عاجل | "الموارد البشرية" تعلن موعد رفع الدعاوى بخلافات العمالة المنزلية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية اليوم الأربعاء، أنّه ابتداءً من 3 أكتوبر الجاري، سيكون على الراغبين في رفع دعاوى تتعلّق بخلافات العمالة المنزلية، التقدّم أولًا من خلال موقعها الإلكتروني عبر خدمة "رفع دعوى عمالة منزلية"، إذ ستقوم الوزارة بمهامها في الإصلاح والتسوية الودّية.
وأوضحت، أنه في حال تعذّر الوصول إلى اتفاقٍ ودّي بين أطراف النّزاع، ستتمّ الإحالة إلى المحاكم العمالية التابعة لوزارة العدل للفصل في هذه الدعاوى.
أخبار متعلقة الهيئة العامة لشؤون الحرمين تُقدّم رعاية متكاملة لكبار السن في المسجد الحرامبمشاركة 30 ألف شخص.. جدة تشهد تدشين أضخم جدارية للاحتفال اليوم العالمي للمعلمويأتي ذلك ضمن جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المستمرّة في تحسين الأنظمة والإجراءات لضمان حماية حقوق جميع أطراف العلاقة التعاقدية، إسهامًا بذلك في استقرار سوق العمل السعودي، وجعله أكثر جاذبية وموثوقية للقوى العاملة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض وزارة الموارد البشرية دعاوى العمالة المنزلية الموارد البشریة
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل الأمريكية تعلن إقالة 12 مسؤولًا مرتبطين بمحاكمات ترامب
في خطوة مثيرة للجدل داخل الأوساط السياسية والقانونية الأمريكية، أعلنت وزارة العدل الأمريكية إقالة 12 مسؤولًا كانوا قد شاركوا في المحاكمات المتعلقة بالرئيس الامريكي دونالد ترامب.
مسابقة تعيين 20 ألف معلم من التنظيم والإدارة.. "الشروط والرابط والموعد"وصف البعض القرار بأنه جزء من عملية "تطهير إداري"، حيث أثار تساؤلات حول استقلالية المؤسسات القانونية ودورها في القضايا ذات البعد السياسي.
وصرحت وزارة العدل في بيان رسمي أن الإقالة جاءت "لأسباب تنظيمية" دون الخوض في تفاصيل دقيقة حول طبيعة الأسباب.
إلا أن المصادر المطلعة كشفت أن المسؤولين المقالين كانوا من بين الفريق الذي شارك في التحقيقات والمحاكمات المرتبطة باتهامات موجهة إلى ترامب خلال فترة رئاسته وبعدها، بما في ذلك قضايا عرقلة العدالة والتحقيقات في التدخلات الخارجية في الانتخابات.
قوبل قرار الإقالة بردود أفعال متباينة. في حين رأى مؤيدو ترامب أن هذه الخطوة تأكيد على ما كانوا يصفونه بـ"التحيز المؤسسي" ضد الرئيس الأمريكي الحالي، انتقدها آخرون باعتبارها تدخلًا في عمل القضاء ومحاولة لتصفية حسابات سياسية.