أشهرهم الحمل.. 6 أبراج شعارها "القهوة أولًا"
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُعد مشروبات الكافيين، مثل القهوة والشاي، جزءًا أساسيًا من الروتين اليومي للعديد من الأشخاص، فهي ليست مجرد مشروبات، بل أدوات أساسية لضبط المزاج والتركيز.
البعض يبدأ يومه بفنجان من القهوة لدرجة أن اليوم لا يبدأ إلا به، حيث يُعتبر الكافيين جرعة النشاط والطاقة التي يحتاجونها للتفاعل مع محيطهم، وتختلف رغبة الأفراد في تناول هذه المشروبات باختلاف شخصياتهم واحتياجاتهم، بل ويتأثر الأمر أيضًا بتأثيرات الأبراج.
الأبراج الأكثر شغفًا بالقهوة وسبب ارتباطها بها
1- برج الحمل:
يتميز مواليد برج الحمل بطاقتهم العالية وحماسهم الدائم، وهو برج ناري يُعرف بتقلب مزاجه، لذا يجد الحمل في فنجان القهوة أو الشاي الأخضر ملاذًا يساعده على الحفاظ على نشاطه ورفع مستوى طاقته، مما يدعم حماسه وسرعته في العمل والتفكير.
2- برج الجوزاء:
نظرًا لطبيعته المتقلبة، يحتاج الجوزاء إلى مشروب يساعده على ضبط مزاجه، ويجد ضالته في القهوة، ويؤمن مواليد الجوزاء أن القهوة ليست مجرد مشروب، بل وسيلة لتحفيز إبداعهم ورفع مستوى تركيزهم، ما يجعلها جزءًا من روتينهم لضبط انسيابية أفكارهم.
3- برج السرطان:
يميل السرطان إلى العاطفة ويحرص على تحسين مزاجه، لذلك يُعتبر من محبي القهوة، حيث يفضلها ممزوجة بالحليب، ما يمنحه دفعة من الطاقة التي تجعله أكثر قدرة على مواجهة التحديات اليومية.
4- برج الأسد:
يعرف الأسد بثقته العالية في نفسه وحماسته الشديدة، ما يجعله بحاجة مستمرة إلى ما يعزز طاقته الإيجابية، ويعتبر الأسد القهوة بلمساتها الفريدة ونكهات التوابل الخاصة وسيلة لتحفيز نشاطه، لذا يحافظ على تناولها بانتظام.
5- برج العذراء:
يميل العذراء إلى التركيز الشديد والدقة في أداء مهامه، لذا يُفضل القهوة التركية التي تساعده على العمل بكفاءة وإنتاجية عالية، فبالنسبة له، القهوة ليست فقط مشروبًا، بل شريك يدعم مسيرته العملية.
6- برج الميزان:
يقدّر الميزان التواصل الاجتماعي والنقاشات المثيرة، ويجد متعته في تناول القهوة المثلجة بنكهة الفانيليا أو الشاي بنكهة الليمون، ما يعزز روح المشاركة لديه ويدعمه في تفاعلاته الاجتماعية الممتعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برج السرطان الابراج الروتين اليومي القهوة والشاي محبي القهوة برج الجوزاء برج العذراء برج الحمل الكافيين
إقرأ أيضاً:
الشروع في تعويض متعاملي القهوة.. وإغراق السوق بـ720 طنّاً
باشرت الحكومة، من خلال وزارة التجارة وترقية الصادرات، في تعويض متعاملي القهوة عن فارق السعر. تطبيقا لتعليمات رئيس الجمهورية التي أسداها سابقا، والقاضية بدعم الأسعار وحماية القدرة الشرائية للمواطن.
وبالاستناد إلى مصادر موثوقة من مبنى الوزارة، فإن مصالحها انتهت، الخميس الماضي، من الدراسة والمعالجة والموافقة على طلب التعويض الذي تقدم به أحد المتعاملين الخواص لمادة القهوة. وتم تحويل ملفه على مستوى الخزينة العمومية. من أجل تعويضه ماديا عن فارق السعر لهذا المنتوج الذي عرف سعره ارتفاعا في الأسواق العالمية، وكان له انعكاس مباشر على الوطنية منها، ما جعل السلطات العليا للبلاد تتدخل وتأمر بدعمه، شأنه شأن باقي المواد الأخرى واسعة الاستهلاك، على غرار الزيت والسكر وغيرهما. وهنا، أكدت ذات المراجع على أن عمليات التعويض ستبقى مستمرة وتتم بصفة آنية، حفاظا عللا نشاط هؤلاء المتعاملين وضماناً لوفرة المنتوج في السوق.
إلى ذلك، تسلّم أحد المتعاملين الخواص، الخميس الماضي، ست حاويات محملة بمادة القهوة قادمة من دولة البرازيل بقدرات استيعاب أربعين طناً للواحدة، في انتظار تسلّم 18 أخرى في الأيام القادمة بإجمالي 720 طناً، حيث يتلقى هؤلاء المتعاملون تسهيلات كبيرة عند تسلّم المنتوج من قبل الجهات الوصية، ممثلة في وزارتي التجارة وترقية الصادرات ونظيرتها للنقل وكذا المالية من خلال المديرية العامة للجمارك بعد تخصيص رواق أخضر.
وتحصي وزارة التجارة وترقية الصادرات 57 متعاملا بين مستورد ومحوّل لمادة القهوة.
وكان المسؤول الأول على القطاع، قال من ولاية قسنطينة إن ملف استيراد القهوة هو آخر قلاع الفساد في تحويل العملة “قلصنا الاستيراد بـ 20 مليار دولار خلال العهدة الأولى.. العدس والحليب انتهينا منهم والآن الدور على القهوة”، قبل أن يشير إلى أن الوزارة ستمضي نحو مواد أخرى وستضرب بيد من حديد المتلاعبين بالسوق.