حلقة عمل عن مؤشرات الإجادة المؤسسية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
نظمت وزارة الداخلية بالتعاون مع الفريق المركزي لمنظومة الإجادة المؤسسية بوزارة العمل حلقة عمل لملاك مؤشرات الإجادة المؤسسية وأعضاء الفرق المعنية بالمؤشرات، وذلك بديوان عام الوزارة.
وأشار الدكتور راشد بن حمد اليحيائي مدير مكتب متابعة تنفيذ رؤية عمان ٢٠٤٠م ومدير مشروع تطبيق منظومة الإجادة المؤسسية بالوزارة، إلى أهمية عقد هذه الحلقة مع المعنيين بالمنظومة لتبادل الرؤى الهادفة لتحقيق التميز المؤسسي.
تضمنت الحلقة التعريف بأدوار ومسؤوليات كل من الفريق المركزي ومدير مشروع تطبيق المنظومة وملاك المؤشرات بالوحدات الحكومية، واستعراض معايير ومؤشرات الإجادة المؤسسية، وطرق احتسابها، إلى جانب أفضل الممارسات في إنجاحها.
كما جرى مناقشة مختلف التحديات التي تواجه ملاك المؤشرات، إضافة إلى ردود الفريق المركزي على الاستفسارات حول تطبيق منظومة الإجادة المؤسسية.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الإجادة المؤسسیة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مسلسل ظلم المصطبة يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بمسلسل "ظلم المصطبة"، لافتة إلى سر مجاحه يكمن في أنه اقترب من الناس ومشاكلهم الحقيقية في الأقاليم، وليس في العاصمة، وفتح ملف قضايا المرأة، وسلط الضوء على ما تتعرض له من ظلم وعنف وتمييز.
وتابعت خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON:"ذكرنا بالمثل الشعبي: ظلم المصطبة ولا عدل المحكمة.فهذا المسلسل اختار مركز "إيتاي البارود" بالبحيرة ليكون بطل الحكاية، وهذا أول ما يميّز هذا العمل، لأن الدراما، كما اعتدنا، إما تختار القاهرة العاصمة، أو عندما تخرج منها تتوجه نحو االصعيد تارة، أو محافظات مثل الإسكندرية، وقليل منها يتجه إلى مدن القناة."
ولفتت إلى أن العودة للقرى الريفية بشكلها الحالي، بمتغيراتها ولهجة الناس التي تغيرت مع الزمن، هو ما كان مهمًا ومميزًا في العمل الذي دارت أحداثه في 15 حلقة.
متابعة :"15 حلقة كشفت من خلال تفاصيلها وشخصياتها المتعددة، كيف أن المجتمعات التقليدية ما زالت تتمسك بأفكار بالية، وأحيانًا ظالمة، مستخدمة إما سطوة المال أو الدين لتحقيق مصالحها.
إختتمت : " في طريق المصالح، تتعرض المرأة – الطرف الأضعف – لكل أشكال الظلم، الجسدي أو النفسي. فظلم المصطبة" مسلسل يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع؛ في هذا المسلسل من المهم أن تكون الدراما كاشفة، تفضحنا أحيانًا، لنستيقظ على عورات كثيرة نظن أننا نعالجها بالقانون، لكنها تبقى موجودة، راسخة في عقول كثيرين، إن لم يتم استئصالها."