الوطن:
2025-03-18@20:23:18 GMT

7 أطعمة تحارب الاكتئاب وتساعد على تحسين الحالة المزاجية

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

7 أطعمة تحارب الاكتئاب وتساعد على تحسين الحالة المزاجية

العديد من الأطعمة تؤثر بشكل إيجابي على الحالة المزاجية والصحة العقلية، بل تقوم بتعزيز هرمون السعادة وتقلل من التوتر، لاحتوائها على عناصر غذائية مهمة، مثل الأسماك والشوكولاتة الداكنة والدجاج، وفقا لما ذكره موقع Times of india.

تستعرض «الوطن»، عدة أطعمة تساعد على الشعور بالسعادة، وتحسين الحالة المزاجية، التي تؤثر إيجابيا على الصحة النفسية.

1- الأسماك

يمكن أن يحسن تناول الأسماك الصحة العقلية لأنها تحتوي على أحماض أوميجا 3 الدهنية، وتساعد على تنظيم المزاج وزيادة فيتامين د، وينصح الأطباء بتناول الأسماك مرتين إلى 3 مرات في الأسبوع.

الشوكولاتة الداكنة

تساعد الشوكولاتة الداكنة على تحسين الحالة المزاجية، لاحتوائها على «الفلافونويدات» التي تساعد على تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر، وتتكون الشوكولاتة الداكنة من كمية عالية من «الثيوبرومين» الذي يفرز الدوبامين ويساعد على الاسترخاء.

3- القهوة

القهوة مسؤولة عن تحسين الحالة المزاجية وإفراز الدوبامين، ما يساعد في تقليل الاكتئاب والقلق والتوتر.

4- الدجاج

الدجاج مسؤول عن تحسين الحالة المزاجية وتقليل الاكتئاب، ووفقًا لدراسة نشرت في كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد في عام 2012، فإن تناول الدجاج يمكن أن يساعد في تقليل التوتر، وتحسين الصحة الإدراكية وجودة النوم.

5- البطاطا

تعتبر البطاطا مثالية لتحسين الحالة  المزاجية؛ فهي تحتوي على عناصر غذائية وكربوهيدرات صحية، ويمكنها أن تساعد في تحسين نوعية النوم وتقليل التوتر وتحسين حالتك المزاجية.

6- الأفوكادو

الأفوكادو مفيد للصحة لاحتوائه على الألياف ومضادات الأكسدة والمعادن التي تساعد في دعم إدارة الوزن وصحة الأمعاء، كما يمكن أن يساعد الأفوكادو في تحسين الحالة المزاجية، ويقلل من أعراض الاكتئاب.

7- الكرز

وفقًا لدراسة نُشرت في جامعة ميشيجان عام 2012، فإن الكرز يساعد في تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر، وتنظيم الحالة المزاجية ودورة النوم.

الدكتورة مروة شعير، أخصائي التغذية، قالت في حديثها لـ«الوطن»، إن هناك بعض الأطعمة التي تعمل على تحسين المزاج، مثل صدور الديك الرومي التي تحتوي على نسبة عالية من حمض التريبتوفان، بالإضافة إلى اللب الأبيض والبيض والفشار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أطعمة تساعد على تحسين الحالة المزاجية أطعمة الحالة النفسية السعادة تحسین الحالة المزاجیة على تحسین تساعد على

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يساعد في تقيّيم الأدوية الجديدة

توصل معهد «غوستاف روسي» للسرطان إلى أن الذكاء الاصطناعي يسهّل عملية اختيار المشاركين في الدراسات التي تقيّم الأدوية الجديدة، إذ تسهم هذه التكنولوجيا في تحديد المريض المناسب في الوقت المناسب لإجراء أفضل تجربة سريرية.
يعد معهد «غوستاف روسي» للسرطان في باريس أحد مؤسسي شركة «كلينيو» الناشئة التي تشجع على الوصول إلى التجارب السريرية. 
ويقول «أرنو بايل»، أخصائي الأورام بالمعهد: إن «علاجات الأورام تتطور بسرعة كبيرة. المشاركة في تجربة سريرية تُمثل فرصة محتملة للاستفادة من علاج لن يكون متاحا في السوق قبل سنوات».
ونتيجة لنقص المرضى، يتباطأ تطوير الدواء المحتمل أو حتى يتوقف في بعض الأحيان إذا لم يكن من الممكن إجراء الدراسات.
وبحسب الجمعية الفرنسية لشركات الأدوية «ليم»، فإن 85% من التجارب السريرية تواجه تأخيرا مرتبطا بعوائق تحول من دون الاستعانة بالمرضى.
ولحل هذه المشكلة، بدأت شركات الأدوية الكبرى في الدخول في شراكات مع شركات ناشئة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوجيه المرضى إلى التجارب التي تناسبهم بشكل أفضل.
تعتمد الشركتان الفرنسيتان «كلينيو» و«باتلينك» على قواعد بيانات رسمية متنوعة تحصي مختلف التجارب السريرية.
وتعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي على تنظيف هذه البيانات المحدثة تلقائيا وتنظيمها ومراجعتها لتقديم تجارب للمرضى تتوافق مع احتياجاتهم.
بشكل عام، لا تتاح للمريض فرصة الانضمام إلى تجربة سريرية إلا إذا كانت مفتوحة في المركز الاستشفائي الذي يتابع حالته، وغالبا في المدن الكبيرة.
ويُنظر إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره وسيلة لتعميم الوصول إلى التجارب السريرية، بغض النظر عن مكان الإقامة، ولكنه يساهم أيضا في تمثيل أفضل للتنوع في هذه التجارب.
بدلا من البدء بدراسة ثم البحث عن مريض، وهو ما يحدث عادة، «نبدأ بمريض ثم نجد بسهولة الدراسة التي تناسبه»، على ما توضح رئيسة شركة «باتلينك» إليز خالقي.
وتوضح إليز خالقي «إنها في الأساس أداة مطابقة» تعتمد على البيانات المتعلقة بوضع المريض الصحي وعمره وموقعه.
كما أضافت خالقي «يولّد الذكاء الاصطناعي أسئلة تلقائية استنادا إلى كل معايير الإدراج والاستبعاد للدراسات السريرية» في مختلف أنحاء العالم.
وأكدت خالقي أن «هذه التقنية تسهم أيضا في ترجمة النصوص العلمية، التي تُعد الإنجليزية هي لغتها المرجعية، وتجعلها «أكثر قابلية للفهم بالنسبة للمرضى».

أخبار ذات صلة المجلس الرمضاني العلمي يناقش «الذكاء الاصطناعي إلى أين؟» استطلاع جديد يكشف: الذكاء الاصطناعي العام بعيد المنال

مقالات مشابهة

  • أهمية الصيام لتحسين التركيز والحالة المزاجية.. استاذ بالقومي للبحوث يوضح
  • جهاز تنمية البحيرات يستكمل موسم حصاد الأسماك بمزرعة المنزلة
  • الذكاء الاصطناعي يساعد في تقيّيم الأدوية الجديدة
  • أطعمة تخفف حساسية الربيع
  • لماذا يصعب التركيز أثناء الصيام؟.. أطعمة تحسن الحالة المزاجية
  • فاكهة شهيرة تحارب السرطان وتحمي قلبك.. لا تهملها
  • المراشدة رئيساً لجمعية كلباء لصيادي الأسماك
  • أطعمة تساعد على نمو الشعر وزيادة كثافته
  • علي المراشدة رئيساً لجمعية كلباء لصيادي الأسماك
  • المغرب.. أمطار مارس تنعش الآمال بإنقاذ الموسم الفلاحي وتقليل العجز المائي