أستاذ بجامعة هارفارد يُحذر مريض السكر من النشويات لهذا السبب
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قال الدكتور أسامة حمدي، أستاذ السكر بجامعة هارفارد، إن هيئة الغذاء الأمريكية هي التي تستخرج تراخيص المواد العلاجية المخصصة للتخسيس أو تحسين الذاكرة وخلافه، لافتا إلى أن مخالفيها يقعون تحت قائلة القانون وتغريم الشركة ملايين الجنيهات للمريض.
ماذا قال اللواء عباس كامل لرئيس الموساد بشأن زعم وجود أنفاق بين مصر وغزة؟.. بكري يكشف (فيديو) بكري بعد طلب نتنياهو إجراء اجتماع بحكومته في محور فيلاديلفيا: قمة الإجرام والوقاحة (فيديو)
وأضاف "حمدي" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، "دولة مثل إندونيسيا وصلت لأقصى حد لتناول السكر يوميا هو 30 جراما للفرد، وذلك لمجابهة خطورة السكر".
أفضل وجبة إفطار للمصريينوتابع "بريطانيا فرضت ضرائب عالية على المنتجات ذات النسبة العالية من السكر، أحذر مريض السكر من النشويات العالية، مع الإكثار من الخضروات والبقوليات بكل أنواعها والفاكهة باعتدال، والسمن البلدي والألبان والجبن متاحة.
وأكد أستاذ السكر بجامعة هارفارد، على ضرورة تقليل الزيوت المهدرجة والأكلات السريعة (الدليفري)، منوهًا بأن أفضل وجبة إفطار للمصريين الآن هي الفول مع طبق بيض أو طبق جبنة بالطماطم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق الدكتور أسامة حمدي الزيوت المهدرجة الدليفرى السمن البلدي تناول السكر هيئة الغذاء الأمريكية
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.