الغذاء والدواء تحذر من الآثار الجانبية لأدوية وإبر التنحيف
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
#سواليف
حذر مدير المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور نزار مهيدات من استعمال #أدوية_التنحيف وخاصة #إبر ” #الأوزيمبيك ” غير المرخصة والمجازة من قبل المؤسسة.
وقال مهيدات خلال مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء، إن هذه #الأدوية والإبر غير مجازة من قبل المؤسسة وهي مواد لها #تأثيرات_جانبية على #هرمونات_الجسم وخاصة #الغدة_الدرقية.
وأضاف أنه يجب التحقق من المواد الطبية المتعلقة بتخسيس الوزن والتأكد من مصدرها وحصولها على الإجازة الرسمية من قبل المؤسسة.
مقالات ذات صلة 40 ألفا و476 شهيدا ضحايا الحرب الإسرائيلية 2024/08/27ودعا مهيدات إلى الحصول على أدوية التنحيف من قبل الأطباء وخبراء التغذية المختصين بهذا المجال وعدم الحصول عليها من قبل المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل ودون أي وصفة طبية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أدوية التنحيف إبر الأدوية تأثيرات جانبية هرمونات الجسم الغدة الدرقية من قبل
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. تجربة تثبت نجاح حقن التنحيف للأطفال
يمكن وصف حقن إنقاص الوزن للأطفال في سن الـ6 بعد أن وجدت تجارب أنها تقلل من السمنة، وغيرها من المشاكل الصحية المرتبطة بها.
نتائج الدراسة تقدم وعداً كبيراً للأطفال الذين يعيشون مع السمنة
وأظهرت التجربة أن الأطفال الذين تناولوا ليراغلوتيد (ساكسيندا) لأكثر من عام بقليل خفضوا مؤشر كتلة الجسم لديهم بأكثر من 7%، وكان لديهم ضغط دم أقل، ومستويات سكر في الدم أقل.
ويقيس مؤشر كتلة الجسم علاقة الوزن بالطول، وزيد وزن الطفل مع النمو بشكل طبيعي، لكن الزيادة فوق الحد تشكل خطراً متزايداً على الصحة، وتؤثر على جوانب نفسية واجتماعية.
وعرضت النتائج في مؤتمر الجمعية الأوروبية للسكري المنعقد حالياً في مدريد، ويختتم أعماله 13 سبتمبر (أيلول) الحالي.
ووفق "دايلي ميل"، اقترح الخبراء أن اكتشاف نجاح حقن التنحيف مع الأطفال في هذا السن المبكر قد يساعد يوماً ما فيلا تحويل مسار أزمة السمنة لدى الأطفال، ويساعدهم على "عيش حياة أكثر صحة وإنتاجية".
ولا توجد خيارات علاجية للسمنة لدى الأطفال في هذا العمر.
وقالت الأستاذة كلوديا فوكس، من كلية الطب بجامعة مينيسوتا في مينيابوليس، إن الدواء يمكن أن يساعد حيث فشلت التدخلات في نمط الحياة.
وأضافت: "إن نتائج هذه الدراسة تقدم وعداً كبيراً للأطفال الذين يعيشون مع السمنة.
التجربةوأجريت التجربة بمشاركة 82 طفلاً أعمارهم بين 6 و12 سنة، وتناول 56 طفلاً حقنة يومية بجرعة 3 ملغ، وهي أقصى جرعة يتحملونها، لمدة 56 أسبوعاً، وتناول 26 طفلاً دواءً وهمياً، مع تشجيعهم على تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة.
وبحلول نهاية التجربة، كان متوسط مؤشر كتلة الجسم أقل بنسبة 5.8% لمن تناولوا ليراغلوتيد، وزاد بنسبة 1.6% لدى من تناولوا دواءً وهمياً؛ بفارق 7.4%.
وفي حين أن زيادة الوزن أمر طبيعي مع نمو الأطفال، فإن متوسط الزيادة الوزن كان أزيد بنسبة 1.6% لدى من تناولوا ليراغلوتيد، مقارنة بزيادة نسبتها 10% للحقنة الوهمية.