بوابة الوفد:
2025-03-09@22:58:09 GMT

اكتشف فوائد مشروب الكمون| صحة أفضل وهضم متوازن

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

الكمون هو توابل شهيرة تستخدم في المطبخ العالمي لإضافة نكهة مميزة للأطعمة، لكن فوائده تتجاوز مجرد تحسين الطعم، حيث يُعتبر مشروب الكمون خياراً صحياً له فوائد عديدة، ويتمتع هذا المشروب بخصائص طبية تعزز الصحة العامة وتساعد في معالجة بعض المشكلات الصحية الشائعة.


 

الكمونفوائد مشروب الكمون

1. تحسين الهضم:

   يحتوي الكمون على خصائص تعزز من عملية الهضم، حيث يساعد في تخفيف الغازات والانتفاخ.

يمكن لمشروب الكمون أن يساهم في تحفيز إفراز العصارات الهضمية، مما يعزز من عملية هضم الطعام.


 

2. تعزيز جهاز المناعة:

   الكمون غني بالفيتامينات والمعادن مثل فيتامين C والحديد، مما يقوي جهاز المناعة ويساعد في الوقاية من الأمراض.


 

3. مكافحة الالتهابات:

  يمتلك الكمون خصائص مضادة للالتهابات، مما يجعله مفيداً في تخفيف الأعراض المرتبطة بالالتهابات مثل الألم والتورم.


 

4. مساعدة في التحكم في الوزن:

   قد يساهم مشروب الكمون في تحسين عملية التمثيل الغذائي، مما يساعد في التحكم في الوزن وإدارة الشهية بشكل أفضل.


 

5. تحسين صحة البشرة:

   تحتوي بذور الكمون على مضادات أكسدة تساعد في حماية البشرة من الأضرار البيئية وتحسين مظهرها.


 

6. تخفيف السعال والبرد:

   يمكن لمشروب الكمون أن يساعد في تخفيف أعراض السعال والبرد بفضل خصائصه المهدئة والمضادة للبكتيريا.


 

طريقة التحضير:

لتحضير مشروب الكمون، قم بغلي كوب من الماء وأضف ملعقة صغيرة من بذور الكمون. اتركه ينقع لبضع دقائق ثم قم بتصفيته. يمكنك تناول هذا المشروب دافئًا أو باردًا حسب تفضيلك.


 

مشروب الكمون هو إضافة مفيدة لنظامك الغذائي اليومي، لما له من فوائد صحية متعددة. يُنصح بالاستفادة من خصائصه الطبيعية لتعزيز صحتك وعافيتك بطرق بسيطة وطبيعية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكمون فوائد الكمون مشروب الكمون

إقرأ أيضاً:

تجميد المساعدات الأمريكية يهدد جهود مكافحة الإيدز في إفريقيا

تبدو مولي، 39 عاماً، مفعمة بالحيوية والطاقة بحيث لا يمكن أن يلحظ أحد أنها مصابة بفيروس نقص المناعة البشرية الذي يسبب مرض الإيدز، لكن بعد قرار الحكومة الأمريكية تجميد أموال المساعدات لمدة 90 يوماً، أصبحت هذه الأم العزباء التي تعيل طفلين، في قلق شديد.

تقول مولي:"عندما سمعت ذلك، بكيت وقلت: ليكن الله في عوننا." وتضيف "ما زلت أبكي، لأنني كنت أعتقد أني سأعيش لفترة أطول. الآن لم أعد متأكدة من ذلك".

ويواجه قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات على الصعيد القانوني في الولايات المتحدة. ولا يزال من غير الواضح إذا كانت هذه الأموال ستخفض على المدى الطويل أو ستلغى بالكامل.

A health expert says US funding cuts could cause a spike in HIV/Aids and other infections. US President Donald Trump cut funding to South Africa over the country's Expropriation Act. The expert warns these cuts could hinder efforts to control outbreaks, which could lead to… pic.twitter.com/jalWx1ut9j

— eNCA (@eNCA) March 2, 2025

وفي أوغندا وحدها، هناك مئات آلاف المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، ويعد المرض منتشراً بشكل خاص في جنوب وشرق إفريقيا. لكن بينما كانت الإصابة به في التسعينيات تعد بمثابة حكم بالإعدام،  بات اليوم في مقدور المرضى في العديد من البلدان الإفريقية التعايش معه بفضل العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية.

لكن الخوف واليأس يتفاقمان الآن. وقال نيلسون موسوبا، مدير مفوضية الإيدز الأوغندية: "هناك حالة من الخوف والذعر، سواء بين المسؤولين أو بين المرضى. هناك قلق من نفاد أدوية العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية. أي انقطاع في العلاج يمكن أن يؤدي إلى مشاكل خطيرة".

ويخشى المدير أن يؤدي توقف المساعدات الأمريكية إلى تهديد قصة النجاح التي حققتها أوغندا في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية، الإيدز.

ففي التسعينيات، كانت نسبة الإصابة في أوغندا 30%، لكن بفضل برنامج طموح، انخفضت الآن إلى 5% فقط. وبينما توفي 53 ألفاً في أوغندا بسبب الإيدز، ومضاعفاته في 2010، فإن عدد هذه الوفيات انخفض في 2023 إلى 20 ألفاً. 

يعيش في أوغندا ما يقرب من 1.5 مليون حامل للفيروس، منهم حوالي 1.3 مليوناً يتلقون العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية. "هناك خطر أن تمحى هذه الإنجازات"، وفقاً لما يؤكد موسوبا، مشيراً إلى أن هذا الأمر ينطبق أيضاً على عودة الوصم الاجتماعي للمصابين بالفيروس.

يذكر أنه حتى الآن، كانن تمول 70% من برنامج مكافحة الإيدز في أوغندا، بميزانية سنوية تبلغ 500 مليون دولار، عن طريق أموال المساعدات الأمريكية.

ووفقاً لـ لمفوضية الإيدز الأوغندية، فإن برنامج "بيبفار" الأمريكي لم يوفر أدوية مضادات الفيروسات القهقرية وأجهزة اختبار فيروس نقص المناعة البشرية وحسب، بل مول أيضاً رواتب أكثر من 4300 موظف في العيادات الأوغندية، و16 ألف معاون صحي في المجتمعات المحلية.

ولا تعد أوغندا حالة فردية، إذ قالت منظمة "أطباء بلا حدود" إن العديد من المرافق الصحية في جنوب إفريقيا أغلقت، حيث كانت تقدم برامج للعلاج ضد فيروس نقص المناعة البشرية بتمويل من برنامج "بيبفار"، وفي موزمبيق، اضطرت إحدى أهم المنظمات الشريكة لـ"أطباء بلا حدود"، والتي كانت تقدم برامج شاملة لعلاج نقص المناعة البشرية، إلى وقف أنشطتها بالكامل.

أما في زيمبابوي، فأوقفت معظم المنظمات التي تقدم برامج لعلاج نقص المناعة البشرية عملها أيضاً، لأنها لم تعد تضمن توفر التمويل وشراء الأدوية بشكل كاف. ولا يمكن للجهات المانحة الأخرى سد هذه الفجوات بالسرعة المطلوبة.

من جانبها، تقول آفريل بينوا، المديرة التنفيذية لـ"أطباء بلا حدود" في الولايات المتحدة، إنه رغم وجود استثناء محدود من قرار تجميد أموال المساعدات، يغطي بعض الأنشطة "فإن فرقنا ترى في العديد من البلدان أن الناس فقدوا بالفعل إمكانية الوصول إلى الرعاية الطبية المنقذة للحياة، ولا يعرفون إذا كانت علاجاتهم ستستمر أو متى يمكن أن تستأنف. هذه الانقطاعات ستتسبب في إزهاق أرواح، وستدمر سنوات من التقدم في مكافحة الفيروس".

مقالات مشابهة

  • تناول فاكهة الأفوكادو يساعد على إنقاص الوزن
  • نجاح أول عملية لزراعة قرنية في القصيم
  • تجميد المساعدات الأميركية يهدد جهود مكافحة الإيدز في أفريقيا
  • هل تساعد اليوجا على إنقاص الوزن؟.. اكتشف
  • أحمد عبد الوهاب يساعد أكرم حسني في التخلص من روح رحمة أحمد في مسلسل الكابتن
  • وزارة الصحة تحذر من العرقسوس.. هؤلاء المرضى ممنوعون من تناوله
  • تجميد المساعدات الأمريكية يهدد جهود مكافحة الإيدز في إفريقيا
  • بعد تناول روبي له بمسلسل إخواتي.. تعرف على فوائد مشروب حمص الشام
  • أفضل فواكه لإنقاص الوزن في رمضان.. وأنواع ممنوعة في الرجيم
  • خطوات تحضير اللبن الرائب بالفراولة في المنزل