تغييرات الطقس والانتقال من فصل لآخر يتأثر به العديد من الأشخاص، وعلى إثرها قد يدخلون في حالة مزاجية سيئة لفترات طويلة، مما يُعيق ممارستهم لحياتهم اليومية، لذا نقدم إليكم في السطور التالية أبراج لا تحب أصحابها تغييرات الفصول، وفقًا لما قدمه موقع الأبراج «horoscope».

أبراج أصحابها لا تحب تغيير الفصول

أصحاب برج الأسد من أكثر الأبراج التي يتغير مزاجها، ولا تٌحب تغيير الفصول، لأنه يُعاني دومًا من القلق بشأن المسؤوليات الجديدة، أو الأجواء الجديدة المختلفة والتغييرات، ولا يعرفون كيفية التصرف سريعًا حال ما يحدث في الجو، وذلك في تغيير الفصول عامةً سواء في الشتاء أو الصيف أو أي فصل من الفصول الأربعة.

ومن المعروف أن أصحاب برج الحمل، لا يُحبون تغييرات الطقس ويشعرون بالانطواء والحزن والكآبة ويميلون إلى التفكير العميق في أي وقت من اليوم، لذلك قد يكون حاليًا خاصةً مع دخول الشتاء لا يميلون لتغيير الفصل، لذلك عليهم التعامل مع الأمور برفق وأن يتجنبوا الضغط على الشريك أو على نفسهم.

تغيير الفصول قد يصيب هذه الأبراج بالانطواء

الأبراج المائية تتمتع بطبيعة مائية حساسة من برج الحوت والسرطان والعقرب، ولذلك فإنها تتأثر بشكل كبير بتغيير الفصول وقد يشعرون بالانطواء الكبير، لذلك يجب عليهم أن يأخذوا وقتًا للراحة والابتعاد عن الضغوط، ويجب عليهم الاستعداد لتلقي مهام جديدة قد تتطلب منهم المزيد من التركيز والتفاني.

نصائح لهذه الأبراج

وفقًا لصحيفة «تايمز» البريطانية، نقدم نصائح لأصحاب الأبراج الذين يعانون من تقلبات الطقس:

يجب ممارسة تدريجية للرياضة. تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية كالبروتينات والكربوهيدرات. تناول المشروبات الدافئة. الاهتمام بالجلد في فصل الشتاء من خلال تنظيفه وترطيبه, تخصيص بعض الوقت للتحدث مع شريك حياتك. أخذ كل شيء بالحكمة والعقل. احصل على قسط كافٍ من النوم. ابتعد عن أبرز التحديات العاطفية. يجب أن تهتم بطاقتك ولا تنتبه لأي ضغوطات. يجب أن تزد من اجتهادك وتكون متيقظًا. حافظ على صحتك طبيعية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج السرطان تغییر الفصول

إقرأ أيضاً:

تحليل: في مباراتي المنتخب المغربي، تغييرات مستمرة... وعمل كبير ينتظر الركراكي قبل كأس إفريقيا

انتهت الجولة الخامسة والسادسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، بتحقيق أسود الأطلس لانتصارين، على النيجر بهدفين لهدف، وتنزانيا بهدفين نظيفين، في المباراتين اللتين جرت أطوارهما بوجدة، وسط العديد من التغييرات التي قام بها الناخب الوطني وليد الركراكي، في ظل الغيابات.

وقام الناخب الوطني، بتجريب العديد من الخطط التكتيكية في المباراتين معا، دون نسيان تغييره للمنظومة الدفاعية ككل، في ظل غياب الكوادر للإصابة وعدم الجاهزية، ما جعله يعتمد على لاعبين عادوا لحمل القميص الوطني بعد غياب طويل، وعلى آخرين لأول مرة، لتتواصل بذلك التغييرات في انتظار الحسم في هوية المدافعين الذين سيعتمد عليهم خلال منافسات « الكان ».

تغيير المنظومة الدفاعية والعودة للاعتماد على تشكيل مونديال قطر 2022

يعتبر خط الدفاع بمثابة صداع في رأس الناخب الوطني وليد الركراكي، لأنه في سنة ونصف أو سنتين، قام بتجريب العديد من اللاعبين، حيث أنه في هذه المرة قام بالمناداة على جمال حركاس، وجواد الياميق، الغائب عن عرين الأسود منذ سنة 2022، ناهيك عن استدعاء آدم آزنو مجددا، وعمر الهلالي كوافد جديد دون الاستعانة بهما.

وقام وليد في المباراة الأولى بالاعتماد على جواد الياميق، في العمق الدفاعي، في ظل غياب الركائز التي كان يعتمد عليها الناخب الوطني سابقا، اختيار كان له وما عليه، في ظل تواضع أداء اللاعب في الآونة الأخيرة، ومرور كرات من وراء ظهره في أكثر من مناسبة، دون نسيان بعض الأخطاء التي وقع فيها خلال المواجهتين التي كادت أن تعطي للخصم فرصة التسجيل، لولا تدخلات بونو الجيدة.

يوسف بالعامري، مجددا لم يخيب ظن وليد الركراكي، بعدما أقحمه في مركز الظهير الأيمن مكان أشرف حكيمي، الذي تعذر عليه خوض اللقاء الثاني أمام تنزانيا، بسبب الإيقاف جراء تلقيه إنذارين خلال التصفيات، علما أن اللاعب لم يكن في اللائحة النهائية، بل تم الاستنجاد به فقط بعد تأكد غياب قائد المنتخب.

وقدم اللاعب المذكور أعلاه، أداء متوازيا في المباراة الثانية، بثبات عال جعله يعطي حلولا كثيرة لرفاقه عبر الأجنحة، سواء بتمريراته أو انسلالاته بين الفينة والأخرى، وقتما سنحت له الفرصة، ما جعل الناخب الوطني يثني على أدائه، حيث أصبح يعتبر الحل الأمثل، في ظل الغيابات المتكررة للرسميين للإصابة أو الإيقاف أو عدم الجاهزية.

تشكيلتان مختلفتان في مباراتين يطرحان العديد من علامات الاستفهام

شهدت المباراة الثانية التي لعبت أمس الثلاثاء، لحساب الجولة السادسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 أمام تنزانيا، اعتماد الناخب الوطني وليد الركراكي على احتياطيي اللقاء الأول، ويتعلق الأمر بكل من اسماعيل الصيباري، بلال الخنوس، وعبد الصمد الزلزولي، لعلهم يقدمون الإضافة على غرار ما فعلوه في المواجهة الأولى أمام النيجر.

تغييرات لم تعط أكلها في الجولة الأولى التي كانت مشابهة نوعا ما للشوط الأول أمام النيجر، بعدما عجز المنتخب الوطني المغربي في فك شفرة دفاع تنزانيا طيلة 45 دقيقة، ناهيك عن الفشل في إحداث فرص سانحة للتهديف، سواء عن طريق الانسلالات أو التسديد من بعيد، ما يطرح العديد من التساؤلات حول الحلول الممكن نهجها أمام منتخبات تترك الكرة للأسود، وتركن للدفاع للحفاظ على نظافة الشباك.

ما بين الشوطين تبين أن الركراكي قدم بعض النصائح للاعبيه ما جعلهم أكثر نجاعة من ذي قبل، متمكنين من فك شفرة الدفاع، عن طريق المدافع نايف أكرد، قبل أن يتحصلوا على ضربة جزاء، ترجمها ابراهيم دياز إلى هدف، ليعود وليد للاعتماد على التشكيل الرسمي لمباراة النيجر، بإقحام سفيان رحيمي، وعز الدين أوناحي، وإلياس بن الصغير، مع الاعتماد مجددا في الدقائق الأخيرة على أسامة تيرغالين، الذي قدم أوراق اعتماده.

عمل كبير ينتظر وليد الركراكي قبل موعد نهائيات « الكان« 

ينتظر الناخب الوطني وليد الركراكي، عملا كبيرا، قبل موعد نهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025، على الصعيد الدفاعي، وكذا التنسيق بين الخطوط، حيث شوهدت مجموعة من الثغرات خلال المباراتين معا بالرغم من الانتصار في كلتيهما.

وسيكون وليد ملزما بإيجاد التوازن في خط الدفاع، والحسم في اللاعبين الذين سيشغلون هذا المركز باستمرار، دون الحاجة لتجريب العديد منهم في كل مباراة، بغية خلق انسجام كبير بينهم، خصوصا وأنه يوجه النداء للاعبين لا يستفيد منهم بالمرة، كعبد الكبير عبقار، وآدم أزنو، والوافد الجديد عمر الهلالي، وجمال حركاس، الذين لم يخوضوا أية مباراة.

ويتوجب على الناخب الوطني أيضا، العمل على التنسيق بين الخطوط، حيث يلاحظ أن اللاعبين يتركون فراغات كثيرة عندما يتجهون صوب دفاع الخصم، وهو ما يستغله الخصوم لتسجيل الأهداف المعاكسة، وهو ما عانى منه المنتخب الوطني المغربي في العديد من اللقاءات، سواء في عهد الركراكي أو مع من سبقوه.

ويعتبر خط الهجوم، من بين الخطوط التي يتوجب على وليد الركراكي العمل على تطويرها، كونه يتوفر على لاعبين يجيدون الانسلالات عبر الأجنحة، وكذا بنسق تهديفي عال مع فرقهم، لذا يجب استغلالهم على النحو الجيد، لاستغلال كل الفرص السانحة للتهديف التي ستتاح لهم، خصوصا وأنها ستكون قليلة في مباريات ستعتبر مصيرية، ومع منتخبات قوية.

كلمات دلالية الركراكي المغرب منتخبات

مقالات مشابهة

  • تغيير كامل في أسعار الوقود بتركيا.. بنزين، ديزل، وغاز السيارات تشهد تغييرات كبيرة في الأسعار
  • المقاطعة تنقلب ضد أصحابها! حملة أوزغور أوزيل تتحول إلى دعاية وزيادة غير مسبوقة في المبيعات
  • فصيلة دم.. أصحابها أقل عرضة للنوبات القلبية
  • رئيس الوزراء الصومالي: معركتنا ضد الإرهابيين مستمرة حتى القضاء عليهم
  • غزة مُستمرّة في تغيير وجه العالم
  • تحليل: في مباراتي المنتخب المغربي، تغييرات مستمرة... وعمل كبير ينتظر الركراكي قبل كأس إفريقيا
  • جستنيه يهاجم جماهير الهلال : عجبي عليهم مصلحة ناديهم أهم من الأخضر
  • بيتكوفيتش يجري ثلاثة تغييرات على التشكيلة الأساسية تحسبا لمواجهة الموزمبيق
  • تفعيل مبادرة "ساعة خير" لتقديم مراجعات مجانية لطلاب الشهادة الإعدادية بالشرقية
  • مدير تعليم القاهرة يتفقد مدارس منشأة ناصر لمتابعة سير العملية التعليمية