بوابة الوفد:
2025-03-28@06:46:58 GMT

لعبة «الكراسى الموسيقية» فى المدارس!

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

العجز وصل إلى 250 ألفا.. وكثافة الطلاب مشكلة تبحث عن حل 
استكمال المبادرة الرئاسية لتعيين 30 ألف معلم.. وتفعيل قانون مد الخدمة للمعلمينتعديل الأسبوع الدراسى وحصر الفراغات التعليمية واستغلالها كفصول 
خبراء: إنشاء مدارس جديدة أفضل.. واستخدام مراكز الشباب وقصور الثقافة حل خارج الصندوق

 

ما زالت أزمة كثافة الطلاب فى الفصول واحدة من أهم التحديات التى تواجه العملية التعليمية فى مصر، ولذلك وضع محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم حلولا لتلك الأزمة منها الفصل المتحرك وبمقتضى هذا النظام يتم تحريك فصل فى كل مرحلة، ليكون فى غرفة نشاط أو تربية رياضية اعتبارا من العام الدراسى الجديد، ضمن استراتيجية مواجهة التحديات الراهنة التى تتمثل فى عجز أعداد المعلمين وارتفاع نسب الغياب بالمدارس وإعادة هيكلة التعليم الثانوى.


ولم تقتصر أفكار مواجهة كثافة الطلاب على الفصل المتحرك، بحسب ما أكده الوزير بل تتضمن أيضا طرح عدد من الأنماط مثل نقل المدارس الثانوية بالفترة المسائية والاستفادة منها فى الفترة الصباحية بنقل المدارس الإعدادية لها، مع الاستفادة من المدارس الإعدادية التى تم نقل طلابها واستغلالها لصالح طلاب المرحلة الابتدائية وذلك طبقًا لطبيعة كل إدارة تعليمية.
وصرح وزير التربية والتعليم خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده بعد توليه الوزارة، بأنه نزل إلى أرض الواقع، وقام بالعديد من الزيارات الميدانية للمدارس عالية الكثافة بالعديد من المناطق والمحافظات، وأجرى حوارات مع المدرسين وأولياء الأمور ومديرى الإدارات والمديريات التعليمية، خلص منها بعد مراجعة العديد من الخبراء إلى ضرورة مواجهة أزمة كثافات الفصول بأكثر من طريقة.
وأوضح الوزير أنه سيتم حصر الفراغات التعليمية بواسطة هيئة الأبنية التعليمية، لاستغلالها فى إقامة فصول، وأشار إلى أن العام الدراسى الجديد سيشهد نقل المدارس الثانوية إلى الفترة المسائية، لتكون فى الصباح مكانًا يمكن استغلاله للمدارس الإعدادية، والتى ستصبح هى الأخرى مستغلة من المدارس الابتدائية، على أن يكون فى الأمر مرونة بحسب الإدارات التعليمية التى ستتعامل مع الأمر وفق احتياجاتها.
وأضاف الوزير أن عدد أيام الدراسة سيزيد يومًا ليصبح خمسة أيام تعليم أكاديمى بدلًا من أربعة، إضافة إلى يوم سادس للأنشطة.
وأعلن الوزير عن استخدام فكرة الفصل المتحرك المعمول بها فى أغلب دول العالم، من خلال تحريك فصل فى المرحلة ليكون فى غرفة نشاط أو تربية رياضية، وهو ما سيساعد على تقليل الكثافات، مشيرًا إلى أن التجربة حال تطبيقها فى محافظة القليوبية على سبيل المثال، فإن بعض المدارس ستنخفض فيها كثافة الفصل من 69 إلى 40 طالبا فقط، مؤكدًا أن هذه الحلول عملية وجاءت بعد حوار مباشر وموافقة من أطراف المنظومة التعليمية.
مواجهة عجز المعلمين
كما كشف عن خطة الوزارة لمواجهة العجز فى أعداد المعلمين، مشيرًا إلى أنه على الرغم من أن العدد الحالى يبلغ 843490 معلما، إلا أن العجز يصل إلى 469860 معلمًا يشكلون تحديًا كبيرًا أمام وزارة التربية والتعليم.
وأكد وزير التربية والتعليم، أن زياراته الميدانية لأكثر من 10 محافظات، والحوار الذى أجراه مع العديد من مديرى المديريات والإدارات التعليمية جعل التحرك لمواجهة هذا التحدى فى أسرع وقت من أولويات الوزارة فى الفترة المقبلة.
وقال الوزير إن الوزارة مستمرة فى تطبيق المبادرة الرئاسية لتعيين 30 ألف معلم سنويًا، والتى لاقت نجاحًا كبيرًا، وضخت دماء جديدة فى المدارس.
وأضاف الوزير أن الوزارة ستعمل على تفعيل قانون مد الخدمة، وهو القانون 15 لسنة 2024 للاستفادة من خبرة المعلمين الذين بلغوا سن المعاش ولديهم من الخبرة والقدرة ما يجعلهم يستمرون لسنوات أخرى.
كما أشار الوزير إلى التعاقد مع 50 ألف معلم بالحصة فى مختلف الإدارات التعليمية حسب حاجتها، مع توجيه الإدارات لإعادة توزيع أنصبة الحصص للمواد والمعلمين لتجنب الهدر الذى تشكو منه بعض الإدارات.
وكشف الوزير عن الاستعانة بالخريجين لأداء الخدمة العامة بالتعاون مع وزارتى التعليم العالى والتضامن الاجتماعى، مع زيادة الفترة الزمنية الفعلية للدراسة من 23 أسبوعا إلى 31 أسبوعا، إضافة لزيادة الحصص بمقدار 5 دقائق، وهو ما يرفع من قدرة التدريس بنسبة 33%. 
وشدد الوزير على أهمية التكاتف بين جميع أطراف المنظومة التعليمية فى الفترة المقبلة، والتى تشهد تحديات كبيرة، سيكون نهج الوزارة فيها هو إجراء الحوار المجتمعى والتواصل الدائم مع المنظومة التعليمية، مؤكدًا أن إعادة صياغة وتوزيع المحتوى المعرفى تهدف فى نظامها الجديد إلى التأكيد على الهوية الوطنية من خلال تأصيل دراسة تاريخ مصر، وتضمين الموضوعات القومية بالمناهج، إضافة إلى التأكيد على إكساب الطلاب المهارات اللازمة لسوق العمل، مع التأكيد والتركيز على دراسة لغة أجنبية واحدة وأساسية وزيادة عدد الحصص المقررة لها للعمل على إتقانها، وقبل كل ذلك استعادة الدور التربوى للمدرسة.
وعلقت على ذلك الدكتورة بثينة عبدالرؤوف، الخبيرة التربوية، أن فكرة الفصل المتحرك تساعد على مواجهة مشكلة ارتفاع الكثافات الطلابية بالمدارس من خلال استخدم حجرات الرسم أو الأنشطة الرياضية أو الإذاعة المدرسية والوسائط التعليمية ولكن بشكل محدود.
وأضافت «عبدالرؤوف» أنه من الأفضل استغلال قصور الثقافة ومراكز الشباب كفصول دراسية أو بناء مدارس جديدة أو أبنيه جديدة داخل المدرسة واستغلال اسطح مبانى المدارس لزيادة عدد الفصول.
كما أكدت، أنه يجب تعيين خريجى كليات التربية لسد عجز المعلمين الواضح فى المدارس، إلى جانب استمرار مسابقة الـ30 ألف معلم، مؤكدةً أنه لا توجد طريقة أخرى لسد هذا العجز.
وأوضحت أن أعداد المدرسين حاليا غير كافية لتغطية الاحتياجات الأساسية للعملية التعليمية، خاصةً فى بعض المواد كالرياضيات واللغة العربية واللغة الإنجليزية ومعلمى رياض الأطفال.
وأضافت «عبدالرؤوف» أنه يوجد عدد كبير من المدرسين ولكن فى المواد غير الأساسية، وغير المضافة إلى المجموع مثل الاقتصاد المنزلى.
حلول جذرية لا مسكنات
وأشار الدكتور تامر شوقى الخبير التربوى، إلى أن الحلول المقدمة من قبل الوزارة لحل مشكلات الكثافة الطلابية حلول عاجلة مسكنة ولكنها لا تقدم حلولا جذرية لمشكلة الكثافة فى حالة فشل أحدها فى تحقيق الأهداف المرجوة منه.
وأضاف «شوقى»، أن الحلول الجذرية تشمل التوسع فى افتتاح المدارس والفصول الجديدة، خاصة مع الزيادة السنوية فى أعداد الطلاب التى تسبب أزمات متجددة، ولكل حل من الحلول المقترحة محاذير لا بد من وضعها فى الاعتبار، قبل أن نفاجأ بالمشكلات الناتجة عنها، فمثلا بالنسبة لاستغلال الفراغات بالمدارس فإنه قد لا تكون هذه الفراغات صالحة للتدريس بها نظرا لصغر حجمها أو زيادة عدد الطلاب، أو فى ضوء استخدامها فى وظائف أخرى مرتبطة بالعملية التعليمية أو الإدارية فى المدرسة وبالتالى من المحتمل ألا تصلح فى الكثير من المدارس لاستغلالها فى التدريس مما لا يؤدى إلى حل مشكلة الكثافة.
وشدد «شوقى» أنه بالنسبة لاقتراح التدريس لمدة ٦ أيام مع منح كل فصل دراسى يوما فهو حل جيد لكن يواجه مشكلات مثل استمرار المعلم فى التدريس لمدة ستة أيام أسبوعيا، فضلا عن زيادة الأعباء التدريسية والإدارية على المعلمين، كما سيقلل من فرص إجراء الصيانة الدورية بالفصول.
وأضاف الخبير التربوى، أنه بالنسبة للاقتراح الخاص بمد العمل بالمدارس لفترتين فهو يشمل اشكاليات مثل تقليل زمن الحصة والذى لا يكفى أصلا للتدريس، وزيادة الأعباء على المعلمين، ويزيد من معدل استهلاك الأثاث المدرسى فى ضوء استخدامه أكثر من مرة يوميا، بل إن تقليل زمن الحصص يتعارض مع ما تتطلبه منظومة المناهج المطورة من زمن أكبر للتدريس.
وأوضح «شوقى» أن إضافة 100 ألف فصل دراسى للمنظومة التعليمية ستحل أزمة كبيرة فى تكدس الطلاب بالفصول، مشيرا إلى أن كثافة الطلاب تؤثر على إيصال المعلومة للطالب، عكس ما يحدث فى السناتر الخاصة والدروس الخصوصية.
وأضاف أن وزارة التعليم وضعت نظاما ينص على أنه حال غياب الطالب أكثر من 60% من العام، يحرم من دخول الامتحان، حتى يعود دور المدرسة مرة أخرى كما كان.
مشكلات التعليم
ومن جانبه، أكد الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوى وأستاذ المناهج بجامعة عين شمس أنه يمكن تلخيص أزمة المدارس فى 4 مشكلات تتمثل فى: ارتفاع كثافة الفصول التى تؤدى لعدم التواصل بين المعلم والطالب، والثانية نقص أعداد المعلمين التى تؤدى إلى غياب التعليم بغياب المعلم، والثالثة هى عدم انتظام التلاميذ بالمدارس لعدم قيام المدرسة بواجباتها التعليمية.. وأخيرًا كثرة المواد الدراسية بما لا يتفق مع الوقت المخصص للتدريس.
وأكد «شحاتة» أن قرارات الوزير اعتمدت على تقليص عدد المواد الدراسية بإعادة توزيعها على الصفوف الدراسية أو دمجها وكذلك لجأ إلى مد فترة الحصة.. موضحا أن النظام الجديد للثانوية العامة يعتمد على الإقلال من عدد المواد التعليمية لتخفيف عدد المواد الدراسية فى الثانوية العامة والتخفيف من الدروس الخصوصية، كما يحاول الوزير مواجهة المشكلات التى تواجه تحقيق تعليم جيد، واعتمد فى تشخيصه على الأرقام ومسح الواقع المتأزم فى المدارس.
أربعة تحديات تواجه التعليم
يذكر أن محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أكد أن مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعى فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأشار خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد بمجلس الوزراء بحضور الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، إلى احتياج الوزارة إلى ما يزيد على 250 ألف فصل جديد، وما يقرب من 469 ألف معلم لسد عجز المعلمين الذى تعانى منه المدارس المصرية فى مختلف الصفوف الدراسية.
وقال الوزير إن رؤية الوزارة لمواجهة هذه التحديات جاءت فى ضوء التأسيس لمشروعات تطوير التعليم، واستكمالًا لما سبق من جهود، مشيرًا لمشاركة جميع أطراف العملية التعليمية فى صياغة هذه الرؤية، من واقع زيارات ميدانية، واجتماعات مع أكثر من 200 مدير إدارة تعليمية اتفقوا جميعًا على توحيد رؤية الوزارة حول أهم التحديات والتى شملت كثافات الفصول، وعجز المعلمين، وارتفاع نسب الغياب فى المدارس، وإعادة هيكلة التعليم الثانوى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم والتعليم الفني انتظام التلاميذ بالمدارس العام الدراسي الجديد وزیر التربیة والتعلیم کثافة الطلاب عجز المعلمین فى المدارس ألف معلم إلى أن

إقرأ أيضاً:

أيمن عاشور: الوزارة تنفذ الخطة الطموحة لجعل مصر قبلة تعليمية فريدة

شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات حفل الإفطار السنوي للطلاب الوافدين، الذي تم تنظيمه بإشراف الدكتور أيمن فريد القائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتور أحمد عبدالغني رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، وبحضور عدد من السادة رؤساء الجامعات وأمناء المجالس والسفراء والمستشارين والملحقين الثقافيين وقيادات الوزارة والإعلاميين والطلاب الوافدين.

وفي كلمته، أشار الدكتور أيمن عاشور إلى التطوير الكبير الذي قامت به الوزارة لتحسين منظومة الخدمات الخاصة بالطلاب الراغبين في الدراسة بالجامعات المصرية من كل الجنسيات، وتسهيل إجراءات التقديم والتسجيل عبر منصة "ادرس فى مصر"، مؤكدًا الاستمرار في تقديم أفضل الفرص للطلاب الوافدين لتطوير مهاراتهم وإثراء مسيرتهم الأكاديمية، وتسيير كافة إجراءات التحاقهم، وحصولهم على خدمة تعليمية متميزة.

 تنفذ خطة طموحة لجعل مصر قبلة تعليمية فريدة في مجال التعليم العالي

وأشار الوزير إلى أن ملف جذب الطلاب الوافدين يمثل أولوية في خطة عمل الوزارة، لتعزيز دور جمهورية مصر العربية كوجهة جاذبة للطلاب الراغبين في الدراسة بالجامعات المصرية، لافتًا إلى أن وزارة التعليم العالي تنفذ الخطة الطموحة التي وضعتها الدولة لجعل مصر قبلة تعليمية فريدة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، استثمارًا لما تتمتع به الجامعات المصرية من قدرات بشرية متميزة وخبرات أكاديمية وبحثية عريقة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي.

وسلط الدكتور أيمن عاشور الضوء على تنوع مؤسسات التعليم العالي في مصر وتقديم برامج دراسية بينية حديثة لتأهيل الطلاب ليكونوا قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل، مشيرًا إلى توسع الجامعات المصرية في عقد شراكات مع جامعات دولية مرموقة، وكذلك منح شهادات مزدوجة في تخصصات علمية حديثة ومتميزة، فضلًا عن اهتمام الجامعات المصرية بالأنشطة الثقافية والرياضية والسياحية المتنوعة من أجل تهيئة بيئة تعليمية ثرية على كافة المستويات، مؤكدًا أن الطلاب الوافدين هم سفراء لبلادهم ويمثلون قوة مصر الناعمة.

وزير التعليم العالي يترأس الاجتماع الأول لمجلس أمناء جامعة بني سويف الأهليةالتعليم العالي: ملتقى الإنشاد الديني يعزز القيم النبيلة بين الطلاب

ومن جانبه، أعرب الدكتور أيمن فريد عن سعادته بالمشاركة مع الطلاب الوافدين في حفل الإفطار السنوي، الذي يُعد فرصة لالتقاء الطلاب من مختلف الجنسيات ببعضهم البعض، مؤكدًا حرص قطاع الشؤون الثقافية والبعثات والإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين على توفير بيئة تعليمية متميزة وتقديم برامج دراسية حديثة تتماشى مع متطلبات سوق العمل المعاصر والمستقبلي.

وأوضح الدكتور أيمن فريد أن الزيادة الملحوظة في أعداد الطلاب المتقدمين للدراسة بالجامعات المصرية خلال السنوات الماضية، تعكس المزايا الكبيرة التي تقدمها منظومة التعليم العالي ومنها البرامج الدراسية التي يجرى تحديثها باستمرار لمتابعة التوجهات العالمية في إدخال التخصصات العلمية المُواكبة للعصر، بالإضافة إلى إنشاء الجامعات الجديدة، وتوفير اختيارات متعددة للدراسة ما بين (الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية وأفرع الجامعات الأجنبية)، وهو ما كان له أثر كبير على تنشيط السياحة التعليمية.

وحرص الدكتور أيمن عاشور على التقاط الصور التذكارية مع الطلاب الوافدين، وأجرى معهم حديثًا أبويًا، واطمئن على تقديم الجامعات لهم كافة التيسيرات اللازمة لتوفير بيئة تعليمية متميزة.

جدير بالذكر أن مبادرة "ادرس فى مصر" تعمل من خلال محورين أساسيين هما، توفير التسهيلات اللازمة للطلاب الوافدين للتقديم، والتسويق لبرامج وكليات الجامعات المصرية والترويج للسياحة التعليمية بمصر من خلال التواصل المستمر مع المستشارين الثقافيين، والمشاركة في المعارض التعليمية داخل وخارج مصر، وعقد شراكات مع مختلف المؤسسات الدولية، وتنظيم لقاءات افتراضية مع المدارس الثانوية بالتعاون مع المكاتب الثقافية المصرية بالخارج للتعريف بالمبادرة والترويج للدراسة بالجامعات المصرية.

مقالات مشابهة

  • انتظام العملية التعليمية بالمدارس في آخر يوم دراسة قبل إجازة عيد الفطر| صور
  • لعبة مريبة تدفع 40 طالباً لقطع شرايين أيديهم.. فهل عاد "الحوت الأزرق"؟
  • محافظ أسيوط يوجه بالبدء في تطوير مسرح مدرسة طه حفني المليجي الإعدادية بنين
  • لا تطبق على المعلمين.. إجازة 7 أيام لطلاب المدارس بمناسبة عيد الفطر |تفاصيل
  • محافظ أسيوط: التعليم هو استثمارنا في المستقبل.. وجهود مكثفة لرفع مستوى الطلاب
  • في حفل إفطار التعليم.. محافظ المنيا يكرم المعلمين المتميزين والطلاب المتفوقين
  • القوافل التعليمية تواصل دعم الطلاب في المناطق النائية بإدارة الداخلة بالوادي الجديد
  • مدير تعليم القاهرة يتفقد مدارس منشأة ناصر لمتابعة سير العملية التعليمية
  • التربية تبحث مع مبادرة أبجد التعليمية ومنظمة مجموعة المتطوعين المدنيين ‏GVC‏ تعزيز التعاون المشترك
  • أيمن عاشور: الوزارة تنفذ الخطة الطموحة لجعل مصر قبلة تعليمية فريدة