استعد لتغيير الساعة.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 رسميا في مصر
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. أيام قليلة تفصلنا عن نهاية شهر أكتوبر 2024، لذا يبحث العديد من المواطنين عن موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر.
موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024يتم تطبيق التوقيت الشتوي 2024 رسميًا في مصر وبدء العمل به يوم الخميس 31 أكتوبر، وذلك طبقًا للمواعيد التي أعلنها مجلس الوزراء.
يتم تطبيق تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر من خلال تأخير التوقيت الزمني لمدة ساعة، بمعني أنه في تمام الساعة الثانية عشر مساء الخميس 31 أكتوبر يتم تأخير الساعة مدة 60 دقيقة لتصبح الساعة 11:00 مساءً بدلًا من 12:00 منتصف الليل.
مدة تطبيق التوقيت الشتويوبعد التطبيق، يتم العمل بالتوقيت الشتوي في مصر لمدة 6 أشهر، ابتداءً من الخميس 31 أكتوبر الجاري، وحتى الجمعة الأخيرة من شهر أبريل والتي توافق 25 من ذات الشهر.
كيفية ضبط الهواتف المحمولة على التوقيت الشتويهناك العديد من الهواتف مصممة لضبط الوقت بشكل تلقائي عند تغييره سواء من الصيفي للشتوي أو العكس، ولكن هناك أجهزة أخرى لا تعمل بذلك، لذا يجب عليك أن تضبطها بنفسك من خلال اتباع الخطوات التالية:
- الدخول على إعدادات الموبايل.
- القيام بفتح تطبيق الساعة على أجهزة الموبايل.
- الضغط على «change time and date».
- قم بتأخير الساعة 60 دقيقة إلى الساعة 11:00 مساءً بدلًا من الساعة 12:00 صباحًا.
موعد بدء فصل الشتاء في مصريذكر أن فصل الشتاء سيبدأ رسميًا في مصر يوم السبت 22 ديسمبر 2024، ويستمر فصل الشتاء 2024 في مصر لمدة 3 أشهر، لينتهي فصل الشتاء يوم الخميس الموافق 20 من شهر مارس 2025.
اقرأ أيضاًموعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. استعدوا لتأخير الساعة 60 دقيقة
موعد تأخير الساعة 60 دقيقة وبدء التوقيت الشتوي في مصر
التوقيت الشتوي 2024.. موعد تطبيقه رسميا وإلغاء الصيفي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الشتوى التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 التوقيت الشتوي في مصر التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي والشتوي تغير التوقيت الشتوي تغيير التوقيت الشتوي إلى الصيفي ضبط التوقيت الشتوي موعد التوقيت الشتوي موعد تطبيق التوقيت الشتوي موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر موعد تطبیق التوقیت الشتوی 2024 فصل الشتاء فی مصر
إقرأ أيضاً:
لماذا زار أمير قطر إيران في هذا التوقيت؟
حظيت زيارة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى إيران بأهمية كبيرة في ظل التطورات السياسية المتلاحقة في المنطقة، خاصة لقاءه مع الرئيس مسعود بزشكيان والمرشد الإيراني علي خامنئي.
وفي هذا الإطار، قال مدير مكتب قناة الجزيرة في طهران عبد القادر فايز إن الزيارة تأتي في توقيت حرج و"شرق أوسط ملتهب"، خاصة على صعيد القضية الفلسطينية التي قال إنها احتلت حصة الأسد في لقاءات الشيخ تميم مع القادة الإيرانيين.
ووفق فايز، تأمل إيران تمديد الهدنة في قطاع غزة والدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، رغم تأكيدها بأن ثمة مؤشرات تظهر استعداد تل أبيب للعودة إلى الحرب.
وبناء على ذلك، تدعم طهران الدور القطري في مسألة تثبيت الهدنة والعمل على إنجاح المرحلة الثانية من اتفاق غزة وصولا إلى إعادة إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
وكان الديوان الأميري القطري قد ذكر -في بيان- أن أمير قطر والرئيس الإيراني بحثا اليوم الأربعاء "العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بتنميتها وتطويرها، لا سيما في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة، وأهمية تطوير الفرص الاستثمارية بين البلدين في شتى المجالات"، وكذلك جرى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
إعلانوقال الديوان الأميري القطري إن الشيخ تميم التقى أيضا المرشد الإيراني بحضور الرئيس بزشكيان، وجرى خلال اللقاء "استعراض علاقات التعاون والصداقة القائمة بين البلدين بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل".
وخلال مؤتمر صحفي مع بزشكيان، أكد أمير قطر أن المنطقة تشهد تحديات تتطلب التشاور والتنسيق، مشددا على أن الحوارات والتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة وتعزز ازدهار دولها وشعوبها.
الملف السوريواحتل الملف السوري مساحة مهمة في النقاشات القطرية الإيرانية وفق مدير مكتب الجزيرة في طهران، إذ أتت زيارة الشيخ تميم في توقيت حرج بعد الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد وانتصار الثورة السورية ومجيء إدارة سورية جديدة لها علاقات جيدة مع الدوحة.
وبناء على ذلك، تأمل إيران من قطر -وفق فايز- "فك جزء من الاشتباك بين دمشق وطهران، والرغبة في فتح علاقات صحية بين الجانبين"، مشيرا إلى أن لقاء أمير قطر مع المرشد الإيراني يعد الأهم لأنه عادة يناقش قضايا ذات أبعاد إستراتيجية إقليميا ودوليا.
وخلال المؤتمر الصحفي المشترك، تحدث أمير قطر عن أهمية إنجاح العملية السياسية الشاملة في سوريا، في حين قال الرئيس الإيراني إنه أجرى مشاورات مع أمير قطر بشأن التطورات الراهنة في المنطقة وشدد على وحدة الأراضي السورية وحق الشعب السوري في تقرير المصير.
وأعرب بزشكيان عن إيمانه بأن دول المنطقة بإمكانها أن تعمل على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، مضيفا أن تعزيز وتوسيع العلاقات في كافة المجالات مع دول المنطقة من السياسات الأساسية لطهران.
وكان أمير قطر زار العاصمة السورية نهاية الشهر الماضي، في أول زيارة يجريها رئيس دولة إلى دمشق منذ أن أطاح تحالف فصائل مسلّحة بنظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.
إعلانوأجرى الشيخ تميم -خلال الزيارة- محادثات ثنائية مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وجدد موقف بلاده الداعم لوحدة سوريا وسيادتها واستقلاله.
وشدد أمير قطر على الحاجة الماسة لتشكيل حكومة تمثل جميع أطياف الشعب السوري، مشيدا بجهود الإدارة السورية لتحقيق الاستقرار، والحفاظ على مقدرات الدولة.