تنسيق كلية ألسن 2023 بالدرجات والنسبة المئوية: ارتفع 4% عن العام الماضي
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تنسيق كلية السن 2023 بالدرجات والنسبة المئوية، مشيرًا إلى أنَّ الحد الأدنى لكلية الألسن لهذا العام 2023، 346.5 درجة بنسبة 84.51 %.
تنسيق كلية ألسن 2023كما أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تنسيق كلية ألسن 2023 بالدرجات والنسبة المئوية مقارنة بالعام الماضي، إذ سجلت العام الماضي 329 درجة بنسبة 80,24%، وزاد تنسيق كلية الألسن 2023 عن العام الماضي بنسبة 4%.
وأشار وزير التعليم العالي، إلى أنَّ الحد الأدنى للشعبة العلمية في تنسيق المرحلة الأولى هو 362 درجة فأكثر، بنسبة 88.29% والشعبة الهندسية 342 درجة فأكثر، بنسبة 83.41% فأكثر، والشعبة الأدبية 298.5 درجة فأكثر، بنسبة 70.61% فأكثر، لافتاً إلى أنَّ إجمالي عدد طلاب المرحلة 112 ألفًا و240 طالبًا.
فتح تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات والمعاهد المصرية غداوأوضح وزير التعليم العالي، أنَّه تقرر فتح تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات والمعاهد المصرية بدءًا من الغد الثلاثاء الموافق 15 أغسطس 2023 ولمدة 5 أيام تنتهي يوم السبت الموافق 19 أغسطس 2023، بحد أدنى 250 درجة فأكثر للشعبة العلمية أي بنسبة 60.98%، ومن الشعبة الأدبية تقرر الحد الأدنى 238 درجة فأكثر أي بنسبة 58.05%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق تنسيق الجامعات 2023 تنسيق القبول بالجامعات تنسيق المرحلة الأولى ألسن وزیر التعلیم العالی العام الماضی الحد الأدنى درجة فأکثر
إقرأ أيضاً:
برلمانية: نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال مفتاح لتطوير التعليم العالي
أشادت النائبة مرفت الكسان، عضو مجلس النواب، بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال اجتماعه مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، التي ركزت على ضرورة نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في المجتمع الأكاديمي. وأكدت الكسان أن هذه الخطوة تعد محورية في تطوير منظومة التعليم العالي في مصر.
وأوضحت “الكسان” في تصريح خاص لـ"صدى البلد" أن تعزيز ثقافة الابتكار بين الطلاب والباحثين يسهم في إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات المعاصرة بطرق غير تقليدية. فالابتكار يفتح آفاقًا جديدة للتفكير والإبداع، مما يمكن الشباب من تطوير حلول مبتكرة للمشكلات القائمة، ويسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
خلق فرص العمل وتقليل معدلات البطالةوأضافت الكسان أن ريادة الأعمال تمثل عنصرًا أساسيًا في خلق فرص العمل وتقليل معدلات البطالة من خلال تشجيع الطلاب على تأسيس مشاريعهم الخاصة، يمكن تحويل الأفكار المبتكرة إلى شركات ناشئة تسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وزيادة قدرته التنافسية.
وأشارت إلى أهمية دمج مفاهيم الابتكار وريادة الأعمال في المناهج الدراسية بالجامعات والمعاهد العليا. هذا الدمج يتيح للطلاب اكتساب المهارات اللازمة لتطوير أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ناجحة. كما دعت إلى تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية بالتعاون مع خبراء ومتخصصين في هذا المجال، لتزويد الطلاب بالمعرفة العملية والتطبيقية.
ونوهت الكسان بأهمية توفير حاضنات أعمال داخل الجامعات لدعم المشاريع الناشئة، وتقديم الاستشارات والتوجيه اللازمين لرواد الأعمال الشباب. كما أكدت على ضرورة تسهيل إجراءات التمويل وتوفير القروض الميسرة لدعم هذه المشاريع، مما يضمن استمراريتها ونجاحها.
ودعت النائبة إلى تعزيز الشراكة بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، بهدف توفير فرص تدريبية للطلاب، وربط الأبحاث العلمية باحتياجات السوق. وأكدت أن هذه الشراكة ستسهم في تحقيق التكامل بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي، مما يعزز من جودة التعليم العالي في مصر.
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لمناقشة مستجدات المشروعات القومية التي تقوم بها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بما يشمل الجامعات الأهلية، والتحول الرقمي، وميكنة الخدمات، والمبادرات الرئاسية المرتبطة بهذا القطاع الحيوي.
وأكد السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس السيسي شدد خلال الاجتماع على أهمية تحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات تخدم الاقتصاد الوطني، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وزيادة القدرة التنافسية لمصر على المستويين الإقليمي والدولي.
ووجه الرئيس بضرورة نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال بين الطلاب والباحثين، مع التركيز على ربط الأبحاث العلمية بالخطط التنموية واحتياجات المجتمع. وشدد على أهمية تطوير المناهج الدراسية لتتواكب مع متطلبات سوق العمل، مما يسهم في سد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات المؤسسات والشركات.
وأكد الرئيس على ضرورة تأهيل الكوادر البشرية والحد من تسرب العقول والكفاءات الأكاديمية إلى الخارج، من خلال تحسين بيئة العمل وتوفير الفرص البحثية المتقدمة داخل مصر.