المدارس الخاصة: قرارات وزير التعليم إيجابية بنسبة 100 %
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
كشف المستشار بدوي علام، رئيس جمعية أصحاب المدارس الخاصة، أن الغياب أثر على المدارس الخاصة لا سيما في المرحلة الإعدادية.
رئيس اتحاد الكتاب: مصر تستطيع أن تقود العالم حضاريًا عاجل.. انضمام لاعبي الأهلي والزمالك إلى معسكر منتخب مصر
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لم يكن هناك أي اعتراض على قرارات وزير التربية والتعليم؛ حيث إنها إيجابية وتصب في مصلحة التعليم 100 %
وقال: نتمنى من وزير التعليم الإصرار على غلق السناتر لأنها آفة التعليم المصري وتضر بمصالح الطلاب والأسر وحال إلغائها سيعود التعليم للمدارس مرة أخرى.
وأضاف المستشار بدوي علام، رئيس جمعية أصحاب المدارس الخاصة، أنه لا بد من مساعدة مؤسسات المجتمع الدولي للدولة في المنظومة التعليمية من خلال بناء وتطوير المنشآت التعليمية.
وأكد أنه لا توجد مدرسة خاصة على أرض مصر يمكنها أن تخرج عن إطار المصروفات المقررة، وكل شكوى يقدمها أولياء الأمور يتم بحثها ويأخذ حقها.
واختتم أن الزيادة في المصروفات مقررة ومنشورة في كتاب دوري للوزارة وبنفس نسب العام الماضي، وهي لا تساوي ربع معدل التضخم في الأسواق، ومن يريد الشكوى يحمل معه مستندا وليس كلام مرسل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدارس الخاصة وزير التعليم المدارس الخاصة
إقرأ أيضاً:
الهلع من قرارات ترامب يدفع الجزائر لتوقيع عقد مع لوبي يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك(وثائق رسمية)
زنقة 20. الرباط
في خطوة مثيرة للجدل، كشفت وثائق رسمية صادرة عن وزارة العدل الأمريكية عن توقيع النظام الجزائري عقدًا مع شركة الضغط السياسي الأمريكية BGR Group، التي تُعرف بعلاقاتها الوثيقة مع إسرائيل ومن بين مستشاريها رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك.
ويهدف هذا التعاقد، وفق مصادر مطلعة، إلى تحسين صورة النظام الجزائري لدى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في محاولة لكسب نفوذ سياسي ودبلوماسي.
وتأتي هذه الفضيحة في وقت تواجه فيه الجزائر اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان، والتضييق على الحريات، وقمع الأصوات المعارضة، وهو ما جعلها محط انتقادات من قبل منظمات حقوقية دولية، كما دفع دولا كبرى مثل الولايات المتحدة إلى التعامل معها بتناقض، بين انتقاد سياساتها القمعية ومحاولات استمالتها سياسيًا عبر شركات الضغط.
إلى ذلك تؤكد هذه الوثائق، أن الأمر ليس مجرد تكهنات إعلامية، بل حقيقة موثقة رسميًا، ما يثير الكثير من التساؤلات حول ازدواجية الخطاب الجزائري، خصوصا في ظل تبني النظام مواقف مناهضة علنيا للتطبيع، بينما يعقد صفقات سرية مع جماعات ضغط داعمة لإسرائيل.