طريقة عمل كيكة البرتقال في 10 دقائق.. المقادير وخطوات التحضير
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
«كيكة البرتقال» من المخبوات المفضلة لدى الكثيرين خاصة في فصل الشتاء، حيث تحرص الأمهات على تحضيرها يوميا لتناولها مع الشاي أو اللبن والقهوة في فترة الصباح لأنها تعطى مذاقا لذيذا، بالإضافة إلى توفر مكوناتها في المنزل، لذلك نستعرض في هذا التقرير طريقة عمل كيكة البرتقال في 10 دقائق.
طريقة عمل كيكة البرتقالخطوات بسيطة يمكن من خلالها طريقة عمل كيكة البرتقال في 10 دقائق بالمنزل على خطى الشيف نجلاء الشرشابي في برنامجها الذي يعرض على قناة «سي بي سي» سفرة، والتي جاءت كالتالي:
2 كوب دقيق 1 كيس بيكينج بودر ذرة ملح 1 كوب ذرة ملح 5 بيضات 1 كوب زيت ذرة ثلاثة أرباع كوب عصير برتقال 1 ملعقة كبيرة بشر برتقال 1 ملعقة صغيرة فانيليا صوص البرتقال بشر برتقال عصير برتقال لون طعام برتقالي شرائح برتقال خطوات التحضير في البداية نضرب السكر مع البيض في العجان إضافة البيكينج بودر والدقيق والفانيليا إضافة بشر البرتقال و الزيت للخليط ندهن العجينة بالزبدة ورشيها بالدقيق.نضع الخليط في الصينية نضع الصينية في الفرن على درجة حرارة 180 إلى أن تنضج بعد أن تبرد الكيكة زينيها بشرائح البرتقال
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل كيكة البرتقال كيكة البرتقال البرتقال تحضير كيكة البرتقال طریقة عمل کیکة البرتقال فی
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
البدء بأهداف صغيرةووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.