سر مشروب الماتشا بنكهات مختلفة.. فراولة ومانجو وليمون
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
انتشر مشروب الماتشا في الفترة الأخيرة، ويقدم باردا وساخنا، ويمكن إضافة بعض النكهات إليه مثل الفراولة والمانجو، لإعطائه مذاقا مختلفا ومميزا، لذا يمكن إعداده في المنزل، بدلا من شرائه بأسعار عالية، بحسب قناة cbc sofra.
ماتشا بالفراولة:المكونات:
شاي ماتشا.
حليب سائل كامل الدسم أو خالي الدسم.
مياه ساخنة.
فانيليا سائلة.
صوص فراولة.
عسل أبيض.
مكعبات ثلج.
الخطوات:
في كوب يوضع ملعقة صغيرة من الماتشا ويصب عليها نصف كوب مياه ساخنة، ويقلب حتى تذوب الماتشا، ثم يضاف مكعبات من الثلج، وفي كوب آخر يذوب صوص الفراولة مع نصف كوب حليب ثم يضاف إلى الماتشا، وتضاف الفانيليا ويحلى بالعسل الأبيض، ويقلب المشروب جيدا ويقدم.
ماتشا بالمانجوالمكونات:
شاي ماتشا.
صوص مانجو
حليب سائل كامل الدسم أو خالي الدسم.
عسل أبيض.
مياه ساخنة.
مكعبات ثلج.
الخطوات:في كوب توضع الماتشا مع المياه الساخنة ويقلب جيدا ويضاف الثلج، وفي كوب آخر يدمج صوص المانجو مع الحليب، ويوضع على الماتشا مع عسل أبيض للتحلية، ويقلب الخليط جيدا ويقدم.
ماتشا بالليمونالمكونات:
شاي ماتشا.
مياه ساخنة.
لبن.
عصير ليمون.
عسل أبيض للتحلية.
الخطوات:في كوب توضع ملعقة من الماتشا ويضاف إليها نصف كوب مياه ساخنة، ويذوب الخليط جيدا، ويضاف الحليب وعصير الليمون والعسل الأبيض ويقلب ويقدم مع مكعبات ثلج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروب الماتشا میاه ساخنة فی کوب
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصداقات المتنوعة تعزز اللطف والتعاون بين الأطفال
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الشخصية والاجتماع أن الصداقات التي تجمع بين أطفال من خلفيات جنسية أو عرقية مختلفة يمكن أن تعزز سلوكيات اجتماعية إيجابية مثل التعاون والمساعدة بين الأطفال في سن المدرسة.
وتركزت الدراسة على أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عاماً، وشارك فيها 603 طلاب من مدارس حكومية في جنوب غرب الولايات المتحدة. وتوزعت العينة بشكل شبه متساوٍ بين الذكور والإناث، مع تمثيل واسع للأطفال من خلفيات عرقية مهمشة.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين تربطهم صداقات مع زملاء من جماعات سكانية مختلفة، أظهروا مستوى أعلى من السلوكيات الإيجابية تجاه أقرانهم، خاصة أولئك الذين يختلفون عنهم من حيث العرق أو الخلفية الثقافية.
وتشير النتائج إلى أن التنوع في الصداقات داخل البيئة المدرسية يمكن أن يكون عاملاً مؤثراً في تنمية مهارات التعاطف، والاندماج، والتعاون بين الأطفال، ما ينعكس إيجاباً على المناخ الاجتماعي داخل المدارس.
وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه النقاشات حول أهمية التنوع والشمول داخل المؤسسات التعليمية، ودورها في بناء أجيال أكثر تقبلاً للآخر وأكثر قدرة على التفاعل في مجتمعات متعددة الثقافات.