تفسير رؤيا التمر في المنام.. ماذا يحمل للعزباء والمتزوجة والرجل؟
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
رؤيا التمر في المنام من الأحلام الشائعة، التي تحمل بشارات الخير لأصحابها، وبرغم تنوع الدلالات إلا أن جميعها إيجابية، ومصدر للتفاؤل والأمل فيما هو قادم، سواء للعزباء أو المتزوجة أو الرجل، فيمكن أن يدل على زيادة الرزق والمال أو الإنجاب أو العمل وغير ذلك.
هناك بعض الدلالات المختلفة، لتفسير رؤيا التمر في المنام، بحسب تفسير ابن سيرين في كتابة تفسير الأحلام.
تتنوع دلالات رؤيا التمر في المنام، إلا أن جميعها إيجابية، فإذا رأى الشخص في منامه أنه يحصل على حبات تمر من شخص آخر، سواء يعرفه أو لا يعرفه، يدل على الحصول على أموال، وغالبا ما تكون من عمل، ما يدل على حدوث انفراجة كبيرة في الرزق، وكذلك رؤيا تناول التمر تدل على رزق لفترة طويلة.
رؤيا حبات التمر واقعة على الأرض، تدل على رزق سهل الوصول إليه، ولا توجد مشقة بالفترة المقبلة، خاصة في مصادر رزق الحالم أو الرائي.
رؤيا التمر في منام العزباءرؤيا التمر في منام العزباء، تشير إلى اقتراب حدوث أمور إيجابية وسعيدة في حياتها، خاصة زيادة رزقها بشكل ملحوظ، وحصولها على خيرات عديدة، ويمكن أن يشير إلى خطبتها أو زواجها من رجل صالح ويتميز بمستوى مادي جيد، بالإضافة إلى سعادة كبيرة في حياتهما.
رؤيا التمر في منام المتزوجةرؤيا التمر في منام المتزوجة تحمل الكثير من البشارات، إذ تدل على حياة زوجية هادئة ومستقرة مع زوجها وأبنائها، وإذا رأت أنها تقسم التمر إلى نصفين، ولم يكن لديها أطفال، فإن ذلك يدل على وقوع حمل في القريب، وفقا لابن سيرين.
رؤيا التمر في منام الرجلرؤيا التمر في المنام للرجل، تدل على الأمور السعيدة التي ستحدث لها فإذا كان أعزب، فتشير الرؤيا إلى اقتراب زواجه، أما إذا رأى الحالم بعض حبات التمر غير الناضجة، فإن ذلك يشير إلى حصوله على علم وشهادات لا ينتفع بها، أو سيكون عمله بعيدا عن دراسته، وليس معنى أنه لن يكون راضيا، بحسب ابن سيرين.
وبشكل عام تُعتبر رؤيا التمر في المنام دلالات على الخير، لما هو قادم وقريب، سواء للعزباء أو المتزوجة أو الرجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تفسير أحلام حلم نوم رؤية التمر یدل على تدل على
إقرأ أيضاً:
عودة في قداس الفصح: من يحمل السلاح عليه التخلي عنه
ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها المطران الياس عودة خدمة الهجمة وقداس الفصح في كاتدرائية القديس جاورجيوس بحضور حشد من المؤمنين.بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "المسيح قام من بين الأموات، ووطئ الموت بالموت، ووهب الحياة للذين في القبور. اليوم عيد القيامة، عيد الأعياد وموسم المواسم، فيه نفرح ونبتهج لأن المسيح قد قام ووطئ الموت بموته وأقامنا معه إلى جدة الحياة. سمعنا في إنجيل خدمة الهجمة أن حاملات الطيب ذهبن صباحا باكرا ليطيبن جسد الرب، فوجدن القبر فارغا وملاكا جالسا عند القبر قال لهن: «ليس هو ههنا، لكنه قد قام».
تابع: "وبعد إعلانه بشرى القيامة للنسوة، دعاهن لنقل تلك البشارة للتلاميذ، ودعوتهم إلى ملاقاة الرب في الجليل، جليل الأمم. الإحتفال بالقيامة هو هدف مسيرتنا، لذلك نتهيأ جسديا بالصوم، وروحيا بالصلاة والتوبة وعمل الرحمة، أما بشريا فنتطلع بشوق إلى يوم الفصح، ونحضر الولائم لاجتماع العائلة، تعبيرا عن فرحنا بعيد الأعياد لأن الرب، بقيامته، فتح لنا الطريق مجددا إلى الفردوس الذي فقدناه بالخطيئة. لذلك تكرر الكنيسة خدمة الفصح طيلة أسبوع التجديدات، تعبيرا عن فرحها بإعادة فتح طريق الملكوت، وكأن العيد يمتد إلى ما لا نهاية. ظن الرسل أن الرب القائم سيبقى معهم على الأرض، لكن مخططه كان مختلفا. دعاهم ليبشروا الأمم به مخلصا للعالم، وليدعوا الجميع إلى السلوك في وصاياه التي اختصرها بمحبة الله ومحبة القريب. علمنا أنه لكل البشر. هو لم يمت من أجلنا فقط، وبقيامته لم يقمنا وحدنا معه، بل أقام الجميع. ولكي يصل إلى الجميع، أوكل إلينا مهمة التبشير به، عبر الكلمة والعيش حسب وصاياه (يو 13: 34-35). فمعيار محبتنا لله هو حفظ وصاياه، وتطبيقها (يو15: 12-14)".
أضاف: "في الفصح تذكرنا الكنيسة أن الرب يسوع يريدنا أن ننطلق إلى خارج أنفسنا نحو الآخرين، سالكين حسب وصاياه، وداعين الآخرين إلى سلوك هذا الطريق الوحيد المؤدي إلى الخلاص. القبر الفارغ هو دعوة لنا للبحث عن الرب القائم، في الآخرين، وتمجيده من خلال محبتهم. الرب نفسه أكد لنا أن السبيل الوحيد لنثبت فيه هو تطبيق وصاياه: «إن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي» (يو 15: 9). ورسم لنا طريق الثبات فيه قائلا: «الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني... إن أحبني أحد يحفظ كلامي، ويحبه أبي، وإليه نأتي، وعنده نصنع منزلا» (يو 14: 21-23). الرب لا يتركنا. لقد مات من أجلنا، حاملا خطايانا، وقام من بين الأموات فاتحا لنا سبيل العودة إليه. نحن نتخلى عنه عندما ننغلق على أنفسنا، تاركين وصاياه ومتعلقين بذواتنا وقدراتنا وذكائنا، ناظرين إلى الآخرين كغرباء عنا لا تربطنا بهم إلا المصالح الشخصية والمادية، كأنهم موجودون لخدمتنا".
وتابع: "مشكلة إنسان عصرنا أناه وكبرياؤه، وماديته، ومشكلة لبنان في بنيه، في أنانيتهم وفرديتهم وتعلقهم بمصالحهم. لقد وصلنا إلى الإنهيار لأن اللبنانيين لم يعملوا على بناء دولة قوية، عصرية، متطورة، عادلة، ولم يثمروا النعمة التي منحهم إياها الرب بأن جعلهم في هذا البلد الصغير الجميل الذي كان محط إعجاب الجميع، وحسد البعض الذي كان يتطلع إلى بلوغ ما كنا فيه. بعض اللبنانيين اعتبروا البلد وسيلة لبلوغ أهدافهم، والبعض اعتبروه فندقا يزورونه في أوقات الإزدهار ويهجرونه في الشدة، والبعض استعملوه ساحة وآخرون ممرا. لم يعتنق اللبنانيون سياسة المراقبة والمساءلة والمحاسبة بل سياسة تقاسم المغانم واستغلال المراكز. أما الآن، وفيما نحن في عهد جديد، نسأل إلهنا الذي جعل بقيامته كل شيء جديدا، أن يكون هذا العهد مختلفا عما سبق، وأن يعمل على نهضة أخلاقية واجتماعية وثقافية وتربوية وقضائية لكي نصل إلى تجديد سياسي وإداري واقتصادي ومالي يعيد لبلدنا بريقه ودوره ومكانته. ومن أجل بلوغ هذا الهدف يجب عدم استثناء أحد لأن كل مواطن شريك كامل في الوطن، عليه واجبات كثيرة تجاه وطنه لكي يستحق الحقوق كاملة. على الدولة العمل على إعداد مواطنين صالحين، أمناء لوطنهم، لا أفرادا أنانيين لا يهتمون إلا بأنفسهم. الإنسان قد يكون مشدودا إلى مصلحته إن لم تكن تنشئته صالحة في عائلة مؤمنة بربها وبالقيم والأخلاق. لذلك كانت القوانين التي تضبط تجاوزات الأفراد وتقوم اعوجاجهم. واجب الدولة الحرص على تطبيق القوانين على الجميع دون استثناء، كما عليها إصلاح النفوس، واجتثاث الفساد، وإرساء العدالة، لكي يصطلح النظام وتعم المساواة فيشعر المواطنون بالأمان".
وقال: "الدولة ليست فكرة بل هي أولا مسؤولون أمناء، ذوو رؤية واضحة، وسلوك مستقيم، وضمير حي، يكونون قدوة لشعبهم ولا يساومون أو يظلمون أو يعتمدون أنصاف الحلول. والدولة أيضا موظفون منتقون على أساس العلم والكفاءة والخبرة والنزاهة وحسن السيرة والأخلاق. وبما أن الوظيفة العامة للخدمة العامة لا لخدمة المصلحة أو الحزب أو الطائفة، وجب على الدولة إشراك كافة مكونات المجتمع في خدمة وطنهم، بالعدل والمساواة، دون إقصاء فئة أو تفضيل أخرى، لكي لا يبقى شعور بالغبن دفين في نفوس المواطنين الذين كانوا في الماضي يقصون عن بعض المراكز من أجل إعطائها لمتحزبين أو محظيين أو متسلطين. أملنا أن تلتزم الحكومة بوعودها في احترام الشراكة والمناصفة مع حفظ التوازن بين الطوائف، وعدم احتكار أي مركز لأية فئة، أو حرمان أي مواطن من حقه في خدمة وطنه، لأن المواطن ركيزة الدولة، واجبه الإنضواء تحت رايتها وتطبيق قوانينها وحفظ كرامتها وعدم اقتناص الفرص لخيانتها".
أضاف: "بلدنا على مفترق طرق، فإما الإصلاح وبناء الدولة على أسس متينة واضحة، أو القضاء على ما تبقى منها. دولة قوية، سيدة على أرضها، عصرية، وعادلة، وحدها تضمن حقوق الجميع وأمنهم ومستقبلهم. فمن يعيق قيام الدولة عليه التأمل في موقفه السلبي وتغييره، ومن يحمل السلاح عليه التخلي عنه، ومن يفضل مصالحه عليه التفكير بالمصلحة العامة، ومن يستقوي بارتباط خارجي عليه احترام الدولة التي لا غنى عنها لأحد، ومن ينحر البلد عليه التيقظ أنه سيكون من الضحايا. بعد تناقضات وخلافات وحروب دامت نصف قرن وكانت نتائجها كارثية على الجميع، أملنا في هذا العيد المبارك أن يعترف الجميع بأخطائهم ويدحرجوا حجر الحقد والحرب والفساد والظلم واليأس عن القلوب وينصرفوا معا إلى تأسيس مستقبل واعد. أليس جنونا أو انتحارا تكرار الأخطاء المرتكبة منذ خمسين سنة؟ إن لم تواجه الحكومة الصعوبات والتجاوزات بحزم، وإن لم تجد الحلول لمشاكل المواطنين، تفقد هيبتها وتضيع الفرصة التي احتفى بها اللبنانيون، وأملنا ألا تضيع".
وختم: "في غمرة فرح القيامة نتذكر المرضى والمحزونين والمأسورين والمخطوفين وبينهم أخوينا المطرانين بولس ويوحنا، وكل المتألمين من الجوع والأوبئة والحروب وشرور هذا العالم، ونطلب لهم من لدن الرب العطف والرحمة والإنعتاق من عذاباتهم، كما نسأل لضحايا تفجير المرفأ الرحمة، ولذويهم وجميع المصابين الشفاء ومعرفة الحقيقة. لنتذكر في هذا العيد المبارك أقوال الرب، ولنجدد عهدنا معه، وننطلق إلى الآخرين بتواضع وصدق، وصورة الرب القائم مرسومة على جباهنا، فننقل فرح القيامة العظيم للجميع صارخين: المسيح قام، حقا قام، فلنسجد لقيامته ذات الثلاثة الأيام". مواضيع ذات صلة سويف ترأس قداس الفصح في سجن النساء بالقبة: لا بد من المصالحة مع أنفسنا ومجتمعنا Lebanon 24 سويف ترأس قداس الفصح في سجن النساء بالقبة: لا بد من المصالحة مع أنفسنا ومجتمعنا 20/04/2025 13:25:38 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 خلوة بين الرئيس عون والبطريرك الراعي في بكركي قبيل مشاركته في قدّاس عيد الفصح Lebanon 24 خلوة بين الرئيس عون والبطريرك الراعي في بكركي قبيل مشاركته في قدّاس عيد الفصح 20/04/2025 13:25:38 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 وصول رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى بكركي للمشاركة في قداس عيد الفصح Lebanon 24 وصول رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى بكركي للمشاركة في قداس عيد الفصح 20/04/2025 13:25:38 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 سويف في قداس الفصح: على الدولة أن تنهج الحَوكمة السليمة والشفافية Lebanon 24 سويف في قداس الفصح: على الدولة أن تنهج الحَوكمة السليمة والشفافية 20/04/2025 13:25:38 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح Lebanon 24 الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح 06:19 | 2025-04-20 20/04/2025 06:19:44 Lebanon 24 Lebanon 24 هاشم: لاستلهام معاني وقيم القيامة من أجل نهضة الوطن Lebanon 24 هاشم: لاستلهام معاني وقيم القيامة من أجل نهضة الوطن 06:09 | 2025-04-20 20/04/2025 06:09:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد استهداف سيارة في كوثرية السياد... بيان من "الصحة" Lebanon 24 بعد استهداف سيارة في كوثرية السياد... بيان من "الصحة" 05:45 | 2025-04-20 20/04/2025 05:45:21 Lebanon 24 Lebanon 24 كرياكوس ترأس صلاة الهجمة وعيد الفصح في طرابلس: للابتعاد عن العنف والدمار الذي دمّر حياة الشعوب Lebanon 24 كرياكوس ترأس صلاة الهجمة وعيد الفصح في طرابلس: للابتعاد عن العنف والدمار الذي دمّر حياة الشعوب 05:33 | 2025-04-20 20/04/2025 05:33:30 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العمل يدعو إلى تشجيع السياحة العربية إلى لبنان Lebanon 24 وزير العمل يدعو إلى تشجيع السياحة العربية إلى لبنان 05:26 | 2025-04-20 20/04/2025 05:26:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هو متزوّج... هل يتزوّج هذا الممثل السوريّ من باميلا الكيك شاهدوا ما قاله Lebanon 24 هو متزوّج... هل يتزوّج هذا الممثل السوريّ من باميلا الكيك شاهدوا ما قاله 08:14 | 2025-04-19 19/04/2025 08:14:14 Lebanon 24 Lebanon 24 إبنها أعلن الخبر... وفاة فنانة بارزة بعد صراع مع المرض (صورة) Lebanon 24 إبنها أعلن الخبر... وفاة فنانة بارزة بعد صراع مع المرض (صورة) 08:26 | 2025-04-19 19/04/2025 08:26:49 Lebanon 24 Lebanon 24 وثيقة زواج بشار الأسد وسلاف فواخرجي تنتشر.. ماذا في التفاصيل؟ Lebanon 24 وثيقة زواج بشار الأسد وسلاف فواخرجي تنتشر.. ماذا في التفاصيل؟ 12:55 | 2025-04-19 19/04/2025 12:55:38 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "إنترنت لبنان".. معلومات مثيرة في هذا الخبر Lebanon 24 عن "إنترنت لبنان".. معلومات مثيرة في هذا الخبر 12:39 | 2025-04-19 19/04/2025 12:39:31 Lebanon 24 Lebanon 24 الذهب يحلّق بلا سقف... لماذا ارتفعت اسعاره هكذا؟ Lebanon 24 الذهب يحلّق بلا سقف... لماذا ارتفعت اسعاره هكذا؟ 15:24 | 2025-04-19 19/04/2025 03:24:31 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 06:19 | 2025-04-20 الصايغ: الحرب الثقافية لتثبيت هويتنا اللبنانية أخطر بكثير من حرب السلاح 06:09 | 2025-04-20 هاشم: لاستلهام معاني وقيم القيامة من أجل نهضة الوطن 05:45 | 2025-04-20 بعد استهداف سيارة في كوثرية السياد... بيان من "الصحة" 05:33 | 2025-04-20 كرياكوس ترأس صلاة الهجمة وعيد الفصح في طرابلس: للابتعاد عن العنف والدمار الذي دمّر حياة الشعوب 05:26 | 2025-04-20 وزير العمل يدعو إلى تشجيع السياحة العربية إلى لبنان 05:24 | 2025-04-20 استهداف سيارة في كوثرية السياد... وسقوط شهيد فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 20/04/2025 13:25:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24