حلي الهبة: طريقة عمل كيكة جوز الهند البرازلية الباردة في ورق القصدير
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
وصفة سهلة وسريعة ومميزة لتحضير حلي الهبة كيك جوز الهند البرازلية الباردة في الفويل أو ورق القصدير أو الألمونيوم
المقادير اللازمة
4 بيضات
2 كوب دقيق
كوب سكر
نصف كوب من الحليب
ملعقة صغيرة فانيليا
½ ملعقة كبيرة من البيكنج باودر
لتسقية الكيك
2 كوب حليب
عبوة حليب مكثف محلي
كوب كريمة
للتغليف
جوز الهند المبشور
ورق ألمونيوم أو ورق فويل
طريقة العمل
يخفق البيض حتى يصبح يتضاعف حجمه
أضيفي السكر والفانيليا واستمري بالخفق حتي يذوب السكر بالكامل
ضعي الدقيق والحليب والبيكينج بودر واخفقي
تسكب العجينة في طبق خبز مدهون بالزبدة
تخبز في فرن متوسط الحرارة لمدة 40 دقيقة أو حتى تصبح ذهبية اللون
نخرجها من الفرن ونتركها لتبرد ثم نقطعها إلى مربعات
التسقية
في وعاء اخلطي الحليب والحليب المكثف المحلي والكريمة
انقعي كل قطعة من الكيك في خليط الحليب
ثم تخرج وتغمس في جوز الهند حتي يغطيها بالكامل
لفي القطع واحدة تلو الأخرى بورق الألمنيوم
تترك بالثلاجة لتبرد 12 ساعة علي الاقل
تخرج وتقدم
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جوز الهند
إقرأ أيضاً:
هل يجوز أن يخص الوالد أحد أبنائه بالهبة دون إخوته؟.. الأزهر للفتوى يجيب
هل يجوز أن يخص الوالد أحد أولاده بالهبة دون إخوته؟ سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
وقال الأزهر للفتوى عبر موقعه الرسمى: إن الهبة من الأمور التي رغّب فيها الشرع الحكيم؛ لما فيها من تأليف القلوب، وتوثيق الصلات، وزيادة المحبة، قال سيدنا رسول الله ﷺ: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا». [أخرجه البيهقي]
وأشار الى ان وهبةُ الوالدِ لأبنائه عليها مزيدُ حثٍّ واستحبابٍ؛ إذ إنها صلةٌ وقُربة، وموردٌ للإحسان.
واوضح ان الفقهاء اتفقوا علَى أنّ الإنسان مطالب بالتَّسويةِ بين أَولادهِ في الهِبات، دون مُحاباةٍ أو تفضيلٍ إلا أن يوجد مسوّغ.
واختلفوا في حكم هذه التسوية على قولين: التسوية في الهبة بين الأولاد مستحبّة، قال به جمهور الفقهاء من الحنفية، والمشهور عند المالكيّة، والمعتمد عند الشافعية، واستدلوا بحديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما: قَالَ: انْطَلَقَ بِي أَبِي يَحْمِلُنِي إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، اشهَدْ أَنِّي قَد نَحَلتُ النُّعمَانَ كَذا وكَذَا مِن مَالِي، فَقَالَ: «أَكُلَّ بَنيكَ قَد نحَلتَ مِثلَ مَا نحَلتَ النُّعمَانَ؟» قَالَ: لا، قَالَ: فَأَشهِد عَلَى هَذَا غَيْرِي، ثُمَّ قَالَ: «أَيَسُرُّكَ أَن يَكُونُوا إِلَيكَ فِي البِرِّ سَوَاءً؟» قَالَ: بلَى، قَالَ: «فَلا إِذًا». [أخرجه البخاري]
وبين ان التسوية بين الأولاد في الهِبة واجبة، والمفاضلة حرام، وهو المشهور عند الحنابلة، والظاهريّة، واستدلوا بظاهر حديث النعمان بن بشيرٍ رضي الله عنهما أيضًا، وقالوا: إن أمر النبيّ ﷺ لوالد النّعمان بالتسوية بين أولاده في الهبة يقتضي الوجوب.
وإجابةً على السؤال الوارد قال الأزهر: إن تفصيل الحكم في المسألة بحسب كلّ حالة هو الأليق والأضبط في بيان الحكم، والأوفق مع روح الشريعة وتعاليمها الغرّاء.
فإن قصدَ الوالدُ بتفضيل أحد أولاده في العطية الإضرارَ بباقي الأولاد؛ كان عليه إثم نيته، وفعله لا يجوز؛ لأنّه قصدَ الظلم والإضرار.
وإذا كانت هناك حاجة تدعو إلى ذلك التّفضيل، فمباحٌ عند الجمهور.
وإذا لم تكن هناك حاجة تدعو إلى التّفضيل، فمكروه عند الجمهور، وقال الحنابلة والظاهريّة بالحرمة.
وإن لم تكن هناك حاجة تدعو إلى التّفضيل، ورضي بقية الأولاد عن طيب نفسٍ، لا بإكراه، ولا خوفٍ، فقد انتفت عللُ المنع.