مسابقة بمركز جامعة القاهرة للغات الأجنبية حول "حكايات من الأدب الشعبي"
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
ينظم مركز جامعة القاهرة للغات الأجنبية والترجمة التخصصية مسابقة لشباب المترجمين (حتى سن 30 عاما) بعنوان: "حكايات من الأدب الشعبي المصري بلغات العالم".
يعد آخر موعد للتقديم في مسابقة شباب المترجمين في مركز جامعة القاهرة للغات 30 نوفمبر، وتعلن النتائج في 25 ديسمبر.
تعزيز الدور التنويري لمركز جامعة القاهرة للغاتوصرح الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة بأن هدف المسابقة تعزيز الدور التنويري لمركز جامعة القاهرة للغات والترجمة من خلال إثراء الترجمات من اللغة العربيةوإليها، وتسليط الضوء على أهمية الأدب الشعبي المصري في تعريف الثقافات المختلفة بالثقافة المصرية، وتشجيع شباب المترجمين على نقل الإنتاج الفكري والتراث الثقافي المصري إلى مختلف لغات العالم.
وقالت الدكتورة مناز عبد المعز مدير المركز إن تنظيم المسابقة يتواكب مع الاحتفال باليوم العالمي للترجمة (٣٠ سبتمبر) وأن اللغات المتاحة للترجمة فى المسابقة تشمل الإنجليزية، والفرنسية، والاسبانية، والإيطالية، والألمانية، والروسية، والصينية، الكورية، ويتم تحكيم الترجمات وتقويمها من خلال لجنة تضم نخبة من أساتذة اللغات وآدابها، ووفقًا لمعايير الدقة اللغوية، والحفاظ على روح النص والجوانب الثقافية، والاستخدام المناسب لتقنيات الترجمة، فضلا عن جودة استخدام الحواشي ودقتها.
وسيتم منح الفائز بالمركز الأول في كل لغة شهادة تقدير وجائزة مالية قدرها 5آلاف جنيه، مع نشر الأعمال الفائزة بمجلة "لوجوس" التي تصدر عن المركز، ويمكن للراغبين فى التقدم للمسابقة التسجيل والحصول على نص الحكايات من خلال التواصل مع المركز.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة مركز جامعة القاهرة مركز جامعة القاهرة للغات الأجنبية المترجمين شباب المترجمين جامعة القاهرة للغات
إقرأ أيضاً:
خلال 24 ساعة.. ضبط قضايا اتجار بالعملة الأجنبية بـ12 مليون جنيه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسفرت جهود قطاع الأمن العام بالإشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال 24 ساعة عن ضبط عدد من قضايا "الإتجار" فى العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية قرابة (12 مليون جنيه).
جرى اتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك استمراراً للضربات الأمنية لجرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى والمضاربة بأسعار العملات عن طريق إخفائها عن التداول والإتجار بها خارج نطاق السوق المصرفية، وما تؤدى إليه من تداعيات سلبية على الاقتصاد القومى للبلاد.