3 مكونات عند إضافتها إلى الشاي تجعله أكثر فائدة لصحتك.. جربها الآن
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
لا يزال الشاي مشروبًا أساسيًا لدى الكثير من الأشخاص خلال حياتهم اليومية، خاصةً خلال فترة الصباح، حتى إن البعض لا يستطيعون مواصلة حياتهم من دونه، لأنه يساعدهم على الشعور بالنشاط والحيوية عند ممارسة مهامهم بشكل أكثر فاعلية، كما يعتبره البعض وسيلة لإنقاص الوزن والتخلص من الدهون، ولكن هناك 3 مكونات عند إضافتها إلى الشاي تجعله أكثر فائدة لصحتك، وفقًا لموقع «Times of India».
الحبهان
إضافة الحبهان إلى الشاي من أفضل التوابل التي تساعد على خفض ضغط الدم، لأنه يحتوي على البوتاسيوم، كما يعمل على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية، ويعزز معدلات الحرق في الجسم، لذا فإن شرب الشاي بالحبهان بشكل منتظم يساعد على حرق الدهون بسهولة وتوفير الطاقة للجسم، وتعزيز الصحة بشكل عام.
كما أن الحبهان يساعد على إنتاج خلايا الدم الحمراء، ويساعد في أكسجة الجلد، وبفضل احتوائه على المركبات المضادة للميكروبات لتنظيم صحة الأمعاء، يساعد في مشاكل الجهاز الهضمي، ويقضي على أعراض عسر الهضم مثل انتفاخ البطن.
الزنجبيل
على الرغم من أن التوابل والبهارات معروفة بوظيفتها بإضافة نكهة مميزة على الأكلات، لكنها لا تقتصر على إضافة طعم لذيذ للأطعمة، بل لها العديد من الفوائد الصحية، ومن بينها «الزنجبيل»، الذي يحسن من نكهة الشاي ويضيف له فائدة صحية ويعمل على تعزيز الصحة العامة، وتحسين عملية التمثيل الغذائي والتحكم في الشهية، والمساعدة على إنقاص الوزن بشكل صحي وفعال، ويحتوي الزنجبيل على مركبات الشوجول والجينجيرول اللذان يعملان على تنظيم مستويات السكر في الدم، وتحفز الهضم وزيادة حرق السعرات الحرارية.
القرنقل يساعد على حرق الدهون بشكل أسهلكما أن إضافة الشاي تجعله أكثر فائدة لصحتك، لأنه غني بالأوجينول، الذي يعمل على تنظيم عملية التمثيل الغذائي وتسريع عملية التمثيل الغذائي، ويمكن إضافته للشاي ليساعد على حرق الدهون بشكل أسهل، واستهلاك سعرات حرارية أقل خلال اليوم، ويستخدم لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي وتخفيف الانتفاخات لاحتوائه على مركبات يمكن أن تساعد في تحفيز الأنزيمات الهضمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاي الحبهان الزنجبيل إلى الشای یساعد على
إقرأ أيضاً:
أمين صندوق الأطباء للمحافظين: ما فائدة التصالح لعيادات وضعها مقنن من الأساس؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه د. أبوبكر القاضي أمين صندوق نقابة الأطباء وأمين مساعد اتحاد المهن الطبية ومقرر لجنة المنشات بالنقابة العامة اف للأطباء، تساؤلات للمحافظين حول قرار التصالح للمنشات الطبية القديمة والمرخصة وتحويلها الإداري، قائلا: "ما الحكمة وما هي الفائدة من ذلك وما هو العائد علي المريض المصري من ذلك غير تحمل أعباء مالية إضافية؟".
وأشار في تصريح خاص ل"البوابة نيوز" إلى أن هناك العديد من المحافظات أرسلت خطابات بالإنذار للأطباء لتقنين أوضاع عياداتهم وتحويلها من سكني لإداري بالرغم من أن هولاء الأطباء لم يخالفوا القانون حتي يقنون أوضاعهم، موضحا أنه طبقا للقانون رقم 153 لسنه 2004 الخاص بالمنشات الصحية والذي ينص علي أنه لا يجوز لمنشات طبية مزاولة نشاطها إلا بترخيص من المحافظ المختص واستخراج رخصة تشغيل من العلاج الحر وقد تم هذا الإجراء من قبل الأطباء، فأين المخالفة حتي يكون التقنين".
وأضاف:" أين المباني الإدارية في 90 % من محافظات من مصر في القري والأحياء الشعبية، وهذا معناه أن هذه الأماكن ستحرم من الخدمة الطبية، في الوقت الذي تساهم فيه هذه المنشات الخاصة في علاج ما يقارب من 70% من علاج المواطن المصري".
وأكد أنه نتيجة هذا التعسف ستضاف أعباء مالية علي كاهل المريض المصري، أو قد ينتج عنه عدم توفير خدمة طبية في الأحياء الشعبية والقرى المليئة بمحدودي الدخل، كما أن أقرب مستشفى في معظمها قد يبعد أكثر من 30 كيلو متر عنها فأين يذهب المريض؟".
وأشار إلى أن هناك محافظات كبيرة لا يوجد بها مبان إدارية جديدة في الوقت الذي تتزايد فيه الكثافة السكانية، مؤكدا أن هذه الإجراءات ستزيد من جعل بئية العمل الطبية منفرة للأطباء مما يزيد هجرتهم، لذلك طالبنا لقاء بوزيرة التنمية المحلية لحل المشكلة للمواطن قبل الطبيب".
السوداني يوصي الاحمر العراقي بضرورة التقيد بالتوجيهات