تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال النائب إيهاب منصور، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، إن أزمة الإيجار القديم لا تحتمل "الضربة القاضية"، رغم الإقرار بأن هناك مشكلة وأزمة، إلا أنه لا يمكن أن يتم حل الأزمة مرة واحدة، بل يحتاج لخطوات وإجراءات، نستطيع من خلالها أن تتوصل إلى حلول.


جاء ذلك خلال ندوة حزب الاتحاد، برئاسة المستشار رضا صقر، تحت عنوان “تحديات قانون الإيجار القديم بين المالك والمستأجر” ، وذلك في إطار سلسلة الندوات التوعوية التي ينظمها الحزب في الفترة الأخيرة، لمناقشة  القضايا التي تشغل الشارع المصري.

يأتي ذلك بحضور المستشار رضا صقر رئيس الحزب، والكاتب الصحفي محمد أبو شامة، أمين عام الحزب، والنائب إيهاب منصور، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، وعصام شيحة، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان والنائب عمرو درويش امين سر لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين والمستشار وليد سويدان والمستشار مصطفى عبد الرحمن والدكتور محمد سلمان كمتحدثين رئيسيين ويدير الندوة المهندس محمد الأمين نائب رئيس الحزب

ولفت إلى أن الملف يحتاج إلى إرادة وتعاون تشريعي بين الحكومة والبرلمان، إضافة إلى التنفيذ من جانب الحكومة، ومراقبة البرلمان للتنفيذ، مشيرًا إلى أننا يجب أن تصدر قانونا قابل للتنفيذ حتى لا يكون هناك مشكلة فيما بعد.

وأكد النائب إيهاب منصور، أن نصف وحدات الإيجار القديم غير مشغولة، وهذا يشير إلى أن هناك ظلم موجود على الملاك.

ونوه بأن بقاء الوضع على ما هو عليه، أمر في منتهى السوء، ولا بد من قانون لتعديله، لأنه يمثل إهدار لقيمة بنائية تريليونية، فهناك ما يصل إلى مليون  وحدة مغلقة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حزب الاتحاد الايجار القديم الإیجار القدیم إیهاب منصور

إقرأ أيضاً:

تطوّر جديد.. نواف سلام يلتقي محمد رعد!

ذكرت قناة الـ"LBCI"، اليوم السبت، أنَّ اجتماعاً عُقد مؤخراً بين الرئيس المُكلف نواف سلام والنائبين علي حسن خليل ومحمد رعد والحاج حسين خليل لاستكمال التشاور في الملف الحكوميّ.   وفي وقت سابق، قالت مصادر مطلعة على أجواء "الثنائي الشيعي" لـ"لبنان24" إنَّ حزب الله أوكل مُجدداً لرئيس مجلس النواب نبيه بري مهمة التفاوض بشأن تشكيل الحكومة، مشيرة إلى أنَّ الرسالة كانت حاسمة في هذا الإطار، و"يلي بيقبل فيه بري منمشي فيه".   وأوضحت المصادر أنَّ "حزب الله" سرّب لمحيطين به أنه لم يكن لديه اعتراضٌ على طرح اسم القاضي نواف سلام لتولي رئاسة الحكومة بقدر ما إنه كان متفاجئاً بعدم محادثته بهذا الشأن قبل الاستشارات النيابية"، وأضافت: "الحزب يقول إنه لو أتى أحد وتحدث معنا عن توافق بشأن سلام قبل الاستشارات لكانت الأمور مُختلفة.. فلماذا لم يتكرر سيناريو انتخاب جوزاف عون هنا؟ لهذا السبب تحدث الحزب عن انقضاض ومحاولة إقصاء والتي تتصلُ في عدم محاورة الحزب بشكل مباشر".

مقالات مشابهة

  • رئيس حزب الاتحاد: الوعي قضية أمن قومي .. ويجب الحفاظ على مكتسبات الوطن
  • المنار تحذر: المنطقة لا تحتمل حسابات خاطئة ولتهدئة الرؤوس الحامية
  • تطوّر جديد.. نواف سلام يلتقي محمد رعد!
  • إيجابية حذرة.. هل يمتلك الثنائي خيارا غير المشاركة في الحكومة؟
  • المنصوري: أجواء الانتخابات بدأت... وطموحنا قيادة الحكومة القادمة
  • منصور بن محمد يحضر أفراح الكندي والمهيري
  • آخر تطورات قانون الإيجار القديم لغير السكني.. إخلاء أو عقد جديد بعد 2027
  • وفد «مستقبل وطن» في بداري أسيوط يزور رئيس المدينة لبحث القضايا الخدمية
  • رئيس الوزراء: هناك انخفاض ملحوظ في معدلات التضخم والدين هو شغلنا الشاغل
  • تخفيض العقوبة الحبسية في حق “القاضية المتقاعدة”