أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات معهد الإحصاء التركي أن 91.3 في المائة من الأطفال يستخدمون الإنترنت.

أعلن معهد الإحصاء التركي (TURKSTAT) نتائج ”مسح استخدام تكنولوجيا المعلومات بين الأطفال لعام 2024“.

ووفقًا لذلك، يستخدم 91.3 في المائة من الأطفال في الفئة العمرية 6-15 عامًا في تركيا الإنترنت، بينما أفاد 74 في المائة منهم أنهم يمارسون الألعاب الرقمية.

وعند تحليلها حسب الجنس والفئة العمرية، سُجّل أن 82.8 في المائة من الأولاد و64.8 في المائة من الفتيات يلعبون الألعاب الرقمية.

وبلغت هذه النسبة 80.6 في المائة للأولاد و70.6 في المائة للفتيات في الفئة العمرية 6-10 سنوات، و85 في المائة للأولاد و58.7 في المائة للفتيات في الفئة العمرية 11-15 سنة.

من بين الأطفال الذين يلعبون الألعاب الرقمية، ذكر 90.8 في المائة أنهم يمارسون ذلك بانتظام.

وتم تحديد أن 25.6 في المائة من هؤلاء الأطفال يلعبون الألعاب الرقمية في أيام الأسبوع و41.8 في المائة في عطلات نهاية الأسبوع لمدة ساعتين أو أكثر في اليوم.

وبلغت نسبة الأطفال الذين لعبوا الألعاب الرقمية خلال أيام الأسبوع 21.8 في المئة في الفئة العمرية 6-10 سنوات و29.8 في المئة في الفئة العمرية 11-15 سنة. وسجلت هذه النسب 37.4 بالمائة و46.6 بالمائة في عطلات نهاية الأسبوع على التوالي.

وذكر 34.4 في المائة من الأطفال أنهم يقرؤون كتبًا أقل لأنهم يقضون وقتًا أطول أمام الشاشة.

Tags: أردوغانأطفالاسطنبولالألعاب الرقميةالإنترنتتركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أردوغان أطفال اسطنبول الألعاب الرقمية الإنترنت تركيا فی المائة من الأطفال فی الفئة العمریة الألعاب الرقمیة

إقرأ أيضاً:

إفلاس!!

صباح محمد الحسن طيف أول: نبتت في وقت تيبس فيه النداء وأطلقت سراح صرخة كانت ملء الفضاء الرحب بعد اختناق فالعهد بينها وبينهم مقداره فاصلة!! والحيرة أن فلول النظام البائد في سبيل محاولاتهم الفاشلة للنيل من الثورة، وبالرغم من أنهم مازالوا يدفعون أثمانا باهظة لتشوية صورتها عبر الإعلام واستغلال نجوم الغناء لا الفن في عملية التقليل من دورها العظيم ، واستخدامهم لآليات صدئة لإحداث شرخ على جدارياتها، إلا أنهم فشلوا في كل ماخططوا له، فالثورة لاخوف عليها من المرجفين الذين حرقوا البلاد، وقتلوا العباد ومازالوا يتعطشون الي مزيد من الدماء ، بعد أن زلزلت عروشهم وضلوا وضل سعيهم، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا، فالمحيرأن الفلول اصبحت تدفع بقامات قصيرة وعقول فقيرة للنيل من الثورة وكأنها اصبحت تعاني من إفلاس سياسي وقلة حيلة في براحات السباق ، واصابها التعب والنصب من مقارعة الثورة كفكرة، فالإعتقالات لم تجدي نفعا ولا عمليات القتل وسط الشباب ، وكذلك لم ينجح الإنقلاب وخسرت الحرب واستهلكت الفلول طاقتها ومالها ورجالها من أجل هزيمة الثورة ، ولكنها وجدت نفسها لم تصل الي غاياتها ومراميها، والآن تخشى أن تقف الحرب وتمتلئ الشوارع من جديد بهتاف متجدد ( حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب) كلمة الشعب التي لم يقلها بعد، احتجاجا على الحرب التي دمرت وطنه وممتلكاته فذكرى 6 ابريل إسفيريا وحدها خلقت حالة من الهلع في قلوبهم ، ولأن الثورة كانت ولازالت تصيبهم بهستريا الزوال، لذلك تجد أن الفلول تتجه مباشرة لتسخير آلتها الآعلامية والإسفيرية لضرب الثورة وقياداتها المدنية وتلاحقهم بالإشاعة والشتيمة وإشانة السمعة ، وتظن انها بذلك تحرض الشعب عليهم وتعدم وجودهم وتقطع طريق عودتهم للابد ، فهذا الغباء السياسي المركب يجعلك تسخّر كل طاقاتك لإشانة سمعة الأشخاص وتترك ثورة بحالها قادرة أن تطل عليك في ملامح ألف رجل جديد وبالعودة الي إستخدام آليات هزيلة لمحاربة الثورة طفحت على السطح هذه الأيام ظاهرة المغنيات اللائي درجن على الظهور في المنصات الإسفيرية للهجوم على الثورة والقيادات المدنية، هذه الظاهرة الفطيرة التي تعد من أبخس الأساليب التي يقف خلفها جهاز الأمن والمخابرات لأجل التسبيح بحمد النظام المخلوع ، ولعن الثورة والحرية والتغيير ، وليس بالضرورة شتم الدعم السريع لأن في رأيهم كل الذي فعله من سرقة وقتل واغتصاب ( جرائم بسيطة)، لكن الخطير هو أن قوى الحرية والتغيير رفعت شعار لا للحرب ( جريمة تستحق الإعدام) ، فظاهرة الهجوم الممنهج والنقد الأعور الكسيح هي ليست عملية شحن لعقليات جوفاء خرجت لتسيء للثورة وقياداتها بجهل مُتعذِّر كؤُود ، ولكنها حالة إفراغ لعقول تم ( غسل مخها) حتى من الذي فيها ” على قلته”!! والثورة لاينال منها جاهل لايفقه أبحديات النقد السياسي، ويفتقر لإسلوب الخطاب وينقصه الإدراك ليس لفهم المعاني ولكن لجهله حتى بصياغة جملة سياسية مفيدة، ولو أن ثمة قيمة لذكر الأسماء لذكرناها، ولكن لاتستحق شرف أن تقترن بذِكر الثورة ، ولأنه خالص أبيض يجب أن يظل ناصعا، ويجب ان يدرك الذين يقفون خلف الهجمات الإعلامية ومايسمى بدائرة الفن والغناء وغيرها من الغرف التي تنتج وتخرج هذا الغث الرخيص ، أن كل محاولاتهم فاشلة بائسة ، فليس هناك تعجبا من ظهور هذه الأصوات التي تمارس هواية المواء ولكن التعجب لحالة الإعياء التي اصابت أعداء الثورة وجعلتهم في حالة انزواء عن الحلبة واللجوء الي فتح فصول ( لمحو الأمية السياسية ) وتخريج دفعات بالجملة بالرغم من أنهم في مرحلة الاستهجاء فمؤسف للغاية محاولة استنساخ الظواهر الإنصرافية لبث بذرة الجهل من جديد في ظل حالة تنويم الوعي التي استهدفت بها الفلول كثير من ابناء الشعب السوداني مع العلم أن هذه الظواهر وبالنظر الي بواطنها تكشف حالة الهوان والذل التي تعاني منها الفلول في حربها الخاسرة فكلما شعرت بعجزها في تحقيق غاياتها السياسية وغيابها في المنابر الخارجية ، شغلت الرأي العام بضربها لأجراس بداية لعبة الإلهاء والتضليل. . طيف أخير: شكوى المواطنين من جبايات جبريل بعد العودة التي دعت لها الحكومة وفرض رسوم على المركبات الخاصة هو تعويض لفشل صفقة الخردة، يتبع للإستثمار في الحرب!! نقلاً عن صحيفة الجريدة السودانية الوسومصباح محمد الحسن

مقالات مشابهة

  • طبيبة: توعية الأطفال ضد التحرش تبدأ من سن 3 سنوات
  • أخبار التكنولوجيا| بمواصفات رائدة إليك أفضل هاتف من هواوي ولمحبي الألعاب والمصورين هذه أحسن شاشة في الأسواق
  • الحديدة.. مقتل ثلاثة أطفال من أسرة واحدة جراء قصف حوثي بطيران مسير في قرية سكنية بحيس
  • محافظ الوادي الجديد يلتقي أطفال المحافظات الحدودية ضمن أسبوع أهل مصر
  • إنتاج تركيا الصناعي يواصل الانكماش مسجلا أدنى مستوى في 4 أشهر
  • مليشيا الحوثي تغتال حياة 3 أطفال كانوا يلعبون في فناء منزلهم.. تفاصيل جريمة مروعة ارتكبت في الحديدة (صور)
  • فن المسرح والإلقاء الشعري في ورش الأسبوع الثقافي لأطفال "أهل مصر" بالوادي الجديد.. صور
  • إفلاس!!
  • انطلاق الأسبوع الثقافي الـ37 لأطفال المحافظات الحدودية ضمن "أهل مصر"
  • بنك المغرب يستهدف الشباب لتعزيز الكفاءات المالية في إطار للأسبوع الدولي للثقافة المالية