مفيدة شيحة: اللانش بوكس بتاعي أيام الدراسة كان فيه 2 سندوتش
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشفت الإعلامية مفيدة شيحة، عن أنواع الطعام التي يُفضّل تجنب وضعها للتلاميذ في اللانش بوك عند الذهاب للمدرسة، مشيرة إلى أن هناك أطعمة تعتبر خطر على الأطفال ولا يصح وضعها في اللانش بوكس.
مفيدة شيحة: الناس بعد ما تنفصل بتنشر غسيلها المقطع على السوشيال ميدياوأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الاثنين، أن :"اللانش بوكس بتاعي زمان كان عبارة عن كيس بلاستيك فيه 2 سندويتش، الأول جبنة بيضة، وواحد مربى أو حلاوة، مشيرة إلى أن سندوتش البيض بالنسبة لها غير محبب بسبب رائحته مع الوقت وكنت بقول لأمي بلاش تعملي لي سندوتش بيض.
وتابعت مفيدة شيحة: "بلاش برجر وشاورما وناجتس وهذا الأمر في منتهى الخطورة، ومن المأكولات التي ننصح بتجنب إدراجها باللانش بوكس، ورقائق البطاطس المقلية، العصائر المُحلاة غير الطبيعية والمشروبات الغازية، والكيك والدونات لانها تحتوي على كميات مرتفعة من السكر بالإضافة إلى الألوان الاصطناعية، والشوكولاتة والحلوى، وزبدة الفول السوداني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة المشروبات الغازية الفول السوداني البطاطس المقلية زبدة الفول السوداني اللانش بوكس الإعلامية مفيدة شيحة اللانش بوکس مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل