مطالبات طبية بريطانية بإلغاء تغيير التوقيت الموسمي لتأثيره السلبي على النوم
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
جرت العادة أن يتم تغيير الساعة مرتين سنويًا في المملكة المتحدة، ولكن مجموعة من الأطباء البريطانيين طالبوا مؤخرًا سلطات البلاد بإلغاء هذا الإجراء؛ بحجة التأثير السلبي لتغيير النطاقات الزمنية على نوعية نوم سكان البلاد.
كما حذرت جمعية النوم البريطانية من أن تغيير التوقيت الزمني للنطاقات الجغرافية والمقرر تنفيذه بنهاية هذا الأسبوع يضر بنوم سكان البلاد.
أخبار متعلقة الدوما الروسي يصدق على اتفاقية عسكرية مع كوريا الشماليةردًا على جارتها الشمالية.. كوريا الجنوبية تبحث تسليم أسلحة لأوكرانيا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مطالبات طبية رسمية بإلغاء تغيير التوقيت الموسمي في بريطانيا لتأثيره السلبي على النوم تأثير سلبيوأعلن أعضاء الجمعية، التي تعد هيئة مهنية لمتخصصين في الطب والعلم والرعاية الصحية، أن الأدلة المتاحة تظهر بوضوح أن ضوء النهار الطبيعي في الصباح مفيد للنوم، في حين أن تغيير التوقيت يترافق بتأثير سلبي، وأصدرت الجمعية بيانًا ذكرت فيه أنها "توصي وبشدة" بالالتزام بتوقيت غرينتش طوال العام.
وعادة ما يتم تقديم الساعات في المملكة المتحدة، ساعة واحدة عند الساعة الواحدة صباحًا بالتوقيت المحلي من يوم الأحد الأخير من شهر مارس من كل عام، وتؤخر ساعة واحدة عند الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المحلي في يوم الأحد الأخير من شهر أكتوبر، وتسمى الفترة التي يقدم فيها الساعة ساعة واحدة بالتوقيت الصيفي البريطاني، وعند تأخير الساعات في المملكة المتحدة، يتوافق التوقيت مع تطبيق توقيت غرينتش.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس موسكو النوم الأرق بريطانيا تغییر التوقیت
إقرأ أيضاً:
قبل تغيير التوقيت الشتوي.. تحذيرات من البنوك: لا تجري معاملات في هذا الوقت
تغيير التوقيت الشتوي اليوم، إجراء متبع وفق قرار مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي بانتهاء العمل بالتوقيت الصيفي من كل عام في نهاية أكتوبر، وهو ما يصاحبه بعض التحذيرات من بنوك وشركات للمواطنين من بعض الإجراءات في تمام الساعة 12 منتصف الليل ويستمر لعدة ساعات.
ويبدأ تغيير التوقيت الشتوي في مصر الساعة الثانية عشر منتصف الليل ليتم تأخير الساعة لمدة ستون دقيقة، لتصبح الساعة الحادية عشر مساءا، ليتم التحذير من بعض الأفعال في ذلك الوقت.
تغيير التوقيت الشتويويستمر العمل بالتوقيت الشتوي بداية من نهاية أكتوبر وحتى الجمعة الأخيرة من شهر أبريل من كل عام وفق ما نص عليه قرار مجلس الوزراء.
وحذر البنك المركزي، من إجراء بعض التعاملات المادية من خلال تطبيق إنستا باي التابع له، في منتصف ليلة الجمعة.
تحذيرات من المعاملات الماليةكما أرسلت بعض البنوك العاملة في مصر، رسائل لعملائها من تجنب إجراء أي معاملات بنكية من خلال الفيزا أو تطبيق البنك عبر هواتفهم لتعطل الخدمات المصرفية بسبب التوقيت الشتوي وذلك بداية من الساعة الحادية عشر مساء حتى الساعة 3 صباحا بالتوقيت الجديد.
كما حذرت بعض شركات الهواتف المحمولة في مصر من إجراء بعض المعاملات المالية من خلالها أيضا، تزامنا مع التوقيت الشتوي، وعدم إجراء معاملات سحب أو إيداع أو تحويل أموال.
وطالبت إحدى شركات الاتصالات الشهيرة بعدم التعامل واستخدام خدمة الكاش من خلالها، وأرسلت رسالة إلى عملائها: «عميلنا العزيز يرجى العلم أن خدمة Cash ستكون غير متاحة يوم الخميس الموافق 31 أكتوبر من الساعة 10:45 مساء، ولمدة 4:45 ساعات، وذلك لتحديث التوقيت الشتوي شكرا لتفهمكم».
ودعا البنك التجاري الدولي، العملاء إلى التأكد من أن أجهزتهم تعمل وفق التوقيت المحلي الجديد (GMT +2:00) قبل إجراء أي معاملات مصرفية تتطلب الرقم السري المتغير (OTP).
ووجه بنك القاهرة تنويه لعملائه، لافتا إلى أنه سيتم إجراء بعض التحديثات على الأنظمة التشغيلية للبنك، وذلك يوم الخميس الموافق 31 أكتوبر 2024 اعتبارا من الساعة الحادية عشر مساء ولمدة أربع ساعات، ما قد يؤثر على الخدمات المقدمة، ووجه البنك الشكر لتفهم العملاء لذلك.
ومن المقرر وفق قرار مجلس الوزراء رقم 24 لسنة 2023، أن يبدأ تطبيق التوقيت الشتوي في مصر ابتداء من الساعة 11 مساءً اليوم الخميس، مما يؤدي إلى تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة.
الهدف من تطبيق التوقيت الشتويويأتي قرار تطبيق التوقيت الشتوي والصيفي من كل عام من مجلس الوزراء، من أجل المساهمة في توفير الطاقة وتقليل الضغط على استهلاك الكهرباء والشبكات المختلفة، فوفقاً لدراسة أجرتها وزارة الكهرباء، فإن فوائد التوقيت الشتوي، توفر نحو 25 مليون دولار، بالإضافة إلى توفير 1% من استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يؤدي إلى توفير مبلغ 150 مليون دولار كل عام.