محافظ واسط أوعز بشمول الاسرة الصحفية بقطع المطور العقاري وبضمنهم المستفيدين سابقا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أفاد رئيس فرع نقابة الصحفيين العراقيين في واسط السيد ماجد حميد العتابي باستحصال موافقة السيد محافظ واسط حول شمول أعضاء الاسرة الصحفية بتخصيص القطع السكنية ضمن مشروع “المطور العقاري “.
واكد العتابي ان السيد محافظ واسط الدكتور محمد جميل المياحي وكما عود الجميع بانه سباق لتقديم كل خير لفئات المجتمع جميعا ومنهم شريحة الصحفيين ،وبالتفاتة كريمة من لدن سيادته فقد وافق على شمول الاسرة الصحفية بقطع المطور العقاري وبينهم المستفيدين سابقا كخطوة داعمة لرجال السلطة الرابعة .
واكد العتابي انه جرى اللقاء بمدير بلدية الكوت المهندس حمزة الزركاني لمتابعة سبل تنفيذ توجيه السيد المحافظ بشمول الزملاء الصحفيين وتم التداول بمايخص هذه المبادرة الطيبة ،وتم الاتفاق على التعاون وادامة التواصل لتحقيق هذا المطلب وفق السياقات والاسس المطلوبة
العتابي وبأسم كافة اعضاء الاسرة الصحفية تقدم بوافر الشكر والعرفان للسيد محافظ واسط لمواقفه النبيلة ولما يبديه من دعم كبير ومساندة لاجل تحقيق مطالبهم المشروعة وحرصه على تأمين حقوقهم ،مشيدا بجهود مدير بلدية الكوت وملاكاتها ،لتعاونها البناء وحرصها على تقديم افضل الخدمات لابناء المحافظة ومن بينهم الصحفيين .
يشار الى ان مشروع المطور العقاري احدى المشاريع السكنية المهمة الهادفة للتخفيف من شحة السكن ..
وسيشمل تخصيص قطع سكنية لفئات مختلفة من المجتمع ويتضمن انشاء خدمات بلدية وكهرباء وماء وغيرها وقد حظي بموافقة مجلس الوزراء في عموم المحافظات، وكانت واسط سباقة في عرض هذا المشروع لاستحصال الموافقات بشان تنفيذه وتم ذلك وسيدخل حيز التنفيذ وفق الاليات المعدة له ..
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات المطور العقاری الاسرة الصحفیة محافظ واسط
إقرأ أيضاً:
معرض الرياض للكتاب يكشف أسرار “الكتابة الصحفية”
عقدت اليوم، ورشة عمل “الكتابة الصحفية” ضمن البرنامج الثقافي لمعرض الرياض الدولي للكتاب، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة تحت شعار “الرياض تقرأ”، والمستمر في رحاب جامعة الملك سعود حتى 5 أكتوبر الجاري.
وأكد الكاتب عادل الحربي خلال الورشة أن التحديات كبيرة أمام المتخصصين في مجال الصحافة، مشددًا على أهمية الجمع بين التأهيل العلمي والمهني، حاثًا طلاب الإعلام على محاولة البدء مبكرًا في تجربة الكتابة الصحفية.
وحول الممارس الإعلامي الذي يعتمد على الموهبة دون التأهيل العملي؛ أشار الحربي إلى أهمية التكامل بينهما مما ينتج عنه صحفيًّا ناجحًا أو خبيرًا إعلاميًّا، مؤكداً أن الكتابة الصحفية تهدف إلى نقل المعلومات للجمهور بشكل دقيق وموضوعي ومفهوم ومباشر، وتستخدم الجمل القصيرة والمعلومات الموجزة، مقارنًا بينها وبين “الكتابة الأدبية” التي تسعى غالبًا للتعبير عن الأفكار والمشاعر تعبيرًا جماليًّا، وقد تتضمن صورًا رمزية وخيالية بهدف إمتاع القارئ.
وبالحديث عن التقنية؛ نوه الحربي بأن الذكاء الاصطناعي أثر تأثيرًا كبيرًا في صناعة المواد الإعلامية، لكنه يظل أداةً مساعدة للصحفي والكاتب، سهلت عليه كثيرًا من الجهد، سواء في توفير وقت الإعداد، أو حتى تجويد المادة بتدقيقها وإضافة ما ينقصها من معلومات، مشددًا على ضرورة استحضار الأمانة المهنية عند استخدام الذكاء الاصطناعي.
وحول النقاشات المتعلقة بالصحف الرقمية والموثوقية؛ أكد أن ثقة الوسيلة الإعلامية تكتسبها بفضل مصداقيتها مع القارئ، مبينًا أن المصدر الموثوق بمعناه التقليدي منحصر على وكالات الأنباء والتلفزيون الرسمي، مشددًا على أن الموثوقية والمصداقية عبارة عن تجارب تراكمية للمتلقي تتحول مع الوقت إلى قاعدة عريضة من الواثقين بمحتوى جهة معينة.
انطلاق الدورة الـ”31″ للمشروع المستمر لتحفيظ القرآن الكريم في رأس الخيمة