حقيقة إحداث تغييرات على هيكلة الثانوية العامة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن حقيقة ما تداول حول إحداث تغييرات على هيكلة الثانوية العامة.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم أن الآليات المعلنة لإعادة هيكلة لمرحلة الثانوية منذ اليوم الأول كما هي دون تغيير.
ونفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ما تداول على لسان الدكتور أكرم حسن، رئيس الإدارة المركزية لتطوير المناهج، حول وجود تعديلات على نظام هيكلة الثانوية العامة.
وتداول رزاد مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات غير دقيقة على لسان الدكتور أكرم حول إلغاء مادة الأحياء للصف الثاني الثانوي من العام القادم ٢٠٢٥ / ٢٠٢٦ لتكون مادة تخصص فقط للصف الثالث الثانوي ( شعبة علمي علوم).
وشملت الشائعات: تغير منهج الفيزياء والكيمياء للصف الثاني من المرحلة الثانوية العامة للعام القادم ٢٠٢٥ / ٢٠٢٦ ( لإضافة الأجزاء الاساسية من منهج الصف الأول الثانوي القديم ).
وتتضنت الشائعات تغير منهج الأحياء للصف الثالث الثانوي للعام بعد القادم ٢٠٢٦ / ٢٠٢٧( لاضافة المواضيع الاساسية من منهج الصف الأول والثاني الثانوي القديم ).
وذكرت التصريحات المزيفة: تعدل منهج العلوم المتكاملة كل عام في ضوء التحديات الجديدة وخرائط وضع المناهج العالمية، وأن تكون مادة التاريخ الوطني مادة أساسية لجميع طلاب الصف الثاني الثانوي العام القادم ٢٠٢٥ / ٢٠٢٦ ولكن بمنهج جديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية هيكلة الثانوية العامة التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم هیکلة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: يُمكن لتجمع الدول الثماني النامية إحداث طفرة تنموية لأعضائه
قال الدكتور محمد البهواشي، الخبير الاقتصادي، إن قمة الدول الثماني النامية تأتي في وقت استثنائي يمر بع العالم نتيجة الصراعات والتوترات المستمرة في الشرق الأوسط.
وأضاف «البهواشي»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن كل دول التجمع تسعى إلى الارتقاء بمستوى اقتصاديتها من خلال تسليط الضوء على نقاط القوة في كل اقتصاد والمزايا والنسبية التي تتميز بها كل دولة، مشيرًا إلى أن القاسم الأساسي بين كل الدول أنها دول إسلامية.
القضية الفلسطينية حاضرة بقوة وبكل أركانها في هذه القمةوتابع: «القضية الفلسطينية حاضرة بقوة وبكل أركانها في هذه القمة لأن توسع الحرب يؤثر على حركة التجارة العالمية وممكن أن يصبح من صراع عسكري إلى أن يكون صراع اقتصادي يصيب بآثاره السلبية اقتصاديات العالم».
وواصل: «الدول الأعضاء في هذه القمة لها أهداف واحدة وهي الارتقاء بمستوى الاقتصاديات من خلال زيادة حجم التبادل التجاري بين كل بلاد هذا التجمع»، لافتًا إلى أنه يُمكن لتجمع الدول الثمانية النامية أن يُحدث طفرة تنموية لأعضائه.