وزارة الصحة تحدد السعرات الحرارية المناسبة من حلوى المولد النبوي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكات دليلا إرشاديا للسعرات الحرارية لتناول حلوى المولد النبوي بالتزامن مع احتفالات المواطنين والحرص على رفع التوعية الصحية وعدم اكتسابهم للسعرات الحرارية العالية والتي بدورها تعمل على زياد الوزن .
السعرات الحرارية لحلوى مولد النبويووفقا للدليل الإرشادي التي قامت وزارة الصحة والسكان بتعميمه للسعرات الحرارية لأنواع حلوي المولد النبوي جاءت أنواع عالية السعرات وأنواع منخفضة السعرات وهى على النحو التالى:
- اللوزية وتحتوي كل 100 جرام منها على 650 سعرا حراريا
- الملبن كل 100 جرام على 382 سعرا حراريا
- السمسمية يحتوي كل 100 جرام على 619 سعرا حراريا
- الفسدقية ويحتوي كل 100 جرام على 630 سعرا حراريا
- الفولية ويحتوي كل 100 جرام على 44 سعرا حراريا
- اللديدة ويحتوي كل 100 جرام على 526 سعرا حراريا
- اللوزية وتحتوى كل 100 جرام على 650 سعرا حراريا
- النوجة ويحتوي كل 100 جرام على 398 سعرا حراريا
- الحمصية ويحتوي لكل 100 جرام على 378 سعرا حراريا
نصائح عند تناول حلوى المولدوقدمت وزارة الصحة والسكان مجموعة من النصائح الهامة للمواطنين قبل تناول حلوى المولد وبعدها وجاء على النحو التالي:
- ممارسة الرياضة كالمشي ويعمل على حرق السعرات الحرارية المكتسبة.
- غسل الأسنان جيدا بعد تناول المولد النبوي.
- الاهتمام بتناول الخضروات والفاكهة بعد تناول حلوى المولد.
- عدم الإسراف في تناول الحلوي بشكل عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة حلاوة المولد تناول حلوى المولد المولد النبوی وزارة الصحة سعرا حراریا
إقرأ أيضاً:
الإبادة الجماعية مستمرة.. 53 ألف شهيد و118 ألف جريح في غزة
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، بارتفاع حصيلة حرب الإبادة الجماعية، والعدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 52,243 شهيدا، و117,639 جريحا، منذ 7 أكتوبر 2023.
وأشارت السلطات الصحية إلى أنه تم إضافة عدد 697 شهيدا للإحصائية التراكمية للشهداء، ممن تم الابلاغ عنهم أنهم مفقودون.
وبحسب السلطات الصحية، فإن من بين الحصيلة 2,151 شهيدا، و5,598 إصابة، منذ 18 مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب وقف إطلاق النار.
وأكدت السلطات ذاتها، أن 51 شهيدا، و115 مصابا، وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.