نكهات جورجينا رودريغيز الخاصة.. ماذا تأكل النجمة بعيداً عن الأضواء؟
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
بعيداً عن أضواء الشهرة والتألق، تكشف جورجينا رودريغيز، عارضة الأزياء العالمية، عن جانب آخر من حياتها من خلال استعراض نكهاتها المفضلة وأطباقها المفضلة عبر حسابها على خاصية الأستوري على إنستجرام، في مجموعة من الصور، نستطيع أن نرى كيف تعكس خياراتها الغذائية أسلوب حياتها البسيط والعملي.
نكهات جورجينا الخاصة: ماذا تأكل النجمة بعيداً عن الأضواء؟من بين الأطباق التي شاركتها، تبرز الفاصوليا البيضاء كخيار رئيسي، تُعد الفاصوليا من الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف، مما يجعلها خياراً صحياً وسهل التحضير.
وفي سياق آخر، يظهر في قصصها طبق الدجاج البانيه، الذي يعد واحداً من الوجبات المفضلة لدى الكثيرين. يُعتبر الدجاج البانيه خياراً شهياً يجمع بين القرمشة والنكهات الغنية. تفضل جورجينا تحضيره مع السلطات الطازجة، مما يضفي لمسة صحية على الوجبة. تبرز هذه الوجبة جانبها العملي، حيث يمكن تحضيرها بسهولة في المنزل، بعيداً عن ضغوط الحياة اليومية.
البطاطس المحمرة تأتي كرفيق مثالي للوجبات التي تشاركها، فهي تُضفي لمسة من النكهة والقرمشة. سواء كانت مقرمشة أو مقلية قليلاً، فإن البطاطس تُعتبر من الأطباق المفضلة لدى الكثيرين، وتُكمل تجربة تناول الطعام بطريقة مميزة. تفضل جورجينا تناول البطاطس المحمرة كوجبة جانبية مع أطباق اللحوم، مما يخلق توازنًا مثاليًا في الوجبة.
بانيةكما لم تغفل عن مشاركة حبها للحوم، حيث تظهر بعض الصور لأطباق لحم مقلي، تُعتبر جزءاً أساسياً من نظامها الغذائي. اللحم مصدر غني بالبروتين، ويساعد في بناء العضلات، مما يجعله خياراً شائعاً بين النجوم. من الواضح أن جورجينا تستمتع بتناول الأطباق التي تجمع بين الصحة والطعم اللذيذ.
تُظهر هذه الخيارات الغذائية لجورجينا جانباً آخر من حياتها، حيث تعكس بساطة ذوقها وارتباطها بجذورها. في نهاية المطاف، تبرز هذه الوجبات العادية كيف يمكن للأشخاص، حتى أولئك الذين يعيشون في عالم الأضواء، أن يظلوا متصلين بجوانب الحياة اليومية. نكهات جورجينا الخاصة تُظهر أنها ليست فقط نجمة تألق، بل أيضاً امرأة تستمتع بوجبات صحية وشهية في أحضان أسرتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جورجينا تآكل الاطباق نكتة الفاصوليا
إقرأ أيضاً:
عبدالله الكثيري يفوز بمسابقة الرماية بالحمراء
اختتمت بميدان الرماية ببلدة العيشي بولاية الحمراء التصفيات النهائية لمسابقة الرماية بالأسلحة التقليدية على مستوى سلطنة عمان، وذلك برعاية معالي الشيخ غصن بن هلال العلوي رئيس جهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة، وبتنظيم من نادي الحمراء ممثلا بفريق العيشي، وخصصت المسابقة للعموم وتم تطبيق الأنظمة والتعليمات والقوانين المعتمدة من قبل اللجنة العمانية للرماية بالأسلحة التقليدية.
وجرى تقسيم المسابقة إلى جزأين، رماية الأهداف ورماية إسقاط الأطباق، وبدأت الاحتفالية بكلمة ألقاها العميد متقاعد محسن بن أحمد العبري رئيس اللجنة الرئيسية للمسابقة، قال في مضمونها: تم إقامة هذه المسابقة لإيجاد التنافس الشريف بين الرماة بهدف تنمية قدراتهم ومهاراتهم في الرماية، وعقب ذلك تم تقديم قصيدة شعرية للشاعر المهندس سليمان بن علي العبري، كما قدمت فرقة الحمراء للفنون الشعبية أهازيج شعبية من فن الرزحة وفن المبارزة بالسيف وفن العازي.
وشهدت التصفيات النهائية منافسات ساخنة، ففي منافسات رماية الأهداف تمكن الرامي عبدالله بن سالم بن بخيت الكثيري من الفوز بالمركز الأول، وجاء أشرف بن سعيد الناصري ثانيا، أما المركز الثالث فكان من نصيب الرامي خالد بن محمد بن عيضة الكثيري.
وفي تصفيات إسقاط الأطباق تمكن فريق المسيب من الحصول على المركز الأول، وحصل فريق الشابك على المركز الثاني، وفي تصفيات مسابقة الناشئة، وهي مخصصة لناشئة البلدة، فقد جاء الرامي تركي بن فيصل الناصري أولا، وحل الرامي محمد بن سعيد الناصري ثانيا، بينما حصل الرامي بدر بن جابر الناصري على المركز الثالث.
وقامت اللجنة الرئيسية للمسابقة بتهيئة كل السبل والتنظيم الجيد لإنجاح المسابقة، حيث وصل العدد الإجمالي للمشاركين في مسابقة الأهداف للعموم إلى 860 راميا، وتأهل منهم الحاصلون على 97 علامة فأعلى للتصفية النهائية، ليتنافسوا على المراكز الـ25 على مستوى سلطنة عمان، وبلغ عدد الفرق المشاركة في رماية إسقاط الأطباق 34 فريقا، وجرت المنافسة بطريقة خروج المغلوب، وتم تكريم أفضل فريقين.
وبلغ عدد المشاركين في مسابقة الأهداف للناشئين، التي خصصت لأبناء بلدة العيشي، 78 راميا، تأهل منهم 12 راميا للتصفيات النهائية ليتنافسوا على 6 مراكز.
وتحقيقا للحيادية والدقة في التحكيم، شارك مع لجنة التحكيم بالفريق أعضاء من اللجنة العمانية للأسلحة التقليدية، مما أثمر عن رضا جميع المشاركين عن المستوى التحكيمي في المسابقة.