موقع 24:
2024-12-22@01:07:11 GMT

توقيت الطعام أهم من نوعيته لمريض السكري

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

توقيت الطعام أهم من نوعيته لمريض السكري

النظام الغذائي وسيلة مهمة للتعايش مع مرض السكري من النوع 2 لإدارة نسبة الغلوكوز في الدم، إلى جانب ممارسة الرياضة والأدوية. ولكن في حين أننا نعلم أن النصائح الغذائية الفردية والمهنية تعمل على تحسين نسبة الغلوكوز في الدم، إلا أنها قد تكون معقدة ولا تكون متاحة دائماً.

تناول الطعام خلال 8 ساعات فقط من اليوم يعادل فوائد اتباع إرشادات أخصائي التغذية

وقد نظرت دراسة جديدة في تأثير تناول الطعام المقيد بالوقت على الغلوكوز، ومقارنة ذلك مع نوعه أو كميته.

وبحسب "مديكال إكسبريس"، تبين أن تقييد وقت الطعام كان له نتائج مماثلة للنصائح الفردية من اختصاصي تغذية معتمد.

وفوق ذلك، كانت هناك فوائد إضافية لتقييد وقت الطعام، أن الإجراء كان بسيطاً وقابلاً للتحقيق وسهل الالتزام، كما حفز المرضى على إجراء تغييرات إيجابية أخرى.

ويُعرف تناول الطعام المقيد بالوقت باسم نظام 16:8 الغذائي، ويمكن تقييد تناول الطعام في نافذة خلال ساعات النهار، على سبيل المثال بين الساعة 11 صباحاً و7 مساءً، ثم الصيام في الساعات المتبقية.

ويساعد منح الجسم استراحة من هضم الطعام باستمرار في مواءمة تناول الطعام مع الإيقاعات اليومية الطبيعية.

وبالنسبة لمرضى السكري، قد تكون هناك فوائد محددة. فغالباً ما يكون لديهم أعلى قراءة لنسبة الغلوكوز في الدم في الصباح. ويساعد تأخير الإفطار إلى منتصف الصباح في تقليل مستويات الغلوكوز وتحضير الجسم للوجبة الأولى.

التجربة

وفي التجربة شارك 52 مريضاً كانوا يديرون حالة السكري بما يصل إلى دوائين عن طريق الفم. وتراوحت أعمارهم بين 35 و65 عاماً.

وتم تقسيمهم إلى مجموعتين: النظام الغذائي وتناول الطعام المقيد بالوقت. في كلتا المجموعتين، تلقى المشاركون 4 استشارات على مدار الأشهر الـ 4 الأولى. وخلال الشهرين التاليين، تمكنوا من إدارة نظامهم الغذائي بمفردهم.

وفي مجموعة النظام الغذائي، ركزت الاستشارات على تغيير نظامهم الغذائي للتحكم في نسبة الغلوكوز في الدم، بما في ذلك تحسين جودة النظام الغذائي (على سبيل المثال، تناول المزيد من الخضروات والحد من الكحول).

وفي مجموعة تناول الطعام المقيد بالوقت، ركزت النصائح على كيفية الحد من تناول الطعام إلى نافذة مدتها 9 ساعات بين 10 صباحاً و7 مساءً.

وفي استطلاع نهاية التجربة، قال المشاركون في مجموعة تناول الطعام المقيد بالوقت إنهم تكيفوا جيداً، وكانوا قادرين على اتباع نافذة تناول الطعام المقيدة، وحصلوا على دعم عائلي، واستمتعوا بأوقات تناول الطعام معاً في وقت مبكر، كما وجد البعض أنهم ينامون بشكل أفضل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مرض السكري الغلوکوز فی الدم النظام الغذائی

إقرأ أيضاً:

شباب يتحدى البطالة بيزنس على الطريق

اقتصادى: فرصة لتعزيز الإيرادات.. وخلق بيئة اقتصادية أكثر تنظيماً واستدامةوخبير تغذية يحذر من الإهمال فى معايير الصحة والنظافة

 

عربات المأكولات والمشروبات السريعة أصبحت طوق نجاة لشباب مصر، وحلاً مبتكراً لمواجهة تحديات البطالة وندرة فرص العمل، فى شوارع المدن والأحياء، تحولت هذه المشروعات الصغيرة إلى محرك لأحلام الشباب الباحث عن مصدر رزق يحفظ كرامته ويمنحه فرصة لإطلاق طاقاته وإثبات ذاته، هذه العربات لم تعد مجرد مصدر دخل، بل أصبحت رمزاً لطموح جيل يرفض الاستسلام للتحديات.

وفى ظل رؤية الدولة التى تضع تمكين الشباب فى صدارة أولوياتها، جاءت توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى بمضاعفة الدعم للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، باعتبارها حجر الزاوية لتحقيق التنمية الشاملة، هذه المبادرات تمثل خطوة عملية لبناء اقتصاد قوى يعتمد على الشباب الواعد، وفتح آفاق جديدة أمام رواد الأعمال لبناء مستقبل أفضل يساهم فى تعزيز مسيرة بناء مصر الحديثة.

أكد الخبير الاقتصادى جون لوكا، أن مشروعات عربات الطعام المتنقلة تمثل نموذجاً رائداً للإبداع الشبابى وحلاً مبتكراً لمواجهة التحديات الاقتصادية الصعبة التى تمر بها البلاد، وشدد على أن الرئيس عبدالفتاح السيسى يقود برؤية واعية دعم الشباب وتعزيز دورهم فى تحقيق التنمية المستدامة، معتبراً أن تمكين الشباب من خلال المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر لا يقل أهمية عن المشروعات القومية الكبرى، حيث تسهم هذه المشروعات فى خلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة وتوفير حياة كريمة للمواطنين.

وأشار «لوكا» إلى أن فكرة عربات الطعام المتنقلة تُعد مثالاً عملياً على قدرة الشباب على تحويل التحديات إلى فرص، حيث استطاعوا تطويع إمكانياتهم البسيطة لتحويل سياراتهم أو عرباتهم الخاصة إلى منافذ بيع متنقلة للمأكولات والمشروبات، مما يعكس طموحاً وإبداعاً جديرين بالدعم والمساندة، وأضاف: «هذه المشروعات ليست فقط مصدر رزق للشباب، بل هى فرصة للدولة لتقليل البطالة، وتعزيز الإيرادات من خلال الضرائب والتراخيص، وخلق بيئة اقتصادية أكثر تنظيماً واستدامة».

وطالب الخبير الاقتصادى، الجهات التنفيذية بتسهيل إجراءات الترخيص لهذه العربات، وتذليل العقبات التى تواجه الشباب الراغبين فى دخول هذا المجال، مشيراً إلى أن تقنين أوضاعها يشكل خطوة ضرورية لضمان الالتزام بمعايير السلامة الغذائية والحفاظ على صحة المواطنين، مؤكداً أهمية التنسيق بين الجهات المعنية والبنوك والمصانع لتوفير التمويل اللازم وتجهيز سيارات وعربات متخصصة تلبى احتياجات هذا القطاع الناشئ.

وأشاد «لوكا» بمبادرة الدولة لتقنين هذه المشروعات، معتبراً أنها فرصة لخلق منظومة اقتصادية جديدة تعتمد على الشباب كمحرك أساسى للتنمية، موضحاً أن الحكومة يمكنها الاستفادة من تنظيم هذه المشروعات عبر زيادة الإيرادات من التراخيص وتفعيل الرقابة على المنتجات، مما يعزز من استقرار السوق ويضمن توفير منتجات آمنة وعالية الجودة للمستهلكين.

وأكد «لوكا» أن دعم مشروعات عربات الطعام المتنقلة يمثل استثماراً حقيقياً فى مستقبل الشباب المصرى، داعياً الدولة إلى تبنى خطط أكثر شمولاً لتوسيع هذا النوع من المشروعات ليشمل مجالات أخرى، بما يفتح آفاقاً جديدة للإبداع والاستثمار ويعزز من دور الشباب فى بناء اقتصاد قوى ومستدام.

أكد سعيد متولى، خبير الصحة الغذائية، أن عربات المأكولات السريعة باتت جزءاً من حياة المصريين اليومية، لما تقدمه من وجبات سريعة بأسعار مناسبة، مثل الفول والفلافل والكشرى والمخبوزات والمشروبات الطبيعية، والتى تساعد المواطنين على استثمار أوقاتهم العملية وتمنح الشباب فرص عمل مبتكرة ومصدر دخل مستقلاً، وأشار إلى أن هذا النوع من المشروعات يمثل بُعداً اقتصادياً واجتماعياً مهماً، لكنه يحذر من خطورة الإهمال فى معايير الصحة والنظافة، الذى قد يحوّل الفائدة إلى خطر صحى يهدد المواطنين.

وأوضح «متولى» أن تناول الأطعمة من عربات غير ملتزمة بمعايير النظافة قد يؤدى إلى إصابة الإنسان بأمراض خطيرة، من أبرزها جرثومة المعدة، التى شهدت انتشاراً واسعاً فى الآونة الأخيرة نتيجة تناول خضراوات وفواكه غير مغسولة جيداً أو أطعمة مطهية فى ظروف غير صحية.

وشدد الخبير على ضرورة وضع إجراءات صارمة تضمن سلامة الأغذية المقدمة من هذه العربات، بدءاً من النظافة الشخصية للعاملين، مروراً بمصادر المكونات المستخدمة، ووصولاً إلى الالتزام بمعايير الطهى والتخزين، وأكد أن نجاح هذا النوع من المشروعات يعتمد بشكل كبير على تطبيق معايير الصحة والسلامة، ما يضمن تحقيق التوازن بين توفير وجبات سريعة وآمنة للمواطنين من جهة، ودعم الاقتصاد وتشجيع المشروعات الشبابية من جهة أخرى.

وشدد «متولى» على أهمية الدور الرقابى للجهات المعنية، من خلال حملات تفتيش دورية على منافذ الطعام المتنقلة، بهدف حماية صحة المواطنين والحد من انتشار الأمراض الناتجة عن الإهمال الغذائى، كما دعا إلى توعية أصحاب العربات والمستهلكين بأهمية النظافة والسلامة، مشيراً إلى أن عربات المأكولات يمكن أن تكون أحد الحلول المبتكرة لدعم الاقتصاد إذا تمت إدارتها وفق معايير صحية واضحة وصارمة.

مشروعات شبابية

الحركة لا تهدأ وأصوات المارة تتداخل مع أصوات الباعة، يقف سيد كرم، شاب فى الأربعين من عمره، يروى حكاية كفاحه التى تلخص معنى الإرادة والإصرار، بعد سنوات من الضياع وسط رفقاء السوء، قرر سيد، أن يغير حياته، واضعاً نصب عينيه هدفاً واحداً «العيش بالحلال وفتح بيت شريف».

بدأت رحلة سيد عندما استيقظ يوماً على حقيقة مريرة، وهى أن الأصدقاء الذين كان يظنهم داعمين له، لم يكونوا سوى سبب فى انحرافه عن الطريق، بدلاً من الاستمرار فى هذه الدائرة المظلمة، اختار سيد أن يبدأ من الصفر، مهما كان الثمن، اقترض مبلغاً بسيطاً من أحد معارفه واشترى به بضائع بسيطة من مستلزمات المنازل، مثل أدوات المطبخ والديكور.

فرش سيد بضاعته على طاولة صغيرة فى أحد شوارع وسط البلد، متحدياً كل الصعوبات التى تواجه الباعة الجائلين، لم يكن الأمر سهلاً، فالتعامل مع الزبائن يحتاج إلى صبر وحسن معاملة، خاصة فى منطقة مزدحمة مثل وسط البلد، لكن سيد كان مصمماً على أن يثبت نفسه، بدأ يجذب انتباه الناس بأسلوبه الودود وأسعاره المناسبة، مما ساهم فى بناء قاعدة من الزبائن المخلصين.

اليوم، أصبح «سيد» مثالاً للشاب المصرى الذى رفض الاستسلام للظروف، بفضل مثابرته، تمكن من تأمين دخل ثابت، وهو الآن يفكر فى توسيع نشاطه ليشمل متجراً صغيراً بدلاً من فرشته المتواضعة، يقول سيد بفخر: «الفلوس اللى بتيجى بالحلال فيها بركة، وأنا راضى بكل قرش بييجى من تعبى».

قصة «سيد» ليست مجرد حكاية كفاح فردية، بل هى دعوة لكل من يشعر باليأس أو العجز عن التغيير، الإرادة الصادقة والعمل الجاد يمكنهما أن يفتحا أبواب النجاح، حتى فى أصعب الظروف.

«عربات الأمل»

فى شوارع مصر المكتظة بالحياة، بين زحام العتبة وباب الشعرية والسيدة عائشة وشارع شبرا، تبرز قصص شباب استطاعوا تحويل التحديات الاقتصادية والبطالة إلى فرص نجاح ملهمة، برغم بساطة أدواتهم، قدموا نماذج مشرقة للإصرار والعمل الجاد، جعلت من عربات الطعام المتنقلة منصات للأمل والطموح.

البداية من رغيف حواوشى، سامح إبراهيم، شاب يبلغ من العمر 25 عاماً من قرية دهشور، بدأ حياته العملية كعامل فى مول تجارى بشارع شبرا، رغم قلة راتبه الذى لم يتجاوز 2500 جنيه والعمل لساعات طويلة، كان لديه حلم كبير، قائلاً «لم أكن أرغب فى البقاء أسيراً لوظيفة لا أحقق فيها طموحى، كنت أنظر لعربات الطعام حولى وأرى فيها فرصة لتغيير حياتى».

بمبلغ بسيط ادخره من راتبه، اشترى سامح بعض التوابل واللحوم ليبدأ مشروعه الصغير فى إعداد رغيف الحواوشى من منزله، وزع أول إنتاج له على أصدقائه، وحصل على ردود فعل مشجعة جعلته يزيد من كميات الإنتاج تدريجياً، مع مرور الوقت، تحول حلمه الصغير إلى حقيقة، واشترى عربة طعام متنقلة ليبدأ مشروعه الخاص فى حوارى شارع الترعة بشبرا مصر.

«اليوم أبيع أكثر من 200 رغيف يومياً، وأصبحت أمتلك أربع عربات حواوشى تعمل فى مناطق مختلفة، مثل العتبة، وشارع شبرا، وباب الشعرية، والسيدة عائشة، هذا المشروع غيّر حياتى، وجعلنى أؤمن بأن النجاح يبدأ بخطوة بسيطة».

من «طاسة البطاطس» إلى النجاح

أما ياسر إسماعيل، 22 عاماً، فقد بدأ رحلته من شارع الخليج المصرى بالقاهرة، بعد أن فشل فى العثور على عمل داخل ورش المنطقة، قرر أن يشترى «طاسة» صغيرة ويبدأ مشروعه فى إعداد «سندوتشات البطاطس المحمرة» لم تكن البداية سهلة، فمشكلات الإشغالات والمضايقات المستمرة كادت أن تحطم حلمه.

«كان التحدى الأكبر هو الصبر على الظروف الصعبة، كنت أعمل تحت ضغط كبير، لكننى كنت أؤمن بأننى قادر على تحقيق النجاح».

بعد ثلاث سنوات من المثابرة، استطاع ياسر أن يطوّر مشروعه بشراء عربة طعام متنقلة مجهزة بالكامل، واليوم، يضم شباباً تبحث عن العمل والكسب المشروع، والابتعاد عن أصحاب السوء، واليوم أصبح محاطاً بزحام الزبائن الذين يشيدون بجودة مأكولاته وأسعارها المناسبة التى تبدأ من 6 إلى 10 جنيهات.

«رؤية الزبائن وهم يستمتعون بالطعام الذى أعده كانت أكبر حافز لى للاستمرار. أحلم الآن بأن أوسع مشروعى ليشمل مناطق أخرى».

مشروبات ساخنة وأحلام كبيرة

فى حى السيدة عائشة، قرر حسن شاكر، شاب يبلغ من العمر 18 عاماً، أن يحول شغفه بإعداد القهوة إلى مشروع صغير متنقل، باستخدام دراجة قديمة وصندوق خشبى، بدأ حسن يتجول فى شوارع العتبة وباب الشعرية، يقدم القهوة والمشروبات الساخنة للمارة بأسعار لا تتجاوز 10 جنيهات.

قائلاً: «رغم بساطة المشروع، إلا أنه علّمنى الكثير عن كيفية التعامل مع الناس وتحقيق الربح دون الاحتياج لأحد، أحلم بأن أمتلك يوماً ما كافيه مميزاً يقدم القهوة بأعلى جودة».

الإصرار طريق النجاح

هذه القصص ليست مجرد حكايات عن عربات طعام متنقلة، بل هى شهادات حية على قوة الإرادة والتصميم لدى الشباب المصرى، رغم العقبات، استطاع هؤلاء الشباب تحويل أفكار بسيطة إلى مشاريع ناجحة توفر لهم مصدر دخل مستداماً وتحسن من مستوى معيشتهم.

حسن إبراهيم، أيمن إسماعيل، وياسر شاكر، يمثلون وجوهاً مشرقة للشباب الذى يرفض الاستسلام للظروف الصعبة، هم دليل على أن النجاح يبدأ بخطوة جريئة، وأن التحديات مهما كانت قاسية، يمكن تجاوزها بالعمل الجاد والإبداع.

وجّه «شباب النجاح» رسالة لكل شاب يبحث عن فرصة عمل: لا تنتظر أن تأتيك الفرصة، بل اصنعها بنفسك، الأمل والإرادة هما مفتاح النجاح، هكذا ختم ياسر شاكر حديثه، بينما يستعد لتقديم كوب قهوة جديد لزبائنه المخلصين.

«عربات الأمل» ليست فقط مصدراً للرزق، بل هى رمز للتحدى والتغلب على الصعاب، فى شوارع مصر، هناك مئات القصص المماثلة تنتظر أن تُروى، لأن الشباب المصرى قادر دائماً على تحويل الأحلام إلى واقع ملموس.

قانون بدعم الشباب

حددها مجلس النواب فى القانون رقم 92 لسنة 2018، وهو الخاص بتنظيم عمل وحدات الطعام المتنقلة، كما يحدد القانون الأماكن التى يجب وضع عربات الطعام فى الأحياء والشوارع المختلفة.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف تأثير النظام الغذائي على صحة الدماغ
  • متحدث الصحة: الثقافة المجتمعية سبب تعطيل نقل الأعضاء من متوفي لمريض حي
  • شباب يتحدى البطالة بيزنس على الطريق
  • أطباء في موسكو يجرون عملية جراحية معقدة لمريض تضرر لديه الشريان السباتي
  • “الطيران المدني” يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر نوفمبر الماضي
  • الجوع المستمر في الشتاء.. 5 طرق للتخلص من الشعور الوهمي
  • مخاطر شرب الشاي والقهوة أثناء تناول الطعام.. المعدة تصاب بصدمة
  • بكتيريا منتشرة .. اعرف أعراض السالمونيلا وطرق الوقاية منها
  • دراسة.. 3 أكواب قهوة يوميا تحميك من السكري والجلطات الدماغية
  • تحت إشراف طبي.. جمال شعبان: تناول البوتاسيوم يقي من السكتات الدماغية وجلطات المخ