هيئة الطيران المدني تُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم, مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات، من واقع عدد الشكاوى المرفوعة من المسافرين للهيئة خلال شهر يوليو 2024.
وأوضحت أن عدد شكاوى المسافرين على الناقلات الجوية (1422) شكوى، مبينةً أنَّ الخطوط الجوية السعودية جاءت أقلّ شركات الطيران شكاوى، بواقع (25) شكاوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر يوليو وصلت إلى 100%, بينما حلَّت طيران ناس ثانياً بواقع (27) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وجاء ثالثًا طيران أديل حيث وصل عدد الشكاوى إلى (34) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد وصلت إلى 99٪، وذلك وفقاً لرصد المؤشر، حيث جاء أكثر تصنيفات الشكاوى تداولًا لشهر يوليو عن خدمات الأمتعة أولًا، ثم التذكر ، ثم الرحلات.
وبينت أنَّ مؤشرَ التصنيف أشارَ إلى حصول مطار الملك خالد الدولي بالرياض على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 0,4٪ لكل 100 ألف مسافر، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 6 ملايين مسافر سنويًا، وبواقع 14 شكوى، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، بينما حصل مطار حائل الدولي على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يقل أعداد المسافرين فيها عن 6 ملايين مسافر سنويًا بما نسبته 1% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وفي المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية كان مطار بيشة هو أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 3 % لكل100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية بالوقت المحدد وصلت إلى 100 لکل 100 ألف مسافر وبنسبة معالجة
إقرأ أيضاً:
إيقاف خدمات النقل الجماعي في عدن المحتلة بسبب الإجراءات التعسفية
يمانيون../
أعلنت أكثر من 20 مكتبًا للنقل الجماعي في عدن المحتلة تعليق جميع أنشطة النقل والسفريات الدولية، احتجاجًا على ما وصفوه بالإجراءات التعسفية والإغلاق القسري “غير المبرر”.
وأوضح مسؤولو المكاتب أن جميع الرسوم المستحقة تُدفع بانتظام، ورغم ذلك فوجئوا مؤخرًا بمطالبتهم برسوم إضافية لصالح جهة أخرى على نفس النشاط، وهو ما اعتبروه إجراء غير منطقي وغير قانوني.