استشاري: العلكة تساعد في علاج الذقن المزدوج .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
واشنطن
كشف استشاري جراحة تجميلية في تجمع الرياض الصحي الأول، الدكتور مريع القحطاني، عن أسباب ظهور الذقن المزدوج، وسبب انتشاره مؤخرا.
وقال القحطاني، خلال لقاء مع برنامج “صباح السعودية”: “الذقن المزدوج من الحالات المنتشرة بكثرة، وصارت هاجس للكثيرين، وليس فقط النساء بل يحدث على الصعيدين الرجال والنساء”.
وأضاف: “انه انتشر مؤخرا بسبب وجود السوشيال ميديا واللجوء الى التصوير، ومن الأسباب الرئيسية لحدوثها هو زيادة الوزن بشكل مفاجئ، ما يتسبب في تجمع الدهون بمنطقة تحت الذقن وأحيانا يكون السبب وراثي، وقد يحدث ذلك أيضا بسبب التقدم في السن، أو انخفاض الوزن بشكل سريع نتيجة عمليات التكميم وغيرها ويكون هناك ترهلات في الجلد”.
وأكمل: “من اسباب تشكله النوم بوضعيات معينة أو عدم ممارسة الرياضة، فهناك بعض التمارين التي تعمل على شد عضلات الرقبة والفك، إذا كان بروز الذقن بسيط، هناك ايضا تمارين بسيطة مثل مضغ العلكة تساعد في علاجه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1730952406733.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
فنانة مصرية تكشف تعرضها لـ «الشلل» بسبب إبر التنحيف
كشفت الممثلة المصرية الشابة، هند عبد الحليم، عن تعرضها لأزمة صحية مؤخرا بسبب إبر إنقاص الوزن، التي تسببت في إصابتها بما وصفته بـ”شلل مؤقت”.
وقالت عبد الحليم عبر حسابها على تطبيق “إنستغرام”، الأحد، إنها تعرضت لوعكة صحية “بسبب حقن التخسيس. استخدمتها فقط لنحو شهر وأسبوع واحد، ثم شعرت بتعب شديد ودخلت المستشفى”.
وأضافت: “تعرضت لشلل مؤقت في المعدة، ولم أكن قادرة على الأكل أو الشرب. شعرت بألم رهيب، وكنت أعيش على المحاليل”.
ونصحت المتابعين بضرورة “استشارة الأطباء في مثل هذه الأمور، وإجراء التحاليل الطبية اللازمة قبل مثل هذا الإجراء”.
ولم تكن عبد الحليم الفنانة الوحيدة التي حذرت محبيها من استخدام هذه الإبر، إذ ذكرت الممثلة المصرية المخضرمة إلهام شاهين، أنها استخدمتها وساعدتها بالفعل على خسارة الوزن، لكنها أكدت أنها “أضعفت صحتها”.
ودعت كل من يقبل على استخدام هذه الإبر، على مراجعة الطبيب أولا، والالتزام بأخذها تحت المتابعة الطبية.
وأصبحت بعض أدوية وحقن السكري معروفة أكثر بعملها على إنقاص الوزن، رغم المضاعفات التي يمكن أن تصحب استخدامها.
وتنتمي هذه الأدوية إلى فئة تسمى منبهات GLP-1 وتشمل مكون “سيماغلوتيد”، المكون الرئيسي في أدوية مثل “أوزمبيك” و”فيغوفي” و”ريبيلسوس” ومكون “تيرزيباتيد” الموجود في أدوية مثل “مونغارو”؛ ومكون “الليراغلوتيد” المستخدم في أدوية “فيكتوزا” و”ساكسندا”.
وفي حين أن هذه الأدوية فعالة في مساعدة مرضى السكري على فقدان حوالي 15 بالمئة من وزن الجسم، فإنها ترتبط أيضا ببعض مخاطر الآثار الجانبية على الأمعاء، والبنكرياس (التهاب) وانسداد الجهاز الهضمي.