نتيجة صادمة.. ماذا يحدث إذا تناولت كمية كبيرة من فيتامين د
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
يعد فيتامين د من أهم المواد الطبيعية التي تساعد في تحسن الصحة العامة والوقاية من الأمراض الجسدية والنفسية، ولكن الإكثار منه يعرضك لمخاطر صحية عديدة.
كتبوا الكتاب من جديد.. شاهد عودة علي غزلان وفرح شعبان مصدر أوميجا 3 ويقلل التعب ويمنع السرطان.. 13 معلومة ماتعرفهاش عن القلقاس|تفاصيلووفقا لما جاء في موقع NHS نكشف لكم اهم الأضرار الناتجة عن الإكثار من فيتامين د.
إن تناول كميات كبيرة من مكملات فيتامين د على مدى فترة طويلة من الزمن قد يؤدي إلى تراكم كميات كبيرة من الكالسيوم في الجسم أو ما يطلق عليه فرط كالسيوم الدم وقد يؤدي هذا إلى إضعاف العظام وتلف الكلى والقلب.
إذا اخترت تناول مكملات فيتامين د، فإن 10 ميكروجرام يوميًا ستكون كافية بالنسبة لمعظم الأشخاص.
أضرار الإفراط في فيتامين د الجرعة المناسبة للبالغينلا تتناول أكثر من 100 ميكروجرام (4000 وحدة دولية) من فيتامين د يوميًا لأنه قد يكون ضارًا وينطبق هذا على البالغين، بما في ذلك النساء الحوامل والمرضعات وكبار السن والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 17 عامًا.
جرعة المناسبة للأطفاللا ينبغي للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 إلى 10 سنوات تناول أكثر من 50 ميكروجرامًا (2000 وحدة دولية) يوميًا ولا ينبغي للأطفال الرضع الذين تقل أعمارهم عن 12 شهرًا تناول أكثر من 25 ميكروجرامًا (1000 وحدة دولية) يوميًا.
يعاني بعض الأشخاص من حالات طبية قد تجعلهم غير قادرين على تناول الجرعة المناسبة بأمان وفي حالة الشك، يجب عليك استشارة طبيبك.
إذا أوصى طبيبك بتناول كمية مختلفة من فيتامين د، فيجب عليك اتباع نصيحته.
لا يمكنك تناول جرعة زائدة من فيتامين د من خلال التعرض لأشعة الشمس ولكن تذكر دائمًا تغطية بشرتك أو حمايتها إذا كنت تتعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة لتقليل خطر تلف الجلد وسرطان الجلد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتامين د سرطان الجلد مكملات فيتامين د الوقاية من الأمراض سرطان القلب كبار السن من فیتامین د یومی ا
إقرأ أيضاً:
استدعاء للسفير وتهديدات متبادلة.. ماذا يحدث بين الجزائر وفرنسا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد أسابيع قليلة من اعتقال بوعلام صنصال، بلغت التوترات بين فرنسا والجزائر ذروتها. حيث أفادت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أمس الأحد 15 ديسمبر، أن ثلاث وسائل إعلام جزائرية، بما في ذلك الصحيفة الحكومية، خصصت صفحتها الأولى لاستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، من قبل الخارجية الجزائرية.
وسيكون هذا القرار الذي اتخذته السلطات الجزائرية مرتبطا ببث التلفزيون الجزائري على قناته الحكومية الأسبوع الماضي فيلما وثائقيا وأيضا علي قناة الأخبار المستمرة العامة AL24، أكد أن المخابرات الجزائرية " أحبطت مؤامرة مدبرة من قبل أجهزة المخابرات الفرنسية ". وتهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.
وبحسب الصحافة الجزائرية، تم إبلاغ السفير الفرنسي أن الجزائر لن تقبل بعد الآن مثل هذه "الممارسات وأعمال الابتزاز" من جانب السلطات الفرنسية، ولكن أيضا من جانب "الدوائر المتعاونة معها، خاصة جماعات الضغط و فصائل اليمين المتطرف .
وبحسب نفس وسائل الإعلام، فإن السلطات الجزائرية تتهم أيضا السلطات الفرنسية بالسماح لأفراد "معادين لمؤسسات الدولة الجزائرية" بالاجتماع في المقر الدبلوماسي الفرنسي بالجزائر وتوفير الحماية لجماعات "إرهابية" ، مثل حركة من أجل السلام.
ويأتي هذا التدهور في العلاقات الفرنسية الجزائرية في سياق تميز باعتقال الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال. وتم اعتقال هذا الكاتب الذي ينتقد الحكومة الجزائرية في مطار الجزائر العاصمة في منتصف نوفمبر، بموجب المادة 87 مكرر من قانون العقوبات، التي تعاقب جميع الاعتداءات على أمن الدولة. ومع ذلك، فإن الغموض هو السائد: إذا كانت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية قد وصفت الكاتب بأنه "دمية في يد التحريفية المناهضة للجزائر" ، فلم يتم ترشيح أي معلومات حول الأسباب المحددة ضده.وحظي بدعم العديد من القادة السياسيين والمثقفين الفرنسيين، منددا بالاعتقال التعسفي والاعتداء على حرية التعبير. ومن جانب الحكومة، استنكرت وزيرة الثقافة رشيدة داتي “ الاعتقال دون أساس جدي” .
وكتبت صحيفة المجاهد الحكومية الجزائرية أن السفير ستيفان روماتيه " يدل على الرفض القاطع للسلطات الجزائرية العليا في مواجهة الاستفزازات الفرنسية العديدة والأعمال العدائية تجاه الجزائر ". (نافذة جديدة)الذي يعتقد أن هذا الاستدعاء " يبدو وكأنه تحذير شديد، يأتي بعد يوم من الكشف الخطير عن تورط المديرية العامة للأمن الخارجي، في حملة تجنيد لإرهابيين سابقين في الجزائر لأغراض زعزعة استقرار " البلاد.