تحذير من نوع قرفة يحتوي على مكونات تسبب السرطان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
فوائد القرفة (مواقع)
طلقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تحذيرا من القرفة المطحونة من ماركة Super Brand، بسبب محتواها من الرصاص.
وفي التفاصيل، حذر مسؤولو الصحة من التخلص من المزيد من منتجات القرفة المطحونة بسبب المستويات الخطيرة من المعادن السامة، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
اقرأ أيضاً هل تعالج الحبة السوداء مرض السرطان؟.. استشارية تحسم الجدل 3 نوفمبر، 2024 احذرها.. 3 أبراج قادرة على خداعك دون أن تشعر 31 أكتوبر، 2024
هذا وقالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إنها أضافت القرفة المطحونة من ماركة Super Brand إلى قائمة المنتجات التي تحتوي على مستويات مرتفعة من الرصاص.
وأضافت: تحتوي القرفة، التي وزعتها شركة IHA Beverage Commerce ومقرها كاليفورنيا، على أعلى تركيز من الرصاص بين جميع المنتجات العشرة المدرجة في قائمة التحذيرات الصادرة عن إدارة الغذاء والدواء.
وتابعت: يحتوي كل كيس على ما بين 6.6 إلى 7.7 جزء في المليون من الرصاص، أي أكثر بسبع مرات من الجزء الواحد في المليون اللازم لسحب المنتج من السوق في نيويورك، الولاية الوحيدة التي تنظم استخدام المعادن الثقيلة في التوابل
كما حثت إدارة الغذاء والدواء، المستهلكين على "التخلص من منتجات القرفة المطحونة وعدم شرائها"، كما أوصت أيضًا بالسحب الطوعي لكل منتج في قائمة التحذير.
كذلك، حذر الباحثون من أن ربع ملعقة صغيرة فقط من العديد من القرفة الملوثة يمكن أن تشكل عواقب صحية خطيرة، خاصة عند الأطفال الصغار، لأن الرصاص يمكن أن يضر بنمو الدماغ.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إدارة الغذاء والدواء من الرصاص
إقرأ أيضاً:
التخطيط الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
#التخطيط_الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
بقلم/ حمزة الشوابكة
في بداية الأمر، لابد وأن ندرك بأن التخطيط الإستراتيجي، هو التخطيط على المدى البعيد إجمالا، حيث بالتخطيط الإستراتيجي، يكون الواحد قادرا على دراسة تحليلية لنقاط القوة والضعف من جهة؛ والفرص والتهديدات من جهة أخرى، الأمر الذي يساعد على الخروج بخطط تضمن نجاحها، وتقليل نسبة الخطأ عند تنفيذها، وبهذا النهج والفكر؛ بدأ أصحاب فكرة (الشرق الأوسط الجديد) بتنفيذ ما خططوا له، فكان من أول خططهم صناعة الداء والمرض، وذلك بإيجاد أذرع لعدو صديق، فكانت المقاومات الفارسية، وكانت الجماعات المتطرفة الخارجية، وبدأ تنفيذ خطط مشروع خبيث، وبدأ المرض ينتشر وينتشر في جسد الأمة العربية والإسلامية؛ بتوجيهات فارسية يهودية، حتى أصبح جسد الأمة مُنهكاً تَعِباً هشّاً؛ عندها انتقلوا إلى المرحلة الثانية، وهي تقديم العلاج المدروس المرسوم، المحدد كمّاً ونوعاً ووقتاً، وقد يكون منه كذبة خبيثة لعينة! وهي تحرير دمشق من دنس العلوية، فقامت الأمة فرَحاً وسمَراً على ذهاب طاغية لعين، غير مدركين بأنها قد تكون جرعة من دواء لداء صانعهما واحد، فربما تبدأ اليهود باحتلال جزء مخطط له من سوريا؛ والقيام بتقسيم الحصص كما كان مخطط له! في حين لا يزال الناس في غياهب صدمةِ فرحةٍ مؤقتة، فرحة سببها قوة تأثير الدواء، تماماً كسرعة ذهاب نظام الطاغية بشار، فقد يكون إسقاط نظام بشار، وتحرير دمشق، والمركز الذي أعطي للجولاني، وصناعة فرحة تلبس ثوب الخدعة؛ كل ذلك قد يكون بداية لتنفيذ خطط لعينة، لن يكون نتاجها إلا زيادة في الفرقة والتشتت والتقسيم لأمة الإسلام والعروبة، وكأننا بتنا أمة لن تفرح الفرحة المرجوة المنتظرة؛ إلا ببزوغ فجر محمد بن عبد الله (المهدي)، فلطفاً وعوناً وتوفيقاً وثباتاً يا ربنا نرجوا.
مقالات ذات صلة إعاقات بسلاح صهيوني 2024/12/15