ما هو أجر التسوية؟.. شرط إلزامي للحصول على المعاش المبكر
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
يحتاج العديد من الأشخاص العاملين في القطاع الحكومي أو الخاص، الخروج على المعاش المبكر برغبتهم وذلك قبل بلوغ السن القانوني أو سن الشيخوخة وهو الـ60 عامًا.
وحدد قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، عددًا من الشروط الإلزامية حتى يتمكن الموظفين من الحصول على المعاش المبكر، والتي جاءت كما يلي:
أجر التسوية شرط أساسيووفقًا لما حدد القانون يتم حساب معادلة المعاش المبكر بـ«ضرب أجر التسوية × المعامل التأميني وفقًا للسن × المدة التأمينية للشخص الذي يرغب في الحصول على معاش مبكر».
وفي حالة كان أجر التسوية للشخص المؤمن عليه أكثر من 50%، وتوافر فيه شرط السن والمدة التأمينية يتمكّن من الخروج على المعاش المبكر.
كما أن التأمينات الاجتماعية وضعت عددًا من الشروط الأخرى حتى يتمكن المؤمن عليه من الخروج على معاش مبكر والتي من بينها ما يلي:
- أن تكون المدة التأمينية الفعلية له 20 عامًا أي بواقع 240 شهرًا.
- أن تتوفر مدة تأمينية فعلية تعطي المؤمن عليه في الحصول على المعاش المبكر بألا تقل عن 50% من أجر التسوية الذي يُمثل متوسط الأجر التأميني طوال خدمة الشخص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاش المبكر التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية المعاش المعاشات أجر التسوية على المعاش المبکر أجر التسویة
إقرأ أيضاً:
لماذا يتأخر الكشف المبكر لسرطان القولون لدى النساء؟
يُصيب سرطان القولون الرجال والنساء على حد سواء، ولكن النساء أكثر عرضة لتجاهل الأعراض، لذلك يعد هذا النوع من الأورام من أخطر أنواع السرطان التي تصيب النساء اليوم.
وعلى الرغم من تأثيره، تُغفل عديد من النساء علامات الإنذار المبكرة، ويعتقدن أنها مشاكل هضمية يومية أو انقطاع الطمث.
وبحسب "هيلث داي"، كثيراً ما يُخلط بين علامات الإنذار الشائعة، مثل الانتفاخ والتعب أو تغيرات في عادات الأمعاء، ومشاكل هضمية أو تغيرات مرتبطة بانقطاع الطمث.
وقد يُؤخر هذا من التشخيص، ما يؤدي إلى تفاقم المرض عند اكتشافه.
وقال الدكتور بريندان سكالي، جرّاح أورام الجهاز الهضمي بمعهد روتغرز للسرطان في نيو جيرسي: "غالبا ما تفترض النساء أن أعراضهن مرتبطة بالنظام الغذائي، أو التوتر، أو التغيرات الهرمونية، ما يؤخر طلب الرعاية الطبية".
وأضاف: "كلما اكتشفنا سرطان القولون والمستقيم مبكراً، زادت خيارات العلاج المتاحة، بما في ذلك التقنيات الجراحية قليلة التوغل التي تؤدي إلى نتائج أفضل وتعافي أسرع مع زيادة فرص الشفاء".
علامات يجب الانتباه إليها• تغيرات في عادات الأمعاء: استمرار الإسهال، والإمساك، أو تضيق البراز لأكثر من بضعة أيام.
• نزيف المستقيم: وجود دم أحمر فاتح في البراز، أو براز داكن وقطراني.
• انزعاج في البطن: تقلصات، وانتفاخ، أو ألم.
• فقدان الوزن غير المبرر: فقدان الوزن دون تغيير النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة.
• التعب والضعف: تعب مستمر لا يتحسن مع الراحة.
• فقر الدم غير المبرر: قد يشير انخفاض مستويات الدم في الفحوص المخبرية إلى بداية المرض.
وحث سكالي على مناقشة الطبيب حال وجود "أي تغيرات"، حتى الطفيفة منها، في عادات الأمعاء أو فقدان الوزن غير المبرر.
عوامل تزيد خطر الإصابة بسرطان القولون• العمر: يزداد الخطر بعد سن الـ 50.
• التاريخ العائلي: إصابة قريبة بسرطان القولون أو متلازمات وراثية ذات صلة.
• النظام الغذائي: تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والمصنعة.
• نمط الحياة: التدخين، والإفراط في تناول الكحول، وقلة النشاط البدني.
• التاريخ الطبي: حالات مثل داء كرون، والتهاب القولون التقرحي، أو سلائل القولون.