تنسيقية شباب الأحزاب تناقش مصير قانون الإيجار القديم بعد حكم "الدستورية العليا"
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، صالونا نقاشيا في السابعة مساء غد الأربعاء، بعنوان "حكم الدستورية ومصير الإيجار القديم.. نحو رؤية عادلة".
ويتناول الصالون مناقشة ملف الإيجار القديم، وماذا بعد حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية ثبات الأجرة السنوية للأماكن المرخص في إقامتها لأغراض السكنى، وكيف ستتم مراعاة مصلحة الطرفين سواء المالك أو المستأجر بعد مضي سنوات طويلة من المنازعات بين الملاك والمستأجرين بسبب قانون الإيجار القديم.
كما سيتطرق الصالون إلى مناقشة دور مجلس النواب بعد حكم المحكمة الدستورية لتطوير قانون الإيجار القديم بما يراعي حقوق كل من المالك والمستأجر، ويحقق التوازن المنشود بينهما.
يدير الحوار خلال الصالون ناريمان خالد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك في الصالون كل من: النائب د. محمد عطية الفيومي ـ رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، والنائب أحمد السجيني ـ رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، واللواء رضا فرحات ـ محافظ الإسكندرية والقليوبية الأسبق، والنائب عمرو درويش ـ أمين سر لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين حكم المحكمة الدستورية الايجار القديم قانون الإيجار القديم تنسيقية شباب الأحزاب تنسیقیة شباب الأحزاب الإیجار القدیم
إقرأ أيضاً:
تنسيقية شباب الأحزاب: الشعب المصري سطر ملحمة وطنية أمام مع معبر رفح
أكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في ختام اليوم، أن الشعب المصري العظيم سطّر ملحمة وطنية كبيرة أمام معبر رفح، موجّهًا رسالةً للعالم أجمع بأن التهجير «خط أحمر»، وأن الدولة المصرية -قيادةً وشعبًا- لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية، وستتصدى بقوة لمخططات تهجير الفلسطينيين بكل أشكالها، قسريةً كانت أم طوعيةً، مؤقتةً أم دائمةً، مؤكدةً أن المصريين بجميع أطيافهم يقفون خلف القيادة السياسية داعمين أي إجراءات تتخذها الدولة لحماية الأمن القومي.
رفض تهجير الفلسطينيينأوضحت التنسيقية في بيانها أن غرفة العمليات تابعت منذ الساعات الأولى من صباح الجمعة تحركات الوفود الشعبية والسياسية نحو معبر رفح في شمال سيناء، للتعبير عن رفض تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ودعم الموقف المصري الرافض لتصفية القضية الفلسطينية.
وأضافت: «استمرت التنسيقية في تنسيق الفعاليات عبر غرفة العمليات والمركز الإعلامي، حيث رصدت انطلاق الوفود من 12 محافظةً، وازدياد أعداد المشاركين في الوقفة التضامنية أمام المعبر، التي ضمت آلافًا من المواطنين والقوى السياسية والحزبية وأعضاء التنسيقية، إضافةً إلى ممثلي النقابات المهنية والعمالية وأعضاء البرلمان والفنانين وغيرهم، الذين هتفوا بصوت واحد: «لا للتهجير»».
التضامن مع الشعب الفلسطينيوتابعت: عبر المشاركون عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني الشقيق ودعم حقوقه المشروعة والتنديد بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي وأعربوا عن رفض مخطط تهجير الفلسطينيين، كما أكدوا دعمهم القيادة السياسية وتأييد موقف الدولة المصرية الرافض للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، ونظموا مسيرات أمام معبر رفح ورددوا هتافات عديدة منها: "قولها ياريس واحنا معاك.. لا للتهجير ولو هنموت"، "فوضناك أيدناك"، "عاش الشعب المصري عاش .. للتهجير مسلمناش"، "قالها الريس كلمة حق .. هنقول للتهجير لأ"، "بنرددها جيل ورا جيل .. بنعاديكي يا اسرائيل"، "الريس قال وقف النار .. يجي بعده إعادة إعمار"، "أول مطلب للجماهير يسقط .. مشروع التهجير "، "شعب مصر قالها قويه .. التهجير جريمة دولية" .
رصدت التنسيقية اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا بتغطية الحدث، حيث نقلت وسائل الإعلام المحلية والدولية مشاهد الاحتشاد أمام معبر رفح، بينما تفاعلت منصات التواصل الاجتماعي بنشر الصور والفيديوهات التي لاقت تأييدًا واسعًا، عبّر خلالها المواطنون عن دعمهم لموقف مصر الثابت في دعم الحقوق الفلسطينية ورفض التهجير.