هل تعاني من قلة النوم؟.. 7 أمور تخلصك من المشكلة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قلة النوم والأرق، مشكلة يعاني منها كثير من الأشخاص، وهناك العديد من الأمور التي تتسبب في عدم النوم براحة وانتظام، وعلى رأسها التوتر والقلق سواء بخصوص ظروف الحياة أو المشكلات اليومية، ما يتسبب في التفكير وانشغال الذهن أثناء الليل، فضلًا عن مواعيد العمل المتباينة، وتغير المكان والزمان خاصة أوقات السفر، ما يؤدي لعطل الساعة البيولوجية، وتأثر دورة النوم والاستيقاظ.
قبل معرفة الأمور التي تمنحك نوما منتظما، تعرف على العادات الخاطئة التي تمنعك من ذلك، بحسب ما ذكره الدكتور محمد العربي، استشاري التغذية العلاجية، والعلاج الطبيعي لـ«الوطن»:
- استخدام الهواتف.
- مشاهدة التلفاز قبل النوم مباشرة.
- تناول كمية كبيرة من الطعام فى وقت متاخر، ما يسبب عدم راحه في النوم، ومشكلات في المعدة.
- تناول بعض الأدوية يمكن أن تسبب اضطراب النوم.
- الكافيين والنيكوتين، القهوة والشاي والمياة الغازية، وغيرها من المشروبات التي تحتوي على الكافيين، قد تمنعك من النوم ليلا عند تناولها في وقت متأخر.
- الالتزام بالنوم والاستيقاظ في الوقت نفسه كل يوم، حتى أيام العطلة والإجازات.
- حافظ على نشاطك حيث يمكن أن يؤدي النشاط المنتظم إلى النوم جيدًا خلال الليل.
- تجنب النوم أثناء النهار.
- توقف عن استخدام الكافيين والكحول والنيكوتين.
- لا تأكل وجبات كبيرة أو تتناول سوائل كثيرة قبل النوم.
- اجعل غرفة النوم مريحة للنوم.
- قم بعادات مريحة قبل النوم، على سبيل المثال أخذ حمام دافئ أو القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشكلات النوم الأرق علاج الأرق
إقرأ أيضاً:
الخطيب: الرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل
قال أحمد الخطيب، الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان حاكمًا للدولة الإسلامية، وبعد وفاته حدث خلافًا كبيرًا بين المسلمين، ونتج عن هذا الخلاف تكوين بعض الجماعات مثل الشيعة الذين تحدثوا عن أن الرسول كان يُريد أن يكون سيدنا علي بن أبي طالب خليفته، بينما الأنصار اختلفوا على الخليفة بصورة كبيرة.
وأوضح أحمد الخطيب، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، مقدم برنامج «المحاور»، المذاع على قناة «الشمس»، أن النظام السياسي الذي حدث بعد وفاة الرسول لم يُحدد من قبل الشريعة الإسلامية، مشيرًا إلى الإسلام لا يُنظم عمل الجماعات، ولكنه يُنظم عمل الفرد داخل المجتمع.
وأضاف «الخطيب»، أن المشكلة الكبيرة حدثت بمقتل سيدنا عثمان، وبدأ الخلاف بصورة كبيرة بين الإمام علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان، لافتا إلى ضرورة إبعاد الإسلام وليس العقيدة عن نظام الحكم، وما حدث بعد وفاة الرسول لم يكن صراعًا دينيًا، ولكن كان صراعًا سياسيًا.
وتابع الخبير في شؤون جماعات الإسلام السياسي، أن هناك ضرورة للتفرقة ما بين الرسول كحاكم بشري، وما بين كونه رسول، فالرسول كان معصومًا من الخطأ في أمور الدين بشكل كامل، ولكنه لم يكن معصومًا في أمور الدنيا.
وواصل قائلا: إن الصحابة بشر ومن الطبيعي أن يختلفوا أو حتى أن يصل الخلاف بينهم للقتال، خاصة بعد وفاة الرسول صل الله عليه وسلم، منوها بأن الخلاف في هذا الوقت كان صراعًا سياسيًا على السلطة.
وذكر أحمد الخطيب، أن الإسلام لم يضع نظامًا للحكم، فمجيء سيدنا أبو بكر جاء بالتوافق بين الصحابة، بينما سيدنا عمر جاء بالتعيين، وسيدنا عثمان جاء بالاختيار ما بين 6 صحابة، وهذا يعني أن نظام الحكم يتوافق مع تحقيق المصلحة، فالنبي لم يُقر نظامًا سياسيًا، فالإسلام لا يعرف السياسة، ولكنه يعرف نظام مصلحة الناس.
اقرأ أيضاًمعجزة الرسول الكريم.. قصة الإسراء والمعراج وأفضل دعاء في هذه الليلة
دعاء الرسول في الصباح «مكتوب» |ردده الآن
المواطنة وقيم التسامح ضمن فعاليات ثقافية وتوعوية بالغربية احتفالًا بمولد الرسول
تورينو يفرض التعادل على أتالانتا في الدوري الإيطالي