في يوم الترجمة العالمي.. مهارات لا غنى عنها للمترجمين
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
مع انعكاس اللغات على الهوية والتواصل والتكامل الاجتماعي والتعليم والتنمية، في مختلف بقاع الأرص، فإن أهميبتها الاستراتيجية للناس تبرز بشكل واضح.
وقد خصصت الأمم المتحدة الـ30 من سبتمبر يومًا للترجمة لإتاحة الفرصة للإشادة بعمل المتخصصين في اللغة، الذين يلعبون دورًا مهمًا في التقريب بين الدول، وتسهيل الحوار والتفاهم والتعاون، والمساهمة في التنمية وتعزيز السلام والأمن العالميين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هناك العديد من المهارات التي يجب أن يتميز بها المترجم
أخبار متعلقة كيف اكتشفت خيول الإسكندر الأكبر ثاني أكبر منجم للملح في العالم؟فلاورد تشارك في احتفالات اليوم الوطني السعوديمهارات الترجمةهناك العديد من المهارات التي يجب أن يتميز بها المترجم لكي يستطيع نقل الكلمات من لغة إلى أخرى، ومن بعض مهارات المترجم التي يجب أن تكون متوفرة:القدرة على معرفة اللغة: من الضروري أن يكون لدى المترجم القدرة على معرفة اللغة من حيث التحدث والكتابة.المعرفة الثقافية: المعرفة الثقافية تساعد المترجم بشكل كبير على التواصل بصورة أفضل حيث يكون لديه مراجع وتعابير مختلفة.الاتصال: الاتصالات تساعد المترجم على توصيل افكاره من لغة إلى لغة أخرى وهي من الأمور الهامة للمترجم.الكتابة: بجانب الإتصال يجب أن يكون المترجم قادر على التواصل عن طريق الكتابة ، وهناك عدة مكونات للكتابة كالقواعد وعلامات الترقيم والأسلوب.البحث: يستخدم المترجم مهارات البحث للتعلم ومن خلال البحث يكتسب المترجم معرفة أكبر باللغات.الاستماع الفعال: ممارسة المترجم مهارات الاستماع النشط تساعده على الترجمة بشكل صحيح.مهارات التنظيم: التنظيم يساعد المترجم في إدارة وقته بشكل جيد ويستطيع أيضًا أن يعمل على تحقيق التوازن مما يزيد الإنتاجية والكفاءة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بمساعدة المترجمين في جميع أنحاء العالم، تحسنت كفاءة وسرعة الترجمةمستقبل الترجمةبمساعدة المترجمين المشهورين في جميع أنحاء العالم، تحسنت كفاءة وسرعة الترجمة، وزادت شعبية الاختراعات الحديثة مثل أدوات الترجمة الآلية والترجمة بمساعدة الكمبيوتر لأنها تقدم نتائج سريعة وفعالة من حيث التكلفة.وأصبحت الترجمة الآن في متناول أيدينا من خلال خدمات مثل Google Translate ، كما يوفر الإنترنت موارد وفيرة للترجمات الفورية في أي ساعة من اليوم.
ولكن على الرغم من التطور الكبير الذي شهدته الترجمات الآلية في السنوات الأخيرة، إلا أن المترجمين البشريين ما زالوا أكثر موثوقية ودقة.
وتبرز الترجمة الفورية عن بعد (RSI) كتقنية جديدة في صناعة الترجمة، تتم من خلال منصة قائمة على السحابة.
وتلغي خدمة الترجمة هذه الحاجة إلى وجود مترجمين في الموقع وهي حل فعال من حيث التكلفة لخدمات الترجمة الفورية الشخصية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الترجمة اليوم العالمي للترجمة الترجمة الفورية article img ratio یجب أن
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 16 إدارة تعليمية.. 64 طالباً يتنافسون في ”ريادي“ بالشرقية
انطلقت أمس بالمنطقة الشرقية فعاليات البرنامج الوزاري لريادة الأعمال ”ريادي“، والذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة، ممتدًا في الفترة من التاسع والعشرين من شهر شوال الجاري وحتى الثالث من شهر ذو القعدة المقبل.
ويشهد البرنامج مشاركة واسعة تضم 64 طالبًا وطالبة يمثلون 16 إدارة تعليمية من مختلف مناطق المملكة العربية السعودية، جميعهم من المنتسبين للمرحلة الثانوية.
أخبار متعلقة برعاية أمير الشرقية.. انطلاق فعالية “امش 30” لتعزيز نمط الحياة الصحينائب أمير الشرقية يستقبل نائب وزير البيئة ويطلع على مشاريع الوزارة بالمنطقةبرعاية أمير المنطقة الشرقية ومشاركة وزيري الاستثمار والصناعة والثروة المعدنية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بمشاركة 16 إدارة تعليمية.. 64 طالباً يتنافسون في ”ريادي“ بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أجواء تنافسية
في أجواء تنافسية مشحونة بالحماس وروح المبادرة، استعرض الطلاب والطالبات المشاركون مشاريعهم الاستثمارية المبتكرة في مجمع العثيم التجاري بمدينة الدمام.
وتخضع هذه المشاريع لعملية تحكيم دقيقة تُشرف عليها نخبة من الخبراء والمتخصصين المرموقين في مجال ريادة الأعمال، ينتمون لعدد من الجامعات السعودية الرائدة.
وتستند عملية التحكيم إلى معايير علمية محددة، بهدف تقييم المشاريع واختيار الأكثر تميزًا منها، تمهيدًا لتكريم الفائزين والإعلان عنهم خلال الحفل الختامي للبرنامج.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بمشاركة 16 إدارة تعليمية.. 64 طالباً يتنافسون في ”ريادي“ بالشرقيةبرامج نوعية
يُصنف برنامج ”ريادي“ كأحد أهم البرامج الوزارية النوعية التي تتولى أقسام النشاط الطلابي في إدارات التعليم تنفيذها على مستوى المملكة.
ويهدف البرنامج بشكل أساسي إلى ترسيخ ثقافة ريادة الأعمال وتشجيع مفهوم العمل الحر لدى الطلاب والطالبات في سن مبكرة، فضلًا عن صقل وتنمية مهاراتهم الابتكارية.
وتأتي هذه الجهود مواكبةً للتطورات المعاصرة في الأنشطة الطلابية اللاصفية، وإسهامًا في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد وطني متنوع ومجتمع معرفي مزدهر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بمشاركة 16 إدارة تعليمية.. 64 طالباً يتنافسون في ”ريادي“ بالشرقيةجيل ريادي
يسعى برنامج ”ريادي“ إلى إعداد جيل من الشباب السعودي مزود بالمعرفة والأدوات والقدرات الضرورية التي تؤهله لدخول عالم الأعمال بثقة وكفاءة.
ويهدف إلى تحفيزهم على تحويل أفكارهم الإبداعية، حتى وإن كانت صغيرة، إلى مشاريع ريادية ناجحة ومستدامة، قادرة على الإسهام بفعالية في تعزيز الاقتصاد الوطني ورسم ملامح مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا للمملكة.مجالات متعددة
جدير بالذكر أن البرنامج يغطي طيفًا واسعًا من المجالات التي تلامس اهتمامات الطلاب، كتقنيات الحاسوب وتطبيقات الهواتف الذكية، والتصاميم الفنية المتنوعة، والصناعات الغذائية، بالإضافة إلى الأعمال اليدوية الفنية.
ويتخلل البرنامج أيضًا مجموعة من الأنشطة التثقيفية وورش العمل المتخصصة المصممة لتطوير مهارات الطلاب في مجالات حيوية مثل ريادة الأعمال، وأسس الاستثمار، وأهمية الادخار.