القائمة الكاملة للأطعمة المدمرة لصحة الكلى | ابتعد عنها
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تعد الكلى من أكثر الأعضاء التى تتلف بشكل تدريجي دون أن نشعر وتزداد احتمالات الإصابة بأمراضها كلما تقدم الإنسان فى العمر ويلعب النظام الغذائي دورا كبيرا فى الوقاية منها وعلاجها.
ووفقا لما جاء فى موقع “clevelandclinic” نعرض لكم الأطعمة التى تضر الكلى والتى يجب الابتعاد عنها خاصة بين مرضى الكلى والمهددين بالإصابة بها.
لا تأكل لحم مقدد أو النقانق أو الهوت دوج أو الحساء المعلب العادي “كالنودلز” وتناول فقط الحساء منخفض الصوديوم الذي لا يحتوي على كلوريد البوتاسيوم كمكون وتناول كوبًا واحدًا فقط وليس العلبة بالكامل.
اختاري فقط الخضروات المعلبة التي تحمل ملصقًا مكتوبًا عليه "بدون إضافة ملح".
لا تستخدم الأملاح المنكهة مثل ملح الثوم أو ملح البصل أو الملح المتبل و لا تستخدم الملح الخشن أو ملح البحر.
لا تشتري اللحوم المبردة أو المجمدة المعبأة في محلول أو تلك التي تم نكهتها أو تتبيلها مسبقًا ويمكن أن تشمل هذه العناصر الدجاج منزوع العظم وقطع الدجاج بالعظم، وصدر الديك الرومي، والديوك الرومي الكاملة، وشرائح اللحم، والمشاوي، والبرجر.
أطعمة غنية بالبوتاسيوم يجب تجنبها
البوتاسيوم هو معدن يشارك في عمل العضلات وعندما لا تعمل الكليتان بشكل صحيح، يتراكم البوتاسيوم في الدم ويمكن أن يؤدي هذا إلى تغييرات في طريقة ضربات القلب وربما يؤدي حتى إلى نوبة قلبية.
يوجد البوتاسيوم بشكل أساسي في الفواكه والخضروات، وكذلك في الحليب واللحوم وستحتاج إلى تجنب بعض الفواكه والخضروات والحد من كمية بعضها الآخر.
البطيخ مثل الشمام والبطيخ العسلي.
الموز
البرتقال وعصير البرتقال.
الافوكادو
عصير البرقوق
الطماطم و صلصة الطماطم و عصير الطماطم.
الفاصوليا المجففة جميع الأنواع.
القرع
الخضروات المطبوخة، السبانخ، الكرنب، اللفت، والجرجير السويسري.
البروكلي وبراعم بروكسل.
المكسرات وزبدة المكسرات.
حبوب النخالة والجرانولا.
بدائل الملح أو الملح الخفيف.
الدبس.
فواكه معلبة
الحبوب
يجب أن يقتصر تناول بعض أنواع الحبوب على وجبة واحدة في الأسبوع خاصة لمرضى الكلى ، وهي:
نخالة.
حبوب القمح.
دقيق الشوفان.
جرانولا.
يحتوي الخبز الأبيض أو الإيطالي والبسكويت قليل الملح المصنوع من الدقيق الأبيض على كمية أقل من الفوسفور من الخبز والبسكويت المصنوع من الحبوب الكاملة.
الفسفور
تحتوي بعض الخضروات أيضًا على الفوسفور يجب الحد من تناولها إلى كوب واحد في الأسبوع:
الفاصوليا المجففة.
خضرة.
بروكلي.
الفطر.
براعم بروكسل.
تحتوي المشروبات الغازية على الفوسفور لذا حاول الابتعاد عنها باستثناء ذات اللون الشفاف.
أكلات تتناولها بطريقة معينة
تحتاج البطاطس والبطاطا الحلوة إلى معاملة خاصة حتى تتمكن من تناولها دون التسبب فى أى ضرر للجسم أو الكلى.
تناول البطاطس بكميات صغيرة ثم قشرها، ثم قطعها إلى شرائح أو مكعبات صغيرة، ثم انقعها لعدة ساعات في كمية كبيرة من الماء.
عندما تكون مستعدًا لطهيها، صفِّ ماء النقع واستخدم كمية كبيرة من الماء في المقلاة وصفِّ هذا الماء قبل تحضيرها للأكل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكلى صحة الكلى البرتقال النظام الغذائي دقيق الشوفان
إقرأ أيضاً:
عصير البلسان.. سلاحكم لصحة أفضل؟
الجديد برس|
توصلت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة Nutrients العلمية وأجراها باحثون في جامعة «ولاية واشنطن» الأميركية، إلى أن شرب عصير البلسان (Elderberry) يومياً يقدم فوائد صحية مذهلة، تشمل تحسين صحة الأمعاء، وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وإدارة الوزن، وخفض مستويات السكر في الدم بنسبة تصل إلى 24%.
تعزيز صحة الأمعاء وتحسين التمثيل الغذائي
أظهرت الدراسة التي شملت 18 شخصاً يعانون من زيادة الوزن أن تناول حوالى 350 مليلتراً من عصير البلسان يومياً لمدة أسبوع فقط، يؤدي إلى تغييرات إيجابية في بكتيريا الأمعاء. إذ زادت أعداد البكتيريا المفيدة مثل البكتيريا القوية والشعاعية، وانخفضت أعداد تلك الضارة مثل البكتيريا العضوية.
انعكست هذه التغيرات الميكروبية على التمثيل الغذائي، مع تسجيل انخفاض في مستويات الغلوكوز في الدم بنسبة 24%، ما يشير إلى تحسن قدرة الجسم على معالجة السكريات. كما انخفضت مستويات الأنسولين بنسبة 9%.
الأنثوسيانين… سرّ الفوائد الصحية
أرجع الباحثون هذه التأثيرات الصحية إلى احتواء البلسان على تركيز عالٍ من الأنثوسيانين، وهو مركب نباتي يتميز بخصائص مضادة للالتهابات، مضادة للسكري، ومضادة للميكروبات.
أظهرت الدراسة أيضاً أنّ تناول عصير البلسان يزيد معدل أكسدة الدهون أو تحلّل الأحماض الدهنية، لا سيما بعد وجبة غنية بالكربوهيدرات وأثناء التمارين الرياضية.
*آفاق مستقبلية واعدة
وفي هذا السياق، أكد أحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة، باتريك سولفرسون، أنّ النتائج الحالية تعزز مكانة البلسان كعنصر غذائي واعد لدعم الصحة الأيضية وصحة الأمعاء. وأضاف: «نأمل في إجراء دراسات أوسع وأطول مدة، تشمل عينات متنوعة من المشاركين للتحقق من التأثيرات الطويلة الأمد لعصير البلسان».