أستاذ تنمية: الزراعة تحتاج إلى مال قارون وصبر أيوب وعمر نوح.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تحدث الدكتور صفي الدين متولي أستاذ التنمية المستدامة عن الصادرات الزراعية المصرية قائلا:"مصر تتصدر دول العالم في تصدير البرتقال وهذا تطور كبير للغاية ولكن ليس نهاية المطاف".
وأضاف صفي الدين متولي خلال حواره مع برنامج “الرادار الاقتصادي” المذاع عبر قناة "صدى البلد" قائلا:" التنمية الزراعية زي ما بنقول تحتاج الى ثلاثة أشياء مال قارون وصبر أيوب وعمر نوح".
وأضاف استاذ التنمية المستدامة أن نسبة التصدير في الدول المتوسطة تكون من 25 ل 30%، لافتا إلى أن الاستدامة في المشروعات القومية عالية التكلفة هو اساس التنمية المستدامة.
وأبدى استاذ التنمية المستدامة رضائه عن جهود الدولة فى المشروعات الزراعية الكبرى التي أقامتها خلال الفترة الماضية معقبا:" بتمنى وده حلم إن يضاف 10 مليون فدان جديد في الزراعة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنمية المستدامة الصادرات البرتقال المشروعات القومية الصادرات الزراعية التصدير صدى البلد التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
الجيل للدراسات: اتفاقيات البحث العلمي مع فرنسا تتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة
أشادت الدكتورة المهندسة آلاء المنزلاوي، مدير وحدة أبحاث جودة الحياة بمركز حزب الجيل للدراسات السياسية والاستراتيجية، باتفاقيات التعاون التي تم توقيعها اليوم بين وزيري التعليم العالي والبحث العلمي في مصر وفرنسا، مؤكدة أنها تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز جودة التعليم العالي والبحث العلمي، وتفتح آفاقًا واسعة لتبادل الخبرات والمعرفة بين البلدين.
دعم البحث العلمي المشترك وتطوير البرامج الأكاديميةوقالت المنزلاوي إن هذه الاتفاقيات تعكس إدراكًا متزايدًا من الجانبين لأهمية دعم البحث العلمي المشترك وتطوير البرامج الأكاديمية، بما يتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة، خاصة في ما يتعلق بمحوري جودة التعليم والابتكار.
وأضافت أن تعزيز الشراكة مع فرنسا، الدولة الرائدة في مجال التعليم والبحث، من شأنه أن يسهم في تطوير المناهج، ودعم إنشاء برامج أكاديمية مزدوجة، وتوسيع فرص التبادل الطلابي والأكاديمي، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر على تحسين جودة الحياة التعليمية والبحثية في مصر.
بناء مجتمع معرفي متكاملوأكدت أن هذا التعاون يندرج ضمن رؤية أوسع تهدف إلى بناء مجتمع معرفي متكامل، وتعزيز بيئة بحثية قادرة على تقديم حلول واقعية للتحديات التنموية، لا سيما في مجالات الصحة والطاقة والمياه والتكنولوجيا، مشددة على أهمية استمرار هذا النهج التشاركي مع دول تمتلك تجارب متقدمة يمكن البناء عليها.
واختتمت المنزلاوي تصريحها بالتأكيد على أن مثل هذه الاتفاقيات تمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنافسية الدولية للمؤسسات التعليمية والبحثية في مصر، وتعزز من مكانتها إقليميًا ودوليًا