عربي21:
2025-03-17@15:48:53 GMT

حول الحراك النقابي والعمالي في مصر

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

حراك من نوع مختلف شهدته مصر خلال الأيام الماضية، ولا يزال قائما، جانب منه نقابي مهني قادته نقابة المحامين ضد مشروع قانون جديد للإجراءات الجنائية وانحازت إليها نقابتا الصحفيين والمهندسين، وبالتوازي هناك حراك عمالي للمطالبة بتطبيق الحد الأدنى للأجور الذي حددته الحكومة مؤخرا وماطلت إدارات بعض الشركات في تنفيذه.



الحراك النقابي -الذي يمثل موجة جديدة في الإطار الفئوي- حمل بعدا سياسيا باعتبار أنه اعتراض على قانون يمثل إرادة السلطة الحاكمة، وقد جرت محاولات لتسويقه باعتباره تحسينا في المنظومة القانونية كتنازل من السلطة، ولكن هبّة النقابات المهنية وعلى رأسها نقابة المحامين إضافة إلى المنظمات الحقوقية والأحزاب المعارضة ضده كشفت زيف هذا التسويق، وكشفت احتواء المشروع الجديد على المزيد من القيود على العدالة، وحقوق المتهم خلال التحقيق، وحقوق المحامين.

قانون الإجراءات الجنائية نموذج للتحايل السياسي المكشوف، حيث استدعى النظام عبر مؤسسة الحوار الوطني العديد من الخبراء الحقوقيين والمعتقلين السابقين إلى جلسة استثنائية لبحث تخفيف قيود الحبس الاحتياطي، الذي كان ولا يزال أحد أبرز الانتهاكات. فالحبس الاحتياطي في أصله القانوني هو إجراء احترازي ضد متهمين يُخشى هروبهم، أو تأثيرهم على مسار التحقيقات حال تركهم طلقاء، إلا أن السلطات المصرية -وعبر جهات التحقيق القضائي- حولته إلى عقوبة بحد ذاته.

قانون الإجراءات الجنائية نموذج للتحايل السياسي المكشوف، حيث استدعى النظام عبر مؤسسة الحوار الوطني العديد من الخبراء الحقوقيين والمعتقلين السابقين إلى جلسة استثنائية لبحث تخفيف قيود الحبس الاحتياطي، الذي كان ولا يزال أحد أبرز الانتهاكات
القانون المعدل في العام 2014 وضع للحبس الاحتياطي حدا أقصى عامين في الجنايات الكبرى، إلا أن سلطات التحقيق (التي تنتظر في هذا القضايا توجيهات عليا) مددت الحبس الاحتياطي لفترات لامست السنوات العشر لبعض المحبوسين، من خلال إعادة تدويرهم على اتهامات جديدة من داخل محابسهم، دون تقديمهم إلى المحكمة، نظرا للافتقاد إلى أدلة حقيقية.

قبل شهور قليلة من متابعة الملف الحقوقي المصري في الأمم المتحدة في كانون الثاني/ يناير المقبل، انتبهت الحكومة المصرية إلى ضرورة إدخال بعض التحسينات فيما يخص الحبس الاحتياطي، وهي ضمن تعهدات أخرى سبق أن تعهدت بها في مراجعة سابقة، ومن هنا كانت تلك الجلسة المفاجئة للحوار الوطني والتي أنتجت جملة من التوصيات لتخفيف مدد الحبس الاحتياطي، وتقديم بعض البدائل له، وكذا تعويض من تعرضوا لحبس احتياطي ظالم.

لم يكن الهدف هو تخفيف الحبس فعلا، إذ لو كان الأمر كذلك لكان من الأجدى والأسرع تطبيق القانون الحالي رغم مساوئه، والذي يجعل الحد الأقصى لهذا الحبس سنتين، وعند تطبيق هذا القانون فإن آلاف المحبوسين احتياطيا سيخرجون من محابسهم على الفور، لأنهم أنهوا المدة القصوى بل تجاوزوها، لكن الهدف كما ذكرنا هو "تسديد خانات" في الأمم المتحدة، وعند انتهاء المهمة قد تعود السلطات إلى سابق عهدها (نتمنى أن لا يحدث ذلك).

كان الهدف الثاني لهذه التعديلات هو تزيين قانون الإجراءات الجنائية لتسهيل تمريره في البرلمان بما يتضمنه من قيود جديدة أو قديمة، وكأن النظام يأخذ باليسار ما يمنحه باليمين، إلا أن هبّة المحامين والمنظمات الحقوقية والنقابات المهنية فضحت هذه المحاولة، وكشفت القيود الجديدة التي تضمنها المشروع.

على الجانب الآخر، وأقصد به الحراك العمالي الذي شمل عدة شركات مملوكة للدولة وليس القطاع الخاص، وهي "سمنود للوبريات"، و"الشوربجي"، و"فينيسيا للسيراميك"، فإنه يمثل تغيرا جديدا في الحراك العمالي الذي تركز الكثير منه في الفترة السابقة على شركات القطاع الخاص، كان الحراك من إضرابات واعتصامات وتظاهرات موجها ضد إدارات هذه الشركات المعينة من قبل هيئات رسمية.

يعتبر الحراك العمالي جرس إنذار للنظام بوصول الغضب الشعبي إلى محطة خطيرة، حيث كانت موجة الحراك العمالي السابقة لثورة يناير إيذانا باقتراب الثورة، وخاصة إضراب عمال شركة غزل المحلة وهي أكبر شركة من نوعها في مصر والشرق الأوسط، في السادس من نيسان/ أبريل 2008، والذي شهد إسقاط صور مبارك في الشوارع لأول مرة علنا، ومن ذلك الحراك ولدت حركة 6 أبريل التي شاركت في قيادة الثورة لاحقا.

الحراك النقابي والعمالي الأخير جاء بديلا للحراك السياسي الممنوع بقوة القمع الأمني من ناحية، وبضعف الأحزاب السياسية وعدم استعدادها للتضحية من ناحية أخرى، فهي تدرك أن ضريبة الحراك غالية وليس بوسعها تحملها
وبالتالي، فإن هناك مخاوف أمنية من أن يمهد الحراك العمالي الحالي لموجة ثورية جديدة، وإن كانت هناك تقديرات معاكسة ترى أن هذا الحراك سيظل تحت السيطرة، وأن النظام قادر على السيطرة عليه قبل بلوغه مرحلة الخطر. وقد ألقت قوات الأمن القبض على العشرات من قادة العمال بالفعل حتى الآن..

حل الأزمة لا يبدو مستحيلا إذ تتركز مطالب العمال حول تسوية أوضاعهم بأقرانهم فيما يخص الأجور والمعاشات، وهو ما يمكن للحكومة أن تفرضه على إدارات الشركات مع توفير السيولة اللازمة لها، ولو عبر قروض جديدة من الحلفاء الذين يهمهم استقرار النظام حفاظا على مصالحهم واستثماراتهم.

الحراك النقابي والعمالي الأخير جاء بديلا للحراك السياسي الممنوع بقوة القمع الأمني من ناحية، وبضعف الأحزاب السياسية وعدم استعدادها للتضحية من ناحية أخرى، فهي تدرك أن ضريبة الحراك غالية وليس بوسعها تحملها خاصة مع وجود الكثير من أعضائها في السجون حاليا.

منذ منتصف التسعينات لعبت النقابات المهنية المصرية أدوارا وطنية عوضت ضعف الأحزاب، لكن مستوى القمع الحالي قد لا يمكنها من تكرار الدور ذاته، وإن ظلت كل الاحتمالات مفتوحة مع حدوث تطورات أخرى.

x.com/kotbelaraby

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه حراك مصر المحامين عمالي الحبس الاحتياطي مصر حقوق الإنسان عمال محامين حراك مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد سياسة صحافة سياسة مقالات سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحبس الاحتیاطی من ناحیة

إقرأ أيضاً:

عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص.. مذكرة من الإتحاد العمالي إلى عون!

 قدّم رئيس الإتحاد العمالي العام بشارة الاسمر مذكرة بإسم الإتحاد إلى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون حول حقوق العاملين في القطاعين العام و الخاص والعسكريين جاء فيها: "بعد الاطلاع على البيان الوزاري للحكومة ، نودعكم  ملاحظات الاتحاد العمالي العام فيما يتعلق بالمواضيع ذات الصلة بحقوق العاملين في القطاعين العام والخاص  ،راجين  إيلاءها العناية اللازمة  وهي :

1- هيكلة القطاع العام بما يتناسب مع التطور التقني ويتماشى مع مبدأ مكننة المعاملات الرسمية وحفظ كرامة العاملين في القطاع العام وملء الشغور  لما في ذلك من انعكاس مباشر على ديمومة عمل  القطاع العام وانتاجيته .

2-إقرار سلسلة رتب ورواتب تعالج حقوق العاملين في القطاع العام من مدنيين وعسكريين لا سيّما أزاء المهام التي توضع على عاتق القوى الأمنية. وذلك عبر إدخال جميع الزيادات والمساعدات في أساس الراتب كحد أدنى ما يعيد الانتظام الى أصول الرواتب الحكومية واستكمال اجراءات سلسلة رواتب عادلة توازن بين قدرة المالية العامة وحق الموظف والعسكري في حياة كريمة في ظل التضخم الحاصل  .

3-رفع الحد الأدنى للاجور في القطاعين العام والخاص واتخاذ خطوات عدة أهمها : إعادة توحيد هذين الحدين و رفع الحد الأدنى الى مبلغ يمكن للمواطن أن يؤمن من هذا المورد السكن والمأكل والمشرب والتعليم والطبابة.

4- تعزيز التقديمات الاستشفائية لموظفي القطاع العام والعسكريين بدون أن تمنّن عليهم الجمعيات والمحسنين.

5- تعزيز قدرة الجهات الضامنة الرسمية وعلى راسها الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لتمكينها من تغطية المضمونين تغطية صحيه استشفائيه حقيقيه وصولا الى التغطيه الصحيه الشامله وذلك عبر تعزيز الموارد الماليه والبشريه في هذه المؤسسات بحيث تؤمن مواردها الماليه تكاليف هذه  التغطية.

6- انصاف المضمونين والاشخاص الذين تقاضوا تعويضات صرف سواء من الدولة أو من بين المنتسبين للصندوق الوطني للضمان الإجتماعي لاسيما في الفتره السابقه لرفع الحد الادنى للاجور وذلك عبر اعاده احتسابها احتسابا عادلا.

7- العنايه بالاجيال الشابه وتعليمها تعليما لائقا عبر تعزيز المدرسه الرسميه والجامعه اللبنانيه وتعزيز منح التعليم للعاملين في القطاع العام والخاص.

8-انصاف المياومين والعمال غب الطلب في مختلف المؤسسات العامه وادارات الدولة وعنال البلديات والدفاع المدني بما يتوافق مع الاتفاقيات الدوليه التي ترعى اصول احتساب الرواتب والتقديمات لهؤلاء الاشخاص.

9- المباشرة ودون اي تاخير بإعادة اموال المودعين سيما أنهم هم الذين شكلت ودائعهم المدخرة اصولا استثماريه للاقتصاد الوطني.

10- العمل على اقرار قانون عمل عصري لا يستثني اي عامل ولا يحرم اي مواطن من حقوقه وتعويضاته .

11-اعاده هيكله وزاره العمل وتعزيز مواردها البشريه لتتمكن من حمايه العمال والسهر على حقوقهم.

12- تعزيز الرقابة على الاسعار عبر رفد وزاره الاقتصاد بالمراقبين والإيعاز الى البلديات القيام بهذا الدور سيما وان قانون البلديات يمنحها اوسع الصلاحيات.

13-اقرار المراسيم التطبيقيه لقانون التقاعد والحمايه الاجتماعيه وضمان الشيخوخه التي اصبحت كلها قوانين نافذه ولا تنتظر سوى المراسيم التطبيقيه والاليات التنفيذيه.

14-تعزيز مجالس العمل التحكيميه التي تتولى الفصل في دعاوى العمال فهي قد اصبحت شاغره من القضاه او الموظفين.

15- حماية العمالة اللبنانية عبر تطبيق قانون تنظيم عمل الأجانب وقانون العمل ووضع هذه القوانين موضع التطبيق الفعلي والتي من شأنها أن تحمي العمالة اللبنانية وأن تمنع المنافسة الأجنبية لها.

لذلك ، فإننا نضع هذه الملاحظات بين يديكم راجين الاطلاع عليها وكلنا أمل بحكمتكم وحرصكم على العمال والعسكريين". مواضيع ذات صلة لموظفي القطاعين العام والخاص: رفع الحد الأدنى للأجور إلى الواجهة مُجدداً هل يصبح 500 دولار؟ Lebanon 24 لموظفي القطاعين العام والخاص: رفع الحد الأدنى للأجور إلى الواجهة مُجدداً هل يصبح 500 دولار؟ 14/03/2025 19:23:32 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمين العام لجمعية المصارف دعا الى الحفاظ على القطاع وحماية حقوق المودعين Lebanon 24 الأمين العام لجمعية المصارف دعا الى الحفاظ على القطاع وحماية حقوق المودعين 14/03/2025 19:23:32 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب: 93% من المناصب التي أحدثت خلال إدارتي حتى الآن هي من القطاع الخاص Lebanon 24 ترامب: 93% من المناصب التي أحدثت خلال إدارتي حتى الآن هي من القطاع الخاص 14/03/2025 19:23:32 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قطر وسوريا توقعان مذكرة تفاهم لزيادة حقوق النقل الجوي بين البلدين Lebanon 24 قطر وسوريا توقعان مذكرة تفاهم لزيادة حقوق النقل الجوي بين البلدين 14/03/2025 19:23:32 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً جريمة في بعلبك.. هكذا قُتل أحد الأشخاص! Lebanon 24 جريمة في بعلبك.. هكذا قُتل أحد الأشخاص! 12:56 | 2025-03-14 14/03/2025 12:56:29 Lebanon 24 Lebanon 24 عراكٌ قبل الإفطار في طرابلس.. والسبب "مفاجئ"! Lebanon 24 عراكٌ قبل الإفطار في طرابلس.. والسبب "مفاجئ"! 12:46 | 2025-03-14 14/03/2025 12:46:31 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر ما قيلَ عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. تفاصيل يجب معرفتها Lebanon 24 آخر ما قيلَ عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. تفاصيل يجب معرفتها 12:35 | 2025-03-14 14/03/2025 12:35:53 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الأشغال يكشف عن تكلفة أضرار الحرب وهذه الدولة عرضت تقديم المساعدة Lebanon 24 وزير الأشغال يكشف عن تكلفة أضرار الحرب وهذه الدولة عرضت تقديم المساعدة 12:24 | 2025-03-14 14/03/2025 12:24:04 Lebanon 24 Lebanon 24 فوز ثامن.. العهد يكتسح العباسية بثلاثية Lebanon 24 فوز ثامن.. العهد يكتسح العباسية بثلاثية 12:21 | 2025-03-14 14/03/2025 12:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) 02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف التحقيق بانفجار مرفأ بيروت "يتحرّك" من جديد.. ماذا تغيّر؟! Lebanon 24 ملف التحقيق بانفجار مرفأ بيروت "يتحرّك" من جديد.. ماذا تغيّر؟! 13:30 | 2025-03-13 13/03/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذه المنطقة... إطلاق نار على سيارة بداخلها 3 إيطاليين! Lebanon 24 في هذه المنطقة... إطلاق نار على سيارة بداخلها 3 إيطاليين! 14:03 | 2025-03-13 13/03/2025 02:03:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 12:56 | 2025-03-14 جريمة في بعلبك.. هكذا قُتل أحد الأشخاص! 12:46 | 2025-03-14 عراكٌ قبل الإفطار في طرابلس.. والسبب "مفاجئ"! 12:35 | 2025-03-14 آخر ما قيلَ عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. تفاصيل يجب معرفتها 12:24 | 2025-03-14 وزير الأشغال يكشف عن تكلفة أضرار الحرب وهذه الدولة عرضت تقديم المساعدة 12:21 | 2025-03-14 فوز ثامن.. العهد يكتسح العباسية بثلاثية 12:01 | 2025-03-14 لهذا السبب تُريد إسرائيل التطبيع مع لبنان فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 19:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الحبس 6 أشهر عقوبة زراعة الأرز في غير المساحات المقررة له بالقانون
  • العدوان الأمريكي.. هزيمة جديدة لواشنطن ومؤشر على حجم الضرر الذي ألحقه اليمن بالكيان الصهيوني
  • المركزي المصري: نقود الاحتياطي «MO» ترتفع إلى 2.35 تريليون جنيه ينهاية فبراير
  • ما الذي تفتقده صحافتنا اليوم؟
  • الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
  • قسم الغاز في معمل “سادكوب” بانياس يستأنف عمله بعد التوقف الذي نتج عن هجمات فلول النظام البائد.
  • إجراءات جديدة لتشغيل المصريين بالداخل والخارج في قانون العمل
  • الحبس 5 سنوات لكل من يستغل المسنين لهذا السبب
  • سَخِرَ من مشروعات الزبيدي الوهمية الحراك المهري يرفض رفع علم الانفصال
  • عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص.. مذكرة من الإتحاد العمالي إلى عون!