تشتهر فى الدول العربية البوظة العربية ولا يعرف الكثير ما هى مكوناتها وطريقة تحضيرها لمحبي التجديد نقدم لك طريقة عمل البوظة العربية للشيف رانيا المصري.
طريقة عمل بودرة الثوم طريقة عمل الجلاش الحلو بدون حشو| بأسهل الخطوات المقادير لعمل البوظة العربية
* 1 لتر حليب
* 1/2 كوب نشا الذرة
* 1/4 كوب سكر
* 1/4 كوب ماء
* 1 ملعقة صغيرة مستكة
* 1/2 ملعقة صغيرة سحلب
* 1/4 كوب كريمة خفق
* 1/4 كوب فستق حلبي مجروش
1.
2. قلب باستمرار حتى يغلي المزيج ويغلي لمدة دقيقتين.
3. اترك المزيج يبرد قليلًا، ثم أضيف كريمة الخفق والفستق الحلبي.
4. اخفق المزيج حتى يصبح متجانسًا.
5. صب الخليط في صينية مبطنة بورق الزبدة.
6. ضع الصينية في الفريزر لمدة 4 ساعات على الأقل، أو حتى تتجمد البوظة تمامًا.
7. أخرج البوظة من الفريزر وقطعها إلى قطع صغيرة.
8. قدمها مع الفستق الحلبي أو أي زينة أخرى تفضلها.
نصائح:
* للحصول على طعم أقوى للمستكة، يمكنك نقع حبة المستكة في الماء لمدة 15 دقيقة قبل إضافتها إلى المزيج.
* يمكنك أيضًا إضافة أي نكهات أخرى إلى البوظة، مثل الفانيليا أو الشوكولاتة أو الفراولة.
* إذا كنت ترغب في الحصول على قوام أكثر نعومة، يمكنك خفق البوظة في الخلاط بعد أن تبرد قليلًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
6 طرق لعلاج "القلق الوظيفي العالي"
يصف القلق الوظيفي عالي الدرجة شخصاً يرهق نفسه للتعامل مع مشاعر التوتر المستمرة والشك الذاتي، والخوف من عدم الارتقاء إلى المستوى المطلوب.
وبينما لا يعد تشخيصاً رسمياً، فإن هذا النوع من القلق جزء من اضطراب القلق العام، بحسب "ديلي ميل".
ويصاب به عادة الأشخاص "الكماليين"، الذين يطمحون إلى مستوى من المثالية، والرغبة في إظهار أنهم يمتلكون كل شيء.
وغالباً ما يكون الأشخاص الذين يعانون من القلق الوظيفي العالي من أصحاب الإنجازات العالية، ولديهم مهن ناجحة، ولكن في نفس الوقت، فإنهم يواجهون انتقاداً ذاتياً شبه مستمر، ولا يمكن لأي قدر من ردود الفعل الإيجابية أو المكافآت أن يعالجها.
التفوق والكمالوتوضح الدكتورة نيهة تشودري، طبيبة نفسية في مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد،: "قد يظلوا متفوقين في حياتهم المهنية، ولديهم العديد من الأصدقاء، ولديهم علاقات قوية؛ لكن في الداخل، قد يعانوا من أعراض القلق الشائعة مثل التململ، والقلق المفرط، ومشاكل النوم، أو التعب."
ويتجلى القلق عالي الأداء بعدة طرق، قد يرهق الأفراد أنفسهم، ويشعرون بالتردد في أخذ فترات راحة، وغالباً ما يجدون صعوبة في التباطؤ أو أخذ إجازة.
وقد يعانوا من الشعور بالذنب الشديد، أو الخجل بسبب الإخفاقات البسيطة، أو النكسات، ويقاومون تفويض المهام للآخرين، معتقدين أنهم يجب أن يتعاملوا مع كل شيء بأنفسهم.
طرق العلاجلمكافحة القلق الشديد، من المهم، أولاً، أن تمنح نفسك بعض الراحة وتقبل حقيقة أن كل شيء لن يتم إنجازه كل يوم. إن إدراك متى يرتفع مستوى القلق وأخذ فترات راحة، سواء من العمل أو الالتزامات الاجتماعية، يمكن أن يساعد في إدارة التوتر.
ثانياً، يعتبر دمج التنفس العميق الحجابي في الروتين الشخصي اليومي، حيث تستنشق لمدة 4 ثوانٍ، وتمسك لمدة 4 ثوانٍ، وتزفر لمدة 4 ثوانٍ، مفيداً أيضاً.
ثالثاً، إن تغذية العقل بالأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، وفيتامين ب 12، وفيتامين د، والمغنيسيوم، مثل التوت والمكسرات والأسماك، تساعد في تقليل والالتهاب، وتعزيز الحالة المزاجية.
رابعاً، يوصي الخبراء أن يخصص الشخص 30 دقيقة على الأقل يومياً لنفسه، سواء للمشي أو الاستماع إلى الموسيقى أو الدردشة مع صديق، لتهدئة الجهاز العصبي، ومقاطعة دورة الأفكار المقلقة.
خامساً، يتيح تعلم تفويض المهام لآخرين، والقول لا عند الحاجة مزيداً من الوقت لرعاية نفسك والانخراط في الأنشطة التي تجلب لك السعادة.
سادساً، يعد العلاج بالكلام أداة حاسمة للتغلب على القلق، والذي يعمل من خلال مساعدة الأشخاص على إعادة صياغة أفكارهم غير المفيدة حول الحياة وتحويل آليات التأقلم والسلوكيات التي قد تغذي قلقهم.