مشروب سحري ينظف الكلى من السموم.. «موجود في مطبخك»
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
تعد حصوات الكلى من أبرز المشكلات الصحية التي يعاني منها البعض، وعادةً ما تكون بسبب تراكم السموم والتعرض للملوثات البيئية أو تناول الطعام والمشروبات غير الصحية، وتسعى الكلى للتخلص منها فورًا، لكن في بعض الأحيان يحتاج الجسم إلى المساعدة للتخلص من تراكم السموم.
مشروب ينظف الجسم من السموميقول الدكتور شادي عبدالعال استشاري التغذي العلاجية، أنه يمكن تناول مشروب أو إضافته للسلطة، ليقوم يتقليل الالتهابات ويقضي على الاضطرابات التي تسبب ألم في الكلى، إذ يعد الجرجير من الخضراوات الورقية المتوفرة في كل منزل وفي متناول الجميع، كما أنها غنية بالعناصر الغذائية الأساسية والمهمة لصحة الجسم.
عصير الجرجير يعزز من إنتاج البول ويساعد على طرد السموم والفضلات من الجسم ، ويعمل على إدرار البول، وتعزيز صحة الكلى والمعادن والفيتامينات الضرورية «البوتاسيوم وفيتامين ك وسي»، التي تدعم وظيفة الكلى بشكل فعال، كما أنه يعمل على خفض ضغط الدم لاحتوائه على البوتاسيوم والكالسيوم.
طريقة تحضير عصير الجرجير حزمة جرجير ملعقه كبيرة عسل نحل كوب ماء- اغسل الجرجير جيدًا بالخل والماء ونقعة لفترة طويلة، ضع الجرجير والعسل والماء في الخلاط ونخلطهم جيدا، ونصفي الخليط.
طريقة أخرى لتحضير عصير الجرجير باللبن حزمة جرجير كوب ونصف لبن ملعقتان عسل- اغسل الجرجير جيدًا وقطعه في الخلاط وضعي المكونات كلها، ونخلطهم جيدا، ونصفي الخليط.
عصير الجرجير مع الكرفس حزمة من الجرجير. تفاحتان أخضر. قطعتان من الكرفس.قم بعصر جميع المكونات واحصل على عصير غني بالفيتامينات ومطهرات الجسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنظيف الكلى الكلى مشروب الجرجير
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: دواء لعلاج أمراض الكلى قد يفيد مرضى فشل القلب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أظهرت دراسة جديدة أن الدواء المستخدم حاليا لعلاج أمراض الكلى المزمنة لدى مرضى السكري من النوع الثاني يقلل من خطر تفاقم فشل القلب والوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية لدى بعض الأشخاص المصابين بفشل القلب.
تشير الدراسة، التي نشرت في مجلة "نيو إنغلاند" الطبية، إلى أن الدواء، "فينيرينون"، قد يكون علاجا فعالا للأشخاص الذين يعانون من فشل القلب مع انخفاض طفيف في الكسر القذفي أو استقراره.
والكسر القذفي هو قياس نسبة الدم الذي يخرج من القلب في كل مرة تنكمش فيها عضلة القلب، ويُعد من بين الكثير من الاختبارات التي قد يستخدمها الطبيب لمعرفة مدى كفاءة أداء القلب.
وقال المحقق الرئيسي في الدراسة، الدكتور سكوت سولومون، وهو أستاذ الطب في كلية الطب بجامعة هارفارد: "لا يدرك الناس ذلك، ولكن إذا تم إدخالك إلى المستشفى بسبب فشل القلب، فإن متوسط العمر المتوقع لديك قد يكون أسوأ من غالبية مرضى السرطان، لذلك كنا نبحث بشكل يائس عن علاجات يمكنها خفض هذا الخطر".
وتابع سولومون: "لقد حققنا تقدمًا هائلاً في علاج فشل القلب خلال السنوات الـ20 إلى الـ25 الماضية، ولكن كان ذلك غالبًا في نوع علاجات فشل القلب مع انخفاض قياس الكسر القذفي، أي عندما لا يضخ القلب بشكل جيد".
ولكن عندما يتعلق الأمر بفشل القلب مع انخفاض الكسر القذفي بشكل طفيف أو استقراره، فإن العلاجات المتاحة قليلة.
وأضاف: "هذا هو السبب الذي دفعنا إلى إجراء هذه التجربة، ولا تزال هناك حاجة ضخمة لذلك لدى هذه الفئة من السكان".