ختام فعاليات مهرجان اللياقة البدنية للجامعات المصرية بملاعب تربية رياضية الزقازيق
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أكد الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق انه في إطار المشروع القومي لتعزيز اللياقة البدنية وحرص جامعة الزقازيق على دعم الأنشطة الرياضية، اختُتمت اليوم فعاليات مهرجان اللياقة البدنية للجامعات المصرية "Be Fit" في ملاعب كلية التربية الرياضية للبنات، وذلك تحت رعاية الدكتور إيهاب الببلاوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة ، وبالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة ومديرية الشباب والرياضة بالشرقية، وتحت إشراف الدكتور أحمد عناني عميد كلية الطب ومستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية،وبتنظيم من الإدارة العامة لرعاية الشباب بقيادة الدكتور محمد متولي، والدكتور محمد أحمد زقزوق مدير إدارة النشاط الرياضي بالجامعة.
أعرب الدكتور خالد الدرندلي عن تقديره للدور الذي تلعبه القيادة السياسية ووزارة الشباب والرياضة في تعزيز اللياقة البدنية لدى الشباب الجامعي، مؤكداً أن هذا المهرجان يسعى إلى دعم قدرات الطلاب ورفع مستوى لياقتهم البدنية، إضافة إلى تقديم أحدث الأساليب في الألعاب الترويحية وطرق التحكيم، مما يعزز من تبادل الخبرات والتعاون بين الجامعات.
من جانبه، أشار الدكتور إيهاب الببلاوي إلى أن المهرجان لم يقتصر فقط على الأنشطة الرياضية، بل تضمن أيضًا برامج ثقافية وورش عمل ساهمت في استثمار طاقات الطلاب وأوقات فراغهم بشكل مثمر، مما عزز من الروابط بينهم وساهم في تبادل المعرفة.
وفي ختام الفعاليات، كرم الدكتور إيهاب الببلاوي الطلاب المشاركين في المهرجان من خلال تقديم هدايا مالية وعينية، حيث تم تكريم الفرق الخمسة الأولى من البنين والفرق الخمسة الأولى من البنات، بإجمالي 40 طالبًا وطالبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية الشباب والرياضة مهرجان رياضة جامعة الزقازيق القيادة السياسية وزارة الشباب والرياضة الزقازيق الجامعات اللیاقة البدنیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
حفل إفطار جماعي طلاب تربية السادات لنزلاء دار مسنين المنوفية
حرص عدد من طلاب كلية التربية بجامعة السادات في محافظة المنوفية، علي تنظيم يومًا مميزًا لنزلاء دار المسنين بمدينة السادات بمحافظة المنوفية، حيث قاموا بتزيين الدار بزينة رمضان وإضفاء أجواء احتفالية استعدادًا للإفطار، مما أدخل السرور على قلوب المسنين.
وأكد أسامة أبو الحديد، مدير دار المسنين بالسادات، أن الطلاب لم يقتصروا على تقديم وجبات الإفطار، بل شاركوا النزلاء تناول الطعام في أجواء مليئة بالود والمحبة، واستمر وجودهم معهم بعد صلاة المغرب، مما جعل اليوم استثنائيًا ومبهجًا لكبار السن.
كما حضرت عميدة كلية السياحة والفنادق برفقة عدد من أعضاء هيئة التدريس، حاملين معهم مستلزمات غذائية معلبة، وشاركوا النزلاء سهرة رمضانية مميزة تضمنت فقرات ترفيهية وحفل سمر، مما ساهم في إدخال السعادة إلى قلوب الجميع.
ولاقت هذه المبادرة الإنسانية ردود فعل إيجابية من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بروح العطاء والتكافل الاجتماعي التي أظهرها الطلاب، مؤكدين أهمية مثل هذه الأنشطة في دعم كبار السن وتعزيز التواصل بين الأجيال.
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية