قطر تستضيف المؤتمر العالمي لإصابات عضلات الفخذ
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تستضيف مستشفى "سبيتار" بالعاصمة القطرية الدوحة يومي 16 و17 نوفمبر المقبل المؤتمر العالمي لمناقشة إصابات عضلات الفخذ بإستاد خليفة الدولي بمشاركة أكثر من 600 خبير طبي من 90 دولة.
موعد عودة على معلول للتدريبات الجماعية
ويتأهل مستشفى سبيتار، العالمي المتخصص في جراحة العظام والطب الرياضي، لاستضافة أكبر مؤتمر لإعادة التأهيل في العالم في نسخته الثانية.
ويتناول حدث هذا العام تعقيدات إصابات عضلات الفخذ، وخاصة العضلة الخلفية والعضلة المستقيمة الفخذية.
ومن المقرر أن يجذب هذا المؤتمر أندية الدوري الإنجليزي ليفربول، مانشستر سيتي، تشيلسي، أستون فيلا، توتنهام هوتسبير، فولهام، ساوثهامبتون، نوتنجهام فورست، بورنموث.
ويشارك أيضاً في المؤتمر أندية أوروبية كبرى مثل برشلونة، باريس سان جيرمان، أولمبيك مارسيليا، ليل، أتلتيك بيلباو، بي إس في آيندهوفن، ريد بول سالزبورغ (النمسا)، لايبزيج (ألمانيا)، دينامو محج قلعة (روسيا)، كراسنودار (روسيا)، رينجرز (اسكتلندا)، كوبنهاجن (الدنمارك)، باوك (اليونان)، سبارتا براغ (التشيك)، أنتويرب (بلجيكا)، كلوب بروج، سانتوس (البرازيل)، أتلتيكو باراناينسي (البرازيل).
وتشارك أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي من الدوري السعودي في المؤتمر الطبي العالمي بجانب الاتحاد الألماني لكرة القدم والاتحاد الفرنسي.
وتشارك عدة جامعات مرموقة على رأسها لاتروب (أستراليا)، سيينا (إيطاليا)، جامعة ليوبليانا (سلوفينيا)، جامعة السعودية، جامعة أوكلاند (نيوزيلندا)، جامعة سانت أندروز ونادي هارت أوف ميدلوثيان (المملكة المتحدة)، جامعة كينت (ألمانيا)، جامعة توركو، توركو، فنلندا، جامعة أرسطو في سالونيك (اليونان)، جامعة الدنمارك، جامعة فاروس (مصر).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطر عضلات الفخذ مستشفى سبيتار استاد خليفة الدولي الدوحة
إقرأ أيضاً:
جامعة المنصورة الرابعة مصرياً ضمن أفضل 25% من جامعات العالم في تصنيف سيماجو العالمي بالفئة الأولى
أعلن الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، بمحافظة الدقهلية عن تحقيق الجامعة للمركز الرابع على مستوى الجامعات المصرية في تصنيف سيماجو العالمي للجامعات والتخصصات الأكاديمية لعام 2025، كذلك وجودها ضمن المربع الذهبي (Q1) لأفضل 25% من الجامعات والمؤسسات البحثية على مستوى العالم، وذلك من بين 9756 مؤسسة تعليمية وبحثية عالمية.
نجاح جامعة المنصورة في التقدم بين جامعات العالم في مختلف التصنيفات الدوليةوأوضح “ خاطر” أن نجاح جامعة المنصورة في التقدم بين جامعات العالم في مختلف التصنيفات الدولية المرموقة، يُعد نتيجة لحرص الجامعة على تنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحسين جودة التعليم الجامعي ورفع تنافسيته، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة المتوافقة مع رؤية مصر 2030، والاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي تحت قيادة الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والتي تهدف إلى تعزيز النشر الدولي وتطوير سياسات البحث العلمي.
التزام الجامعة بتنفيذ مجموعة من الإجراءات في مختلف المجالاتوأضاف رئيس الجامعة أن هذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بتنفيذ مجموعة من الإجراءات في مختلف المجالات والقطاعات، بما في ذلك دعم الأنشطة البحثية، والاهتمام بكمية ونوعية الإنتاج العلمي، وزيادة معدل الإنفاق على البحث العلمي التطبيقي والعلوم الاجتماعية والإنسانية، وتوفير الإمكانيات اللازمة للباحثين لزيادة عدد الأبحاث وتحسين جودتها، بالإضافة إلى تطوير المعامل وإنشاء فرق بحثية مدعومة ماديًّا ومعنويًّا، والتدريب على النشر الدولي، وزيادة عدد الأبحاث المنشورة عالميًّا، وتوجيه البحوث نحو احتياجات الدولة والمشروعات القومية وخدمة المجتمع، وربط البحث العلمي بالصناعة.
وأشار “خاطر” إلى أن جامعة المنصورة حققت مراكز متقدمة في 19 تخصصًا أكاديميًّا على مستوى الجامعات المصرية، حيث احتلت المركز الأول في تخصصات إدارة الأعمال، والإدارة، والمحاسبة، وعلوم الفلك، كما حصلت على المركز الثاني في تخصصات الآداب والعلوم الإنسانية، والرياضيات، وعلم المحيطات، وأمراض الجهاز الهضمي، وطب الأورام، والأشعة، والطب النووي، والجراحة، والتربية. بينما جاءت في المركز الثالث في تخصصات علوم الحاسب الآلي، وطب الأسنان، وعلوم الأرض والكواكب، والاقتصاد والقياس الاقتصادي والتمويل، والعلوم الاجتماعية، وعلوم الفضاء، والهندسة المدنية والإنشائية، وأمراض الكلى. كما حققت الجامعة المركز الرابع في العلوم الطبية وعلم النفس.
يُذكر أن تصنيف سيماجو العالمي يُعد من أهم التصنيفات العالمية التي تقوم بترتيب الجامعات والمؤسسات البحثية والأكاديمية، ويعتمد هذا التصنيف على ثلاثة معايير رئيسية هي: الأداء البحثي (بنسبة 50%)، ومخرجات الابتكار (بنسبة 30%)، والتأثير المجتمعي (بنسبة 20%)، مع وجود 17 مؤشرًا فرعيًّا تحت هذه المعايير لتقييم الأداء. وقد شمل التصنيف هذا العام 9756 مؤسسة دولية، بما في ذلك الجامعات والمؤسسات الحكومية والبحثية والصحية والشركات والمؤسسات غير الهادفة للربح.