وداعا للأرق.. هذه الفواكه تساعدك على النوم!
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
يعاني الكثيرون من مشكلة الأرق الشديد، ما يجعلهم أكثر ميلا للشعور بالعصبية لعدم القدرة على النوم وأخذ قسط كافي من الراحة، ويلجأون إلى الحلول الطبية، ولكن أثبتت دراسات عديدة أن الطبيعة توفر لهؤلاء خيارات أبسط وأكثر أمانا.. فكيف ذلك؟
وفي هذا السياق، ذكر موقع “ذا بارتيوت The Patriot”، أن هناك مجموعة من الفواكه تساعدك في الاسترخاء وتحسين النوم:، نظرا لمكوناتها الطبيعية الغنية، التي تلعب دورا مهما في التخفيف من الأرق”، ومنها:
الأناناس: يحتوي على إنزيم البروميلين الذي يساعد على تحسين الهضم، ويُعزز من الشعور بالاسترخاء.
التفاح: التفاح يمد الجسم بالطاقة والألياف بشكل ثابت؛ ما يساعد على الشعور بالشبع والتركيز، ويقلل من الشعور بالجوع أثناء الليل.
الموز: الموز غني بالبوتاسيوم الذي يساعد في تنظيم ضغط الدم وتحسين الحالة المزاجية؛ ما يساهم في الاسترخاء والقدرة على النوم.
الكيوي: يُعتبر الكيوي مصدرا غنيا بالسيروتونين، الهرمون الذي يلعب دورا مهما في تحسين جودة النوم وتقليل القلق.
البرتقال: يحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي؛ ما يساعد في تقليل التوتر والقلق، وهو من الأسباب الرئيسية للأرق.
الأفوكادو: غني بالدهون الصحية التي تدعم صحة الدماغ وتساعد على تقليل الأرق وتعزيز النوم العميق.
التوت: مليء بمضادات الأكسدة التي تعزز من وظائف الدماغ وتساعد في تحسين الهدوء؛ ما يجعله خيارًا جيدًا لمن يعانون من اضطرابات النوم.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اضطرابات النوم الأرق النوم غير المنتظم
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يساعد في التوسط لاتفاقات بين الجماعات المسلحة وحكومة سوريا
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث، أوضحت جريدة وول ستريت جورنال، أن الجيش الأمريكي يساعد في التوسط لاتفاقات بين الجماعات المسلحة والحكومة الجديدة في سوريا.
ولفتت وول ستريت جورنال عن مسؤولين أمريكيين، إلى أن الجيش الأمريكي يلعب دورا دبلوماسيا مهما خلف الكواليس في سوريا.
وأشارت وول ستريت جورنال عن مسؤولين أمريكيين، إلى أن وساطتنا تهدف أيضا إلى منح الولايات المتحدة دورا فاعلا في رسم مستقبل سوريا.
وفي سياق آخر: أكد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، يوم الجمعة، أن بلاده تتابع عن كثب الاتفاق المبرم بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، المدعومة من الولايات المتحدة، معبرًا عن قلق أنقرة من التهديدات الأمنية المستقبلية التي قد تنجم عن هذا التفاهم.