بوابة الوفد:
2024-09-17@05:54:04 GMT

طريقة عمل سلطة الدجاج بالخضار الصحية والمنعشة

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

تعد سلطة الدجاج بالخضار من الأطباق الصحية والمغذية التي تلائم محبي الطعام الخفيف والمغذي في الوقت نفسه. فهي تجمع بين البروتينات الموجودة في الدجاج والخضروات المتنوعة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للوجبات اليومية أو كوجبة سريعة وخفيفة بعد يوم طويل، وفيما يلي نقدم لك طريقة سهلة لتحضير سلطة الدجاج بالخضار بخطوات بسيطة.

 
طريقة عمل سلطة الدجاج بالخس

المكونات:

- 2 صدر دجاج مشوي أو مسلوق

- 1 كوب من الخس المقطع

- 1 كوب من الخيار المقطع

- 1 كوب من الطماطم الكرزية المقطعة

- 1 جزرة مبشورة

- 1 حبة فلفل ألوان مقطعة شرائح

- نصف كوب من الذرة المسلوقة

- 2 ملعقة كبيرة زيت زيتون

- عصير ليمونة واحدة

- ملح وفلفل حسب الرغبة


 الطريقة:

1. نبدأ بتقطيع صدور الدجاج المشوية أو المسلوقة إلى شرائح رفيعة.

2. في وعاء كبير، نضع الخس المقطع، الخيار، الطماطم الكرزية، الجزر المبشور، الفلفل الألوان، والذرة المسلوقة.

3. نضيف شرائح الدجاج إلى المكونات في الوعاء.

4. نرش زيت الزيتون وعصير الليمون فوق السلطة، ثم نتبل بالملح والفلفل حسب الرغبة.

5. نخلط المكونات جيدًا حتى تتجانس.

6. تقدم السلطة باردة وتزين بشرائح الليمون أو أوراق النعناع إذا رغبت.

تعتبر هذه السلطة وجبة مثالية لتقديمها كطبق رئيسي أو جانبي، وهي تحتوي على قيمة غذائية عالية تناسب جميع الأذواق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سلطة سلطة الدجاج سلطة الدجاج بالدجاج سلطة الدجاج کوب من

إقرأ أيضاً:

الخيار الصعب لانقاذ السودان !

مناظير الاحد 15 سبتمبر، 2024
زهير السراج
manazzeer@yahoo.com

* بدءاً، قد يرى الكثيرون في هذا المقال تراجعا عن مواقفي وآرائي في الحركة الاسلامية ونظام حكمها الفاسد في السودان ووقوفها وراء الحرب العبثية القذرة التي تدور في السودان الآن والسعى من ورائها للعودة الى الحكم، وهى مواقف وآراء لن تتغير ابدا، فرأيى الثابت في الحركة الاسلامية ( اللا اسلامية) انها التي دمرت السودان خلال فترة حكمها البائس (1989 – 2019)، واحطت من قدره وسرقت خيراته، ومرغت كرامة شعبه في التراب وقتلته وشردته في الأرض وحولته الى جوعى ومرضى وفقراء ونازحين ومشردين ومتسولين بسبب الحرب التي تديرها الآن. هذه مواقفي ولن تتغير أبدا، وسأظل طيلة عمري معارضا للحركة التجارية الاسلامية، وفسادها وعبثها بالدين الحنيف، وإتخاذه وسيلة لتحقيق مصالحها الرخيصة على المستويين الجماعي والفردى، باعتراف عرابها وزعيمها السابق الدكتور حسن الترابي، والكثير من أعضائها السابقين.

* غير ان الوضع القائم في السودان وتمزقه والمعاناة القاسية لشعبه، والمستقبل المظلم الذي ينتظره إذا لم تتوقف الحرب الآن ــ وأكرر الآن ــ والتي اعتقد جازماً انها لن تتوقف ابدا إذا لم تضمن الحركة الاسلامية وجودها ضمن المعادلة السياسية بعد انتهاء الحرب، ولديها من القدرة والاساليب والقوى الاقليمية التي تدعمها، على الاستمرار في الحرب أطول فترة ممكنة، الى ان يتم تدمير البلاد وشعبها بالكامل، مما يتطلب النظر بعقل وحكمة في الوسيلة التي يمكن ان توقف الحرب، وتحمي السودان وشعبه من الفناء!

* ورأيي في مليشيا الدعم السريع (الطرف الآخر في الحرب) لا يختلف عن رأيي في الحركة الإسلامية، ولقد افصحتُ عنه منذ تأسيسها بواسطة الحركة (عندما كان إسمها الجنجويد) والفظائع التي ارتكبتها ضد اهلنا في دارفور، وظللتُ معارضا لوجودها، ومطالبا بحلها وكتبتُ في ذلك عشرات المقالات، وهو نفس موقفي الآن، فلا يمكن لمليشيا (مهما كانت قدراتها) ان تحل محل الجيش الوطني (مهما كثرت علاته)، أو تنفرد بالحكم حتى لو انتصرتْ في الحرب، وتتسيد على شعبه بمعزل عن طوائفه الأخرى، وتصبح هى الآمر الناهي في شؤونه، فضلا عن ارتكابها من الجرائم والفظائع والأهوال ضد الشعب بما يصنفها كأحد أفظع وأسوا مجرمي الحرب في التاريخ المعاصر، ويجعل من سابع المستحيلات ان يتقبل السودانيون (والعالم) مجرد وجودها في المشهد، دعك من تسيده!

* ولكن وبما ان هذه المليشيا الوحشية ــ وأكرر هنا نفس ما قلته عن الحركة الاسلامية التي تحاربها بالتحالف مع الجيش ــ تستطيع بما لديها من القدرة والاساليب والقوى الاقليمية التي تدعمها، الاستمرار في الحرب أطول فترة ممكنة الى ان يتم تدمير البلاد وشبعها بالكامل، لا بد من النظر بعقل وحكمة في الوسيلة التي يمكن ان توقف الحرب قبل فوات الأوان، وحماية السودان وشعبه من الفناء .. وهو الهدف من اجل كتابة هذا المقال وتقديم مقترح او (حل) قد يعترض عليه ويجده الكثيرون صعب القبول والتطبيق، ولكنني ارجو ان ينظر اليه الجميع بعقلانية قبل معارضته او التعليق عليه، وهو في رأيي الشخصي الحل المتاح حاليا للتعامل مع المشكلة الوجودية التي يواجهها السودان وشعبه!

* يتلخص المقترح في تقديم تنازلات من كافة الاطراف السياسية وغير السياسية (مثل المراجعات والاعتراف بالاخطاء والاعتذار عنها علانية واعادة ممتلكات الدولة .. إلخ)، والسعى لحالة تصالحية ــ مثل الكثير من الحالات التصالحية التي شهدها العالم من قبل تحت مسميات مختلفة كـ(الحقيقة والمصالحة) وغيرها، لحل نزاعات الماضي والاضطرابات الداخلية والحروب الاهلية ــ تسمح بوجود كافة الاطراف المتضادة في المشهد السوداني بعد توقف الحرب، بأسس ومعايير وشروط معينة تضعها الجهة او اللجنة المختصة بعملية التصالح بعد التشاور مع الاطراف والخبراء المختصين في هذه التصالحات !

* صحيح أن هنالك الكثير من الانتقادات التي توجه لهذا النوع من الحلول والتصالح عبر لجان الحقيقة والمصالحة، لأنها قد تسمح لمرتكبي الجرائم والانتهاكات بالافلات من العقاب، باعتبار أنها جهة تصالحية وليست عقابية!

* ولكن وبما ان الخيار الآخر هو إستمرار الاضطرابات والعنف والحروب وانهيار الدولة وتفككها وضياع الشعب، فإن الحقيقة والمصالحة، رغم أنها خيار صعب، تبقى هى الخيار الوحيد والافضل بدون شك من الخيار الآخر، وهنالك الكثير من الامثلة والنماذج للدول التي لجأت إليه ونجحت في التخلص من المشاكل المعقدة التي واجهتها مثل بوليفيا وجواتيمالا وجنوب افريقيا ورواندا !

* مرة اخرى، أرجو التريث والتفكير بهدوء والنظر بعقل وحكمة الى الموضوع قبل الرفض او التعليق !

   

مقالات مشابهة

  • بخطوات بسيطة.. طريقة عمل المسقعة في المنزل
  • طريقة تحضير دجاج مشوي بالليمون والزعتر
  • ‎الفارسة منيرة القحطاني تستعرض مهاراتها في ركوب الخيل بسرعة فائقة .. فيديو
  • طريقة عمل سلطة البطاطس بالبصل المخلل
  • طريقة عمل الدجاج المشوي بالروزماري
  • يساعد على النوم ويرطب الجسم.. أبرز الفوائد الصحية للخس
  • طريقة تحضير ديتوكس النعناع لتنظيف الجسم من السموم بنكهات مختلفة
  • بطول 167 كيلو متراً.. الأنبار توضح تفاصيل مشروع طريق الحج البري
  • الخيار الصعب لانقاذ السودان !
  • طريقة عمل تشيكن تشيبوتلي باستا بالطريقة المكسيكية