بوابة الوفد:
2025-02-20@01:43:32 GMT

توقيع مشروع قانون "النقر للإلغاء" في كاليفورنيا

تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT

وقع الحاكم جافين نيوسوم على مشروع قانون الجمعية رقم 286 "النقر للإلغاء" في كاليفورنيا ليصبح قانونًا لتسهيل على المستهلكين إلغاء الاشتراكات. يجبر مشروع القانون، الذي تم تقديمه في أبريل 2024، الشركات التي تسمح بالتسجيل عبر الإنترنت أو داخل التطبيق على السماح بإلغاء الاشتراك عبر الإنترنت أو داخل التطبيق أيضًا.

"يعد مشروع قانون AB 2863 هو التشريع الأكثر شمولاً في البلاد بشأن "النقر للإلغاء"، مما يضمن قدرة سكان كاليفورنيا على إلغاء تجديدات الاشتراك التلقائية غير المرغوب فيها بنفس السهولة التي سجلوا بها - بنقرة أو نقرتين فقط،" قالت عضو الجمعية التشريعية لولاية كاليفورنيا بيلار سكيافو.

مثل العديد من الأشخاص، قد تكون قد اشتركت في شيء عبر الإنترنت وعندما تذهب لإلغاءه، يتم تقديم رقم هاتف لك. ثم يتعين عليك قضاء ساعة في الانتظار قبل السماح لك بإقناع الشخص على الطرف الآخر من الخط بأنك تستطيع إلغاء اشتراك استغرق التسجيل فيه خمس ثوانٍ. تم تصميم مشروع القانون الجديد في كاليفورنيا لمنع هذا النوع من السلوك، على الرغم من أن الشركات لديها حتى منتصف عام 2025 للامتثال.

تعد Adobe واحدة من الأمثلة الأكثر شهرة على هذا السلوك، خاصة وأن اشتراكاتها يمكن أن تكلف 60 دولارًا شهريًا. في وقت سابق من هذا العام، رفعت لجنة التجارة الفيدرالية دعوى قضائية ضد الشركة بشأن رسوم الإنهاء المبكر والعقبات التي تحول دون إلغاء الاشتراك، ووصفت الممارسات بأنها "غير قانونية".

اقترحت لجنة التجارة الفيدرالية قانونًا مشابهًا العام الماضي من شأنه أن ينطبق في جميع أنحاء الولايات المتحدة، لكن النسخة النهائية من القانون لا تزال سارية المفعول. لا تزال القاعدة في طور التطبيق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قانون ا

إقرأ أيضاً:

تحذير إسرائيلي: لسنا مستعدين للتعامل مع حرائق ضخمة على غرار كاليفورنيا

نشر موقع "زمن إسرائيل" العبري، تقريرا للمراسل تشارلي سامرز، ذكر فيه أن: كبار مسؤولي الإطفاء في دولة الاحتلال، حذّروا بالقول إنهم عملوا بأقصى طاقتهم خلال الحرب الأخيرة على غزة ولبنان، لكنهم يخشون أن تندلع حرائق ضخمة مثل التي اندلعت بكاليفورنيا في الأسابيع الأخيرة، دون القدرة على التعامل معها في المستقبل.

وتابع سامرز، في التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنه: "حين اشتعلت الحرائق في جنوب كاليفورنيا، حذّر المسؤولون في نظام مكافحة الحرائق الإسرائيلي من احتمال اندلاع حرائق مدمرة مماثلة في الشرق الأوسط أيضًا، بسبب الارتفاع الحاد في درجات الحرارة في شرق البحر المتوسط، ولذلك فإن احتمال اندلاع الحرائق على نطاق واسع كالتي اندلعت في لوس أنجلوس يتزايد، وليس مستحيلا". 

ونقل التقرير عن قائد المنطقة الجنوبية لسلطة الإطفاء، إيتسيك أوز، قوله إن: الحرائق سوف تصلنا لا محالة، ولا توجد طريقة لمنعها، ورغم التهديد الوشيك، فإن قوات الإطفاء ليست مجهزة بشكل مناسب للتعامل معها، لأن القوى العاملة أقل بكثير من نسبة رجال الإطفاء للسكان التي حددتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

وتابع: "أما القاعدة العالمية فلا تزال قائمة مع وجود رجل إطفاء واحد لكل 1000 نسمة، فيما توظف أقسام الإطفاء رجل إطفاء واحد فقط لكل 4500 نسمة". 

من جهتها، اعترفت المتحدثة باسم هيئة الإطفاء والإنقاذ، تال ولوبوفيتز: "إننا متوترون لأقصى حدّ، ففي الصيف الماضي، أطلق حزب الله صاروخًا على المستوطنات الشمالية، وزادت من الضغوط على خدمات الإطفاء المنهكة أصلا، واشتعلت النيران في أكثر من 220 ألف دونم في الشمال، بتكلفة تجاوزت 3 مليارات شيكل".


وأضافت: "أدٌى الصراع مع الحزب لتفاقم المشكلة، لكن مسؤولي الإطفاء والإنقاذ يزعمون أن تغير المناخ هو القوة الدافعة وراء زيادة الحرائق، مع العلم أن مناخي كاليفورنيا وإسرائيل متشابهان للغاية".

وأردفت: "هيئة الإطفاء توظف حاليا 2165 رجل إطفاء محترف، يعملون بجانب 3000 متطوع، وفي العام الماضي، جندت 300 رجل إطفاء جديد، ضعف العدد السنوي الطبيعي البالغ 150 إطفائياً، ولم يخضع المجندون بعد للتدريب، ويتلقى نحو 150 منهم تدريبا سنويا، ولا يزال هذا العدد لا يفي بالمعايير العالمية، وبالتالي علينا تجنيد المزيد منهم".

وكشفت أنه "إضافة لنقص القوى العاملة، تعاني خدمات الإطفاء الإسرائيلية من نقص في التكنولوجيا المستخدمة بهذا الصدد، لأنها ليست جديدة، وتنبع المشكلة في المقام الأول من أسباب تتعلق بالميزانية، فربما لو كانت لدينا ميزانية أكبر، لكنا قادرين على التعامل بشكل أفضل".

 "لذلك نبذل أقصى ما بوسعنا الآن بما لدينا من إمكانيات، ونحن بصدد طرح مناقصة لإضافة 12 طائرة إطفاءجديدة تضاف للطائرات الـ14 الموجودة بالفعل" بحسب المتحدثة باسم هيئة الإطفاء والإنقاذ.

وأكدت أن: "هيئة الإطفاء عرضت موقفهت على لجنة الأمن القومي بالكنيست، مطالبة بميزانيات إضافية للتعامل مع التهديد المتزايد من تغير المناخ، وأثار النقاش قائمة طويلة من النقص في القوى العاملة والتكنولوجيا المتاحة، وعبر قائد المنطقة الشمالية في سلطة الإطفاء يائير إلكاييم عن إحباطه من ضعف الإمكانيات، كما أن معظم سيارات الإطفاء الإسرائيلية يزيد عمرها عن عقدين من الزمن".


وأبرزت أن "ميزانية سلطة الإطفاء والإنقاذ زادت لعام 2025 إلى 1.616 مليار شيكل مقارنة بـ 1.55 مليار شيكل في 2024، وسيتم تخصيص معظمها لرواتب العاملين، وتخصيص 300 مليون شيكل لشراء معدات إطفاء الحرائق مثل السيارات والطائرات والتكنولوجيا الجديدة".

وختمت بالقول إنّ: "حكومة الاحتلال صنّفت أزمة المناخ باعتبارها تهديداً للأمن القومي قبل بضع سنوات، مما أعطى هيئة الإطفاء والإنقاذ صفة اسمية لمنظمة أمنية، وهذا هو التحدي الكبير الذي نواجهه كدولة".

مقالات مشابهة

  • إلغاء استمارة 6 وحظر الفصل التعسفي .. قوى البرلمان تنهي مناقشة مشروع قانون العمل الجديد
  • إيحاءات أو تلميحات.. ما هو التحرش في مشروع قانون العمل الجديد؟
  • الكنيست يصادق على مشروع قانون يستهدف المنظمات الحقوقية
  • قوى النواب توافق نهائيا على مشروع قانون العمل الجديد
  • الدولة يناقش مشروع قانون تنظيم الاتصالات
  • "اقتصادية الدولة" تناقش "مشروع قانون التنظيم العقاري"
  • حالات حددها القانون تجيز إعفاء الجناة من العقوبات المقررة لجرائم الإنترنت
  • تموين السوق في رمضان على رأس ملفات المجلس الحكومي المقبل
  • مشروع قانون في الكونجرس لجعل عيد ميلاد ترامب عطلة فيدرالية
  • تحذير إسرائيلي: لسنا مستعدين للتعامل مع حرائق ضخمة على غرار كاليفورنيا