فوائد عديدة بخلاف خسارة الوزن.. طريقة عمل القرنبيط بالكزبرة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تعتبر طريقة عمل القرنبيط بالكزبرة لخسارة الوزن في أيام قليلة، وهي واحدة من الأكلات الخفيفة والسريعة، والتي يمكن تحضيرها في المنزل، وسوف تنال إعجاب الأطفال والكبار.
وقدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل القرنبيط بالكزبرة، ويمكن تحضيرها في المنزل في أقل من ساعة، وتكفي هذه الوصضفة لحوالي 3 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
طريقة عمل القرنبيط بالكزبرة
مقاديرطريقة عمل القرنبيط بالكزبرة :
700 جرام قرنبيط
رشة ملح
زيت نباتي
ملاعق كبيرة عصير ليمون حامض
فص ثوم
كوب كزبرة
طريقة عمل القرنبيط بالكزبرة :
- في صينية مبطنة بورق الزبدة نضعي القرنبيط.
- نتبّل بالملح والزيت النباتي.
- ندخل الصينية الفرن لمدة نصف ساعة.
- في صحن جانبي نضع عصير الليمون الحامض، الثوم ونقوم بالتقليب.
- يضاف الكزبرة ونعيد الخلط.
- نضع المزيج السابق على وجه القرنبيط، ونقوم بالتقليب.
- نعيد الصينية للفرن لمدة 5 دقائق، ثم نقدم القرنبيط بالكزبرة.
فوائد القرنبيط بالكزبرة:
- يساهم في خسارة الوزن والتنحيف.
- تعتبر من الوجبات الصحية والخفيفة .
- يحتوي على الفوسفور والبوتاسيوم.
- ينشط الجسم ويمد الجسم بالطاقة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القرنبيط خسارة الوزن الأكلات الخفيفة
إقرأ أيضاً:
مدير الطاقة الذرية يكشف أن دولا عديدة تفكر بامتلاك سلاح نووي.. ما علاقة ترامب؟
كشف المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي أن دولا عدة بدأت في إعادة التفكير في حاجتها إلى رادع نووي خاص بها.
وحذر غروسي من أن ذلك قد يعني اندلاع سباق تسلح نووي جديد، محملا سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مسؤولية ذلك، وفق موقع "بلومبيرغ".
وأوضح غروسي أن الحديث عن امتلاك أسلحة نووية، الذي كان محرما قبل سنوات، أصبح الآن موضوعا للنقاش في العديد من البلدان، مما يعكس تآكلا مستمرا للمعايير الدولية بشأن عدم الانتشار النووي.
وأكد المدير العام للوكالة أن العقوبات المفروضة على إيران "لا تجدي نفعا"، فقد تمكنت طهران من التحايل عليها، مما سمح لبرنامجها النووي بالنمو بشكل هائل منذ 2018، بعد أن انسحبت إدارة ترامب من الاتفاق النووي.
وأوضح غروسي أن إيران ليست الوحيدة التي تفكر في تطوير قدراتها النووية، فقد بدأت دول أخرى في مراجعة سياساتها الدفاعية وسط تصاعد التوترات الدولية.
وتستند الجهود العالمية للحد من التسلح إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية التي دخلت حيز التنفيذ عام 1970، وتهدف إلى منع انتشار الأسلحة النووية مقابل منح الدول الحق في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية.
لكن، وفقا لغروسي، فإن تراجع التزام الدول الكبرى بالمعاهدة، خاصة الولايات المتحدة، يهدد النظام الدولي للحد من التسلح. وأشار إلى أن فرنسا بدأت مؤخرا في محادثات حول توسيع مظلتها النووية لحماية أوروبا، وسط مخاوف من انسحاب الولايات المتحدة من التزاماتها الدفاعية.
ويرى خبراء أن سياسات ترامب، التي تعتمد على العقوبات والضغوط الاقتصادية بدلا من الدبلوماسية المتعددة الأطراف، قد تؤدي إلى تفاقم انعدام الأمن العالمي، مما يدفع دولا مثل السعودية وكوريا الجنوبية وبولندا وألمانيا واليابان إلى إعادة النظر في امتلاك قدرات ردع نووية.
وحذر غروسي من أن إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة أو استهداف المواقع النووية الإيرانية قد يدفع طهران إلى الانسحاب من معاهدة عدم الانتشار النووي، كما فعلت كوريا الشمالية عام 2003 قبل اختبار أول قنبلة نووية لها في 2006.