هؤلاء الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بـ السكري الكاذب.. وهذه أهم أنواعه
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يعد مرض السكري الكاذب من الأمراض الشائعة في العصر الحديث.
ووفقا لما جاء في موقع NHS نكشف لكم من هم الأشخاص المتأثرين بمرض السكري الكاذب.
يؤثر مرض السكري الكاذب على حوالي 1 من كل 25000 شخص في عموم السكان.
يكون البالغون أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة، ولكنها قد تحدث في أي عمر.
في حالات نادرة، يمكن أن يتطور مرض السكري الكاذب أثناء الحمل، والمعروف باسم سكري الحمل الكاذب.
أنواع مرض السكري الكاذب
هناك نوعان رئيسيان من مرض السكري الكاذب:
نقص AVP أو مرض السكري الكاذب القحفي
مقاومة AVP أو مرض السكري الكاذب الكلوي
نقص الفازوبريسين الأرجيني (AVP-D)
يحدث نقص الفازوبريسين الأرجيني (AVP-D) عندما لا يكون هناك ما يكفي من الفازوبريسين الأرجيني في الجسم لتنظيم إنتاج البول.
AVP-D هو النوع الأكثر شيوعًا من مرض السكري الكاذب.
يمكن أن يحدث هذا بسبب تلف في منطقة ما تحت المهاد أو الغدة النخامية - على سبيل المثال، بعد الإصابة بعدوى أو إجراء عملية جراحية أو ورم في المخ أو إصابة في الرأس.
في حوالي 1 من كل 3 حالات من AVP-D لا يوجد سبب واضح يمنع الوطاء من إنتاج ما يكفي من AVP.
مقاومة الفازوبريسين الأرجيني (AVP-R)
تحدث مقاومة الفازوبريسين الأرجيني (AVP-R) عندما يكون هناك ما يكفي من الفازوبريسين الأرجيني في الجسم ولكن الكلى تفشل في الاستجابة له.
يمكن أن يكون سببها تلف الكلى، أو في بعض الحالات، يمكن أن يكون وراثيًا كمشكلة بحد ذاتها.
يمكن لبعض الأدوية، وخاصة الليثيوم (الذي يستخدم للمساعدة في استقرار الحالة المزاجية لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية عقلية معينة، مثل الاضطراب ثنائي القطب)، أن تسبب متلازمة AVP-
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكري الكاذب مرض السكري مرض السكر الحالة المزاجية مرض السكري الكاذب أنواع مرض السكري یمکن أن
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: التصدي لظاهرة التنمر يتطلب تكاتفًا أسريًا ومجتمعيًا
دعا الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إلى ضرورة بناء حائط صد نفسي لدى الأفراد، وخاصة الأطفال والشباب، لمواجهة ظاهرة التنمر الإلكتروني التي أصبحت تنتشر بشكل ملحوظ على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأوضح خلال مداخلته في برنامج «صباح البلد» أن الشخصيات السامة التي تمارس هذا النوع من الأذى تسعى لتحقيق مكاسب لحظية أو شعور مؤقت بالسيطرة، محذرًا من تداعياتهم السلبية على الصحة النفسية للمجتمع.
حماية الفئات الأكثر عرضة للتنمروأشار فرويز إلى أهمية التوعية والتدخل النفسي المبكر لحماية الفئات الأكثر عرضة للتنمر، مؤكدًا أن التصدي لهذه الظاهرة يتطلب تكاتفًا أسريًا ومجتمعيًا.