طرق فعالة للتخلص من الروائح الكريهة في الثلاجة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تعد الروائح الكريهة في الثلاجة من المشكلات الشائعة التي قد تواجهها ربات البيوت، حتى مع تنظيف الثلاجة بانتظام.
غالبًا ما تنشأ هذه الروائح بسبب تلف الطعام، تراكم الرطوبة، أو عدم تنظيف فلتر الهواء.
وفقًا لموقع «wikikhow»، هناك عدة طرق بسيطة وفعالة يمكن استخدامها للتخلص من الروائح الكريهة في الثلاجة:
1. الليمونطريقة الاستخدام: قطع ليمونة إلى شرائح سميكة، ثم ضع ملعقة من صودا الخبز والقليل من ملح الطعام على كل شريحة.رص الشرائح في طبق غويط وضعه في الثلاجة. اتركه لمدة 6 أيام لتعمل هذه الشرائح على سحب الروائح الكريهة من الثلاجة.2. القهوةطريقة الاستخدام: ضع القليل من البن المطحون على طبق وضعه في الثلاجة لمدة يوم. القهوة تمتص الروائح والرطوبة، وتزيل الجراثيم والبكتيريا المتراكمة نتيجة تلف الأطعمة.3. أكياس الشاي المستعملةطريقة الاستخدام: استخدم أكياس الشاي المستعملة لامتصاص الروائح. بدلًا من التخلص منها، ضعها في الثلاجة لمدة 3 أو 4 أيام. الشاي يمتاز بقدرته على امتصاص الروائح بسهولة.4. الفانيلياطريقة الاستخدام: بلل قطع صغيرة من القطن بالفانيليا السائلة وضعها في الثلاجة. تساعد الفانيليا على التخلص من الروائح الكريهة الناجمة عن العفن أو البكتيريا.5. الفحمطريقة الاستخدام: استخدم قطع الفحم للتخلص من الروائح الكريهة. الفحم يعد من المواد الممتازة في امتصاص الروائح وتنقيتها.نصائح إضافية للحفاظ على ثلاجة خالية من الروائحتنظيف الثلاجة بانتظام: تأكد من تنظيف الثلاجة من الداخل والخارج بانتظام لإزالة أي بقايا طعام قد تسبب روائح.تخزين الطعام بشكل صحيح: احرص على تخزين الطعام في حاويات محكمة الإغلاق لتجنب تسرب الروائح.تفقد تواريخ انتهاء الصلاحية: قم بإزالة الأطعمة التالفة أو منتهية الصلاحية بشكل دوري.تنظيف فلتر الهواء: إذا كانت ثلاجتك تحتوي على فلتر هواء، تأكد من تنظيفه أو استبداله بانتظام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الروائح الكريهة الثلاجة الروائح الكريهة في الثلاجة التخلص من الروائح من الروائح الکریهة فی الثلاجة
إقرأ أيضاً:
5 علامات تحذيرية.. الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة يغيّر سلوك الأطفال
في ظل تزايد اعتماد الأطفال على الهواتف الذكية في حياتهم اليومية، حذر خبراء الصحة النفسية من تأثير الاستخدام المفرط لهذه الأجهزة على نمو الأطفال وسلوكهم.
مخاطر استخدام الأطفال المفرط للهواتف الذكيةولم يعد استخدام الأطفال للهواتف الذكية بشكل مفرط مقتصرة على الترفيه فقط، بل بات الهاتف جزءًا أساسيًا في حياة الطفل اليومية، بداية من الدراسة وحتى تمضية الوقت، ووفقًا لما نشر في موقع The Health Site.
ويتسبب تفاقم إستخدام الأطفال للهواتف الذكية إلى انشغال الأهل ومنح الهواتف للأطفال كوسيلة لإلهائهم وتهدئتهم، ما يحوّل الاستخدام إلى عادة يومية ثم إلى إدمان يصعب التخلي عنه.
وقد تؤدي هذه الممارسة إلى تأثيرات سلبية على العقل والاجتماعي للطفل، وفيما يلي أبرز 5 علامات تشير إلى وجود مشكلة في سلوك الطفل بسبب الاستخدام المفرط للهاتف، وتشمل ما يلي:
ـ الانفعال والعصبية المفرطة:
يُلاحظ على الأطفال المدمنين على الهواتف سلوكًا عصبيًا عند إبعادهم عن الجهاز، كما تزداد نوبات الغضب والبكاء بشكل ملحوظ.
ويرتبط هذا التغير بالإثارة المستمرة التي يتعرض لها الدماغ خلال التفاعل مع المحتوى الرقمي.
ـ تراجع التركيز وضعف الانتباه:
يؤدي الاعتماد على المحتوى السريع والمرئي إلى تشتت انتباه الطفل، وانخفاض رغبته في ممارسة الأنشطة التعليمية أو الإبداعية، مثل: القراءة أو اللعب الحركي، مما يؤثر سلبًا على نموه الذهني.
ـ العزلة وضعف المهارات الاجتماعية:
انغماس الطفل في الهاتف يعزله تدريجيًا عن محيطه الاجتماعي، سواء داخل الأسرة أو مع الأصدقاء، مما يؤثر على تطوره العاطفي ويضعف ثقته بنفسه وقدرته على التفاعل مع الآخرين.
ـ اضطرابات النوم:
يؤدي التعرض للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات إلى اضطراب الساعة البيولوجية للطفل، ما ينعكس على جودة النوم ويؤدي إلى الشعور بالإجهاد والتوتر وصعوبة التركيز خلال النهار.
ـ السلوك العدواني أو غير الطبيعي:
تكرار التعرض لمحتوى غير لائق أو عنيف على الهاتف قد يدفع الأطفال إلى تقليد هذا السلوك، فيظهر عليهم طابع عدواني أو تمردي، كما يؤثر سلبًا على نموهم الأخلاقي والانضباطي.
ويحذر الخبراء من تجاهل هذه العلامات، ويوصون بوضع حدود واضحة لاستخدام الهواتف الذكية لدى الأطفال، وتشجيعهم على المشاركة في أنشطة بديلة تعزز تفاعلهم الاجتماعي وتدعم نموهم النفسي والمعرفي.