تحذير من الإفراط في تناول حلاوة المولد.. هذا النوع يزيد الوزن بشكل لا يصدق
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
حلاوة المولد هي حلوى تقليدية تُحضَّر في مصر وبعض البلدان العربية احتفالاً بمولد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، فيما تتنوع مكونات حلاوة المولد من مكان لآخر، ولكنها غالبًا ما تتضمن المكسرات والعسل والسكر، وتأتي في أشكال مختلفة مثل الملبن، السمسمية، واللديدة، وغيرها.
إذا كنت تفكر في تناول حلاوة المولد، فإنها عادةً ما تكون لذيذة ومميزة، ولكن من الجيد الاعتدال في تناولها لأنها غالبًا ما تكون غنية بالسكر والسعرات الحرارية، فهل لديك نوع مفضل من حلاوة المولد؟
السعرات الحرارية لحلاوة المولدإذا كنت تفضل أحد الأنواع المميزة من حلاوة المولد، فعليك الاعتدال في تناولها ومعرفة سعراتها الحرارية، خاصةً وأن بعض الأنواع قد تحتوي على 820 سعرا حراريا، مما يزيد الوزن بشكل لا يصدق.
وفي حديثه لـ«الوطن»، نصح الدكتور محمد العربي، استشاري التغذية العلاجية، بتناول قطعة صغيرة من حلاوة المولد نظرًا لاحتوائها على نسبة عالية من السكريات والسعرات الحرارية.
كيفية حساب السعرات الحرارية لحلاوة المولدوكشف عن القطع الأكثر سعرات حرارية لمساعدتك في حساب السعرات بشكل أفضل قبل تناولها، وجاءت على النحو التالي:
- ملبن سادة: 820 سعرا حراريا
- الفولية: 800 سعر حراري
- البندقية: 700 سعر حراري
- اللوزية: 650 سعرا حراريا
- السمسمية: 650 سعرا حراريا
- اللديدة: 500 سعر حراري
- الحمصية: 400 سعر حراري
- الفسدقية: 360 سعرا حراريا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلاوة المولد أنواع حلاوة المولد حلاوة المولد سعرا حراریا سعر حراری
إقرأ أيضاً:
أفضل 10 أنواع من الفواكه الصحية لمرضى السكري.. تعرف عليها
قدم الدكتور خالد بوف خبير التغذية العلاجية، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك ،الفواكه المفيدة التي يمكن لمريض السكر تناولها:-
-التوت: تُعدّ التوتيات من الفواكه الغنيّة بمضادات الأكسدة، والألياف، والفيتامينات، كما أنّها تمتاز بامتلاكها مؤشراً جلايسيميّاً منخفضاً، ومن هذه التوتيات: الفراولة، والتوت الأزرق، ويمكن تناول هذه الفواكه عند الشعور بالحاجة لتناول الطعام الحلو، ويمكن تناولها مع لبن الزبادي منزوع الدسم كفطورٍ أيضاً.
· التفاح: يُعدّ التفاح من الفواكه المشهورة والشائعة، كما أنّها لذيذة الطعم، ويمكن تناولها كما هي كوجبةٍ خفيفةٍ أو بدلاً من الحلويات، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ طبخ التفاح يعزز نكهته، كما يمكن إضافة القرفة أو الزنجبيل إليه لإضافة بعض النكهات، والتعزيز من فوائده.
· الفواكه الحمضية: إنّ الفواكه الحمضية تُعدّ غنيّةً بالألياف، كما أنّها تمتلك مؤشراً جلايسيميّاً منخفضاً، أي أنّها لا ترفع مستويات السكر في الدم بشكلٍ سريع، ومن هذه الفواكه: البرتقال، والجريب فروت، وتجدر الإشارة إلى أنّ من الأفضل تناول الفواكه الحمضيّة كما هي بدلاً من شربها كعصير.
· الكرز: يُعدّ الكرز من الفواكه التي تمتلك خصائص مضادةً للأكسدة، والتي تعزز صحّة الجهاز المناعيّ، كما أنّها تمتلك مؤشراً جلايسيميّاً منخفضاً، بالإضافة إلى كونها غنيّةً بالبوتاسيوم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الكرز يُعدّ من الفواكه الموسميّة، والتي قد لا تكون متوفرةً طيلة أيام السنة، ولكن يمكن استخدام الكرز المُعلّب بدلاً من ذلك طالما لا يحتوي على السكر المضاف.
·المشمش: يُعدّ المشمش قليلاً بالسكر، ويمكن الحصول عليها أثناء فترة الربيع، وبداية الصيف، ويمكن تناول المشمش طازجاً، أو مجففاً، ولكن يجب على مرضى السكري الانتباه إلى الكميات التي يأكلونها من المشمش المجفف، إذ إنّ تجفيفها يجعل حجمها أصغر.
· الدراق: يُعدّ الدراق من الفواكه اللذيذة، والمغذية، إذ إنّها تُعدّ غنيّةً بالألياف، والبوتاسيوم، بالإضافة إلى فيتامين أ، وفيتامين ج، كما أنّها مناسبةٌ لمرضى السكري أيضاً، إذ يمكن تناولها وحدها، أو خفقها مع الحليب.
· الأفوكادو: على الرغم من أنّ الأفوكادو يُعدّ من الفواكه الغنيّة بالدهون.
·الإجاص: يُعدّ الإجاص من الفواكه ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، ونكهتها الحلوة والغنيّة، كما أنّها تُعدّ غنيّةً بالألياف، ويُنصح عند تناول الإجاص بعدم تقشيره، إذ إنّ تناوله مع قشوره يُعدّ صحيّاً أكثر.
· البرقوق: يمتلك البرقوق مؤشراً جلايسمياً منخفضاً، والعديد من الفوائد التغذوية، ويمكن تناول هذه الفواكه مجففة أيضاً، ولكن يجب عدم الإكثار منها، إذ إنّ تجفيفها يجعلها تخسر الماء داخلها، مما يزيد تركيز الكربوهيدرات الموجودة فيها.