هدية لـ«الطرابلسي»: الليبيات خط أحمر ولا تباع وتشترى بالمزاج
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
ردت عضو المجلس البلدي الخمس، منى هدية، على وزير الداخلية المكلف في حكومة الدبيبة عماد الطرابلسي بشأن تصريحاته بفرض الحجاب على النساء في ليبيا، قائلة: إن الليبيات خط أحمر لا يمكن الاقتراب منه، وليست سلعة تباع وتشترى بالمزاج.
وأكدت هدية، في تصريحات صحفية، أن تصنيف سلوكيات الليبيات كمخالف للشريعة من عدمه، أمر لا أحد يستطيع أن يفتي فيه، إلّا المشائخ وبالنصوص الدينية.
وتابعت:” من يريد إصلاح الحال، عليه الالتفات إلى المصائب الكبرى في الدولة، بدلاً من تمييع الأمور” .
واستطردت:” قبل اعتماد أي وزير بالدولة الليبية، يُفترض التأكد من أخلاقياته، وأن يكون لديه من الألفاظ أحسنها، وعلى دراية بمحتوى القوانين”. الوسومالطرابلسي الليبيات المزاج خط أحمر هدية
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الطرابلسي الليبيات المزاج خط أحمر هدية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فيديو هدية أحمد الشرع إلى أمير قطر ورد فعل الأخير يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مقطع فيديو تداولته وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ويظهر فيه الهدية التي قدمها الرئيس السوري للفترة الانتقالية، أحمد الشرع إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تفاعلا واسعا.
ويظهر في مقطع الفيديو المتداول والذي نشره حساب الديوان الأميري القطري، إهداء أحمد الشرع لعباءة (بشت) رصاصي اللون إلى أمير قطر الذي بدوره تبسم وعدّل عقاله وغترته وارتدى البشت مبتسمتا، لتتنوع التعليقات التي تناولت طبيعة الهدية وأنها "رمز عربي أصيل" في خطوة تفتح صفحة جديدة في تاريخ التوجه السياسي للدولة السورية من التقارب مع إيران إلى العودة إلى الحضن العربي.
ومن بين الكثير من التساؤلات حول لماذا لم تقدم إيران والحرس الثوري الإيراني الدعم لنظام بشار الأسد المخلوع قبل سقوطه، وهو ما رد عليه سابقا المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، بسلسلة تدوينات على صفحته خامنئي الرسمية بالعربية على منصة إكس (تويتر سابقا)، قال فيها: "الحرب الرئيسية ينبغي أن يخوضها جيش ذاك البلد (سوريا). يمكن لقوات التعبئة القادمة من أماكن أخرى أن تقاتل إلى جانب جيش ذاك البلد؛ ولكن إذا أبدى جيش ذاك البلد ضعفاً، فلن يكون بوسع هذا التعبوي فعل أيّ شيء؛ وهذا ما حدث للأسف في سوريا".
وتابع: "ليس من المنطقي، ولا يقبله الرأي العام أيضاً، بأن ينهض جيشٌ من إيران ليُقاتل بدلاً من جيش سوريا.. لا، القتال بعُهدة جيش ذاك البلد نفسه.. ما كان بإمكان قواتنا أن تفعله وقد فعلته هو العمل الاستشاري".